"خاوية على عروشها"| دمار بيوت المشاهير في حرائق لوس أنجلوس.. شاهد
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
دمرت الحرائق في لوس أنجلوس آلاف المباني من بينها منازل المشاهير في باليساديس، الصور والفيديهات المروعة أكلت الأخضر واليابس ودمرت منازل تُقدر قيمتها بملايين الدولارات وتكبد العديد من المشاهير خسائر بملايين الدولارات.
تحاول السلطات الأمريكية تقليل خسائر الحرائق التي اجتاحت كاليفورنيا والمستمرة منذ أيام؛ وقررت السلطات إجلاء السكان القدامى مع اقتراب تحذيرات الإخلاء بسبب حريق باليساديس.
وتستعرض "البوابة نيوز" حصيلة أولية لخسائر حرائق كاليفورنيا خلال الأيام الماضية بالإضافة إلى النجوم التي طالت منازل المشاهير.
باليساديس قضى على 21596 فدانًا وتم احتواؤه بنسبة 8%إيتون قضى على14117 فدانًا وتم احتواؤه بنسبة 3%كينيث قضى على 1052 فدانًا وتم احتواؤه بنسبة 50%هيرست قضى على 771 فدانًاو تم احتواؤه بنسبة 70%ليديا قضى على 395 فدانًا وتم احتواؤه بنسبة 98%آرتشر قضى على 19 فدانًادمار 10 آلاف منزل في باليساديسفرار أكثر من 130 ألف شخص من منازلهمحريق أكثر من 34 ألف فدان وحول أحياء بأكملها إلى رمادتتراوح الخسائر الأولية بين 135 و150 مليار دولارالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحرائق في لوس أنجلوس خسائر الحرائق حرائق كاليفورنيا حرائق لوس أنجلوس قضى على
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تمنع القوات المشاركة في إنزال المساعدات من تصوير دمار غزة
قالت صحيفة هآرتس اليوم الأربعاء، إن إسرائيل تمنع القوات الجوية المشاركة في إسقاط المساعدات من السماح للصحفيين بتصوير الدمار الهائل في قطاع غزة.
وأضافت الصحيفة، أن إسرائيل تهدد بوقف عمليات إسقاط المساعدات إذا نشرت فيديوهات توثق الدمار في القطاع.
والسبت الماضي، بدأت عمليات جوية محدودة لإنزال مساعدات فوق غزة بمشاركة أردنية وإماراتية، وأعلنت دول أوروبية، منها إسبانيا وبريطانيا أنها ستنضم إلى هذه العمليات.
وأحدث العدوان الإسرائيلي المستمر على غزة منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023 دمارا غير مسبوق، وفي وقت سابق من العام الجاري قدرت الأمم المتحدة، أن ما يصل إلى 70% من المباني في القطاع دُمرت أو تضررت.
وعن طريق القصف الجوي والمدفعي ونسف المباني بالمتفجرات، دمّرت قوات الاحتلال الإسرائيلي معظم مناطق مدينة رفح (جنوب) وأحياء وبلدات عدة في خان يونس القريبة، ومناطق عدة شمالي القطاع على غرار بيت حانون وجباليا وبيت لاهيا، إضافة إلى المناطق الشرقية لمدينة غزة.
وقدرت الأمم المتحدة ومنظمات دولية أخرى حجم أنقاض المباني المدمرة في غزة بأكثر من 40 مليون طن، مؤكدة أن رفعها وإعادة إعمار ما دمره القصف يحتاج سنوات عديدة.