طاهر وداري يواصلان البرنامج التأهيلي في مران الأهلي
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
واصل طاهر محمد طاهر وأشرف داري ثنائي الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي تنفيذ البرنامج التأهيلي الخاص بهما على هامش المران الجماعي للفريق الذي أقيم صباح اليوم الاثنين على ملعب التتش بالجزيرة.
من جانبه قال الدكتور أحمد جاب الله طبيب الفريق ان الثنائي يخضع لتنفيذ البرنامج التأهيلي والتدريبي الخاص بهما للتعافي من الإصابة.
وأشار جاب الله إلى ان الثنائي يخضع للفحص بشكل مستمر للاطمئنان على حالة كل منهما تمهيدا للانتقال لمرحلة جديدة من التأهيل البدني.
يذكر أن طاهر يعاني من تمزق جزئي أسفل العضلة الأمامية، فيما يعاني اشرف داري من شد في العضلة الخلفية.
واستأنف الأهلي تدريباته صباح اليوم الاثنين عقب عودة الفريق من كوت ديفوار والفوز على ستاد ابيدجان بنتيجة ٣-١ في دوري أبطال إفريقيا.
ويستعد الأهلي لمواجهة الجونة في السابعة مساء الأربعاء المقبل على استاد القاهرة ضمن منافسات الجولة الثامنة للدوري الممتاز.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأهلي النادي الأهلي طاهر محمد طاهر مران الأهلي طاهر أشرف داري
إقرأ أيضاً:
علي معلول بوجه رساله لجماهير الأهلي المصري بعد رحيله عن الفريق
ماجد محمد
أعلن اللاعب التونسي على معلول لاعب الأهلي، المصري رحيله عن القلعة الحمراء رسميًا، من خلال كلمات مؤثرة، في بيان رسمي .
وكتب معلول في بيانه: «جمهور الأهلي العظيم.. تم تبليغي رسميًا بانتهاء مشواري مع الأهلـي».
وأضاف: «أيها الجمهور الوفي، طيلة كل هذه السنوات كنتم لي الوطن حين ابتعدت المسافات، والدفء حين قست المباريات، صدقوني لم أكن وحدي يوماً، كنتم ظهري حين انحنت الأيام، وقلبي حين عزّ الثبات، وهتافكم كان الأمل الذي لا يخيب، والمحبّة التي لا تُشترى، فإن كانت المسيرة تُقاس بالسنوات، فإن ما بيننا لا يُقاس إلا بالمحبة والوفاء».
وتابع: «منذ أن وضعت قدمي في قلعة الأهلي صيف 2016، أدركت أنني لم أوقع عقداً مع نادٍ، بل دخلت في عهد مع أمة كاملة، اسمها «الأهلي»».
وأكمل : «تسع سنوات مرّت، كأنها طرفة عين، من الصعب وضعها في كلمات، لكنها كانت مليئة بكل ما يجعل الحياة حياة، الفرح، الدموع، الصعود، السجود بعد الأهداف، والانتماء الذي لا يُشترى».
واستطرد : «لم أكن يوماً لاعباً محترفاً فقط، كنت عاشقاً يرتدي القميص الأحمر كما يُرتدى القلب، عشت كل دقيقة في التتش بروح طفل، نشأ في مدرجات الدرجة الثالثة، وتعلم معنى «أهلاوي» قبل أن يتعلم المشي، واليوم، وأنا أكتب كلماتي الأخيرة بقميص الأهلي، لا أودع نادياً فقط، بل أودع جزءاً من روحي».