باع ممتلكاته ومهدد بالطرد من منزله.. استغاثة ممثل مصري للبحث عن فرصة عمل
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
تصدر الفنان إحسان الترك محركات البحث خلال الساعات الماضية بعد انتشار مقطع فيديو مؤثر يظهر فيه راقدا على سرير، كاشفا عن معاناته الصحية والمادية. وأوضح الترك أنه يعاني من أزمة صحية حادة في الجهاز التنفسي، ويواصل جلسات العلاج باستخدام جهاز البخار في منزله، بينما نفت زوجته الأنباء المتداولة عن نقله إلى المستشفى.
على الجانب الآخر، أعرب الفنان عن استيائه من وضعه المادي الصعب، مشيرا إلى أنه مهدد بالطرد من منزله، بسبب عجزه عن دفع الإيجار، بعد أن اضطر لبيع معظم أثاث منزله ولم يتبق له سوى سرير وكرسي. وأضاف أنه يعاني من قلة فرص العمل منذ سنوات، مما أثر بشكل كبير على قدرته على تلبية احتياجاته الأساسية.
وفي تصريحات سابقة، تحدث الترك عن شعوره بوجود مؤامرة ضد جيله من الفنانين، مما أدى إلى تهميشه وصعوبة حصوله على أدوار في السينما والتلفزيون. وأكد أنه حاول التواصل مع عدد من النجوم، من بينهم الفنان محمد رمضان، الذي وعده في وقت سابق بدعمه، لكنه لم يتمكن من التواصل معه مجددا.
الفنان " إحسان ترك " بقاله قاعد من غير شغل 5 سنين باع خلالهم عربيته وعفش بيته ومعرض يتطرد من شقته ، ومر بأزمة صحية مؤخرا ومحدش فكر يزوره او يسأل عليه !!
مين أولى بالزيارة يا استاذ أشرف زكى ؟ فنان زى ده ولا أسرة شكرى سرحان اللى روحتوا بربطه المعلم تراضوهم عشان واخدين على خاطرهم pic.twitter.com/p0QFb0axmj
— عزة عبد المجيد (@azza_204) January 16, 2025
ورغم الصعوبات، يظل إحسان الترك متمسكا بالأمل، حيث أعلن عن مشاركته المرتقبة في مسلسل "فهد البطل" المقرر عرضه في رمضان 2025. وقد أثارت مناشدته تعاطفا واسعا بين الجمهور والفنانين، مطالبين الجهات المعنية بالتدخل لدعمه ومساعدته في تخطي هذه المحنة.
إعلانالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
ميسي يهدد بمواجهة قانونية بهدم منزله الضخم
صراحة نيوز- كشفت تقارير صحفية أن النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي يواجه قضية جديدة أمام القضاء الإسباني، بعد فتح السلطات تحقيقًا بشأن فيلا فاخرة يمتلكها في إيبيزا، إذ يُشتبه في أن جزءًا من الفيلا شُيد بشكل مخالف لقوانين البناء في محمية طبيعية.
وبحسب وسائل إعلام من بينها “فوت ميركاتو” الفرنسية، تُقدّر قيمة العقار بنحو 11 مليون يورو، ويقع في واحدة من أكثر المناطق حساسية بيئيًا في الجزيرة.
وأظهرت التحقيقات أن بعض أجزاء الطابق السفلي، مثل المرآب والملاحق الجانبية، لم تكن مدرجة في المخطط الأصلي للفيلا، ما أدى إلى رفض البلدية إصدار شهادة السكن الرسمية وبدء إجراءات قانونية بتهمة ارتكاب “مخالفات جسيمة” لقانون التخطيط العمراني.
اجتماع تنسيقي لمناقشة تطوير منظومة الدواء بالمستشفيات الجامعية بقنا