سودانايل:
2025-07-12@21:15:59 GMT

كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [134]

تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT

بقلم / عمر الحويج

كبسولة : رقم [1]

.القتل على الهوية :
تنويعات في القتل على اللون الثوري حين العزف على القذف النيلي
" محمول النهر بمعية الكُتَّلة الأسمنتية "
حتى لا تتداخل بينهما نغمات القتل وتكبيرات الكورس الداعشية .
القتل على الهوية :
تنويعات في القتل على اللون القبلي حين العزف على القذف النيلي
" محمول النهر بمعية الطلقة الرصاصية "
حتى لا تتداخل بينهما نغمات القتل وتكبيرات الكورس الداعشية .



[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***

كبسولة : رقم [2]

الإسلاموكوز : ثلاثة عقود من العنجهية والصلف بشعارهم
الذي به كانوا يتشدقون "كلهم تحت جزمتي"
الحقيقة الصادعة والفاضحة لداعشيتهم وضعت شعارهم
في أفواههم وحشت به لسانهم الزفر
عالم تخاف ماتختشيش .
الإسلاموكوز : ثلاثة عقود من العنجهية والصلف بشعارهم
الذي به كانوا يتشدقون "كلهم تحت جزمتي"
حملوا وصمة عارهم وهم يتسابقون لنسيان قديم شعارهم
ونكران داعشيتهم ليبتلعون لسانهم الزفر
عالم تخاف ماتختشيش .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***

كبسولة : رقم [3]

ذكرى فائتة .. بتاريخ 15 / يناير / 2020 م

( ليست الحرية والديمقراطية)
لمن هم ..
( أعداء للحرية والديمقراطية)
فقط لهم ..
تعني تسليمهم الرقاب والغياب
وذبحها وهي في الطريق الإياب

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***

كبسولة : رقم [4]

ذكرى فائتة .. بتاريخ 16 / يناير / 2023 م .

الجنجوكوز : ذهب حميدتي إلى رواندا لزيارة ضحايا الإبادة الجماعية
في متحفها عاينها بالعين ( الحقيقة ) فوجدها هي ذات نفسها جماجمهم
صنيعة اليد الرواندية
الجنجوكوز : ذهب حميدتي إلى رواندا لزيارة ضحايا الإبادة الجماعية
في متحفها عاينها بالعين( السِـرِّيقة )فوجدها هي ذات نفسها جماجمهم
صنيعة يدهم السودانية .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***

omeralhiwaig441@gmail.com

/////////////////////////////

   

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: والدولة مدنیة نعم للسلام القتل على لا للحرب

إقرأ أيضاً:

السنوسي إسماعيل: مجلسا النواب والدولة أساس العملية السياسية في ليبيا ولا بديل عنهما

قال المحلل السياسي السنوسي إسماعيل، إن مجلسي النواب والدولة يمثلان جوهر العملية السياسية في ليبيا، ولا يمكن الحديث عن غياب شرعيتهما في ظل الواقع السياسي القائم.

وأوضح إسماعيل، في مداخلة عبر قناة “ليبيا الأحرار”، أن المجلسين هما العمود الفقري لأي إطار دستوري أو قانوني ينظم الشأن السياسي في ليبيا، مشيرًا إلى أن استبعادهما لا يمكن أن يحدث إلا في حالتين، إما بسيطرة جهة واحدة على كامل التراب الليبي وإسقاط الإعلان الدستوري، أو بصدور قرار دولي جديد عن مجلس الأمن يلغي الاعتراف بالإعلان الدستوري والاتفاق السياسي، ويعتبر المجلسين غير موجودين قانونًا.

وأضاف أن غياب التوافق بين المجلسين ليس صحيحًا، حيث توصلا سابقًا إلى اتفاقات سياسية، غير أن تنفيذ هذه الاتفاقات واجه صعوبات، خاصة في ما يتعلق بتشكيل الحكومة، وتوزيع المناصب السيادية، وإصدار القوانين الانتخابية. وأكد أن هذه العوائق تعود إلى وجود قوى مسلحة وفاعلين سياسيين ونفوذ خارجي على الأرض.

وشدد إسماعيل على أن المجلسين لا يزالان فاعلين داخل المعادلة السياسية الليبية، نظرًا لدورهما التشريعي المتعلق بإقرار القوانين والاتفاق على الأطر الدستورية.

وقال: “لا يمكن لأي عملية سياسية أن تُنفذ من دونهما، سواء تعلق الأمر بتشكيل حكومة موحدة أو تغيير المؤسسات السيادية كما حدث في مصرف ليبيا المركزي”.

وفي رده على سؤال حول مدى تأثير رئيسي المجلسين، أوضح إسماعيل أن ثقلهما القانوني والدستوري لا يزال قائمًا، كونهما يستندان إلى الإعلان الدستوري والاتفاق السياسي المضمن فيه، ويملكان الشرعية لإصدار التشريعات الضرورية لأي عملية سياسية في البلاد.

مقالات مشابهة

  • فيضانات عنيفة تضرب إسبانيا .. فيديو
  • أنماط طرائق التفكير السوداني «8»
  • لمرضى السكر.. ابتكار كبسولات تعمل داخل الأمعاء لتوصيل الأنسولين بدون إبر
  • الأسهم الأوروبية تتراجع بفعل تصعيد ترمب للحرب التجارية
  • شهيد في قصف الاحتلال مركبة مدنية جنوب لبنان
  • في شمع.. توزيع ميدالية بعثة الامم المتحدة للسلام على عناصر قوات اليونيفيل
  • تنظيمات مدنية تتجه نحو المحكمة الدستورية والأمم المتحدة للطعن في تعديلات المسطرة الجنائية
  • رضوان السيد والعلمانية الممكنة.. بحث في توازن الهُوية والدولة (3)
  • الحاج: لبنان ما زال في قلب العاصفة
  • السنوسي إسماعيل: مجلسا النواب والدولة أساس العملية السياسية في ليبيا ولا بديل عنهما