مش هنسيب سنتيمتر من أرضنا.. أحمد موسى: محور فيلادلفيا غير تابع لمصر
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
أكد الإعلامي أحمد موسى، أن محور فيلادلفيا غير تابع للدولة المصرية وهو تابع للأراضي الفلسطينية وليست المصرية.
وقال موسى في برنامجه "على مسئوليتي" المذاع على قناة "صدى البلد"، :" إحنا عندنا ابطال من القوات المسلحة متواجدين على السور الفاصل بين مصر وقطاع غزة".
وتابع"الإخوان والإعلام المعادي ينشر شائعات ضد الدولة المصرية ولازم المواطن يكون مطمئن لأي إجراء تتخذه الدولة المصرية وإحنا مش هنسيب سنتيمتر واحد لأي حد".
وأكمل الإعلامي أحمد موسى :"كان هناك خطة موضوعة للضغط على الدولة المصرية لتهجير الفلسطينيين إلى مصر “، مضيفا:” انتصار مصر يسمح باستمرار القضية الفلسطينية، ولو الباب فتح لتهجير الفلسطينيين كان سيتم تصفية القضية الفلسطينية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر أحمد موسى اخبار التوك شو غزة موسى المزيد أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
الجبهة الوطنية: القضية الفلسطينية محورية لمصر
أكد الدكتور عمرو سليمان أمين مساعد الأمانة المركزية للأزمات والتدخلات العاجلة بحزب الجبهة الوطنية، أنّ كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي الأخيرة بشأن الأوضاع في قطاع غزة؛ شكّلت تأكيدًا جديدًا على الثوابت المصرية تجاه القضية الفلسطينية.
وأضاف الدكتور عمرو سليمان أمين مساعد الأمانة المركزية للأزمات والتدخلات العاجلة بحزب الجبهة الوطنية، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية هبة فهمي، عبر قناة "إكسترا نيوز"، أن القضية الفلسطينية تعد قضية محورية لمصر، وهناك خطوط حمراء لا يمكن تجاوزها، لا سيما في ما يتعلق برفض التهجير القسري ودعم حقوق الشعب الفلسطيني.
وأشار إلى أن مصر لم تكن فقط أكبر دولة أدخلت مساعدات إنسانية لغزة، بل قامت بذلك عبر كل مؤسساتها: من القوات المسلحة والهلال الأحمر إلى الأحزاب والمجتمع المدني، ما يعكس التزامًا وطنيًا وشعبيًا بالوقوف إلى جانب الأشقاء الفلسطينيين.
ولفت إلى أنّ الرسالة التي وجهها الرئيس السيسي جاءت في توقيت بالغ الأهمية، حيث بات واضحًا أن مصر تتحرك على كل المستويات: إنسانيًا ودبلوماسيًا وميدانيًا، بالتنسيق مع القوى الدولية، بما في ذلك الولايات المتحدة وقطر، من أجل تثبيت وقف إطلاق النار وتهيئة الطريق نحو إقامة الدولة الفلسطينية.
وأكد أن مصر، في ظل ظروف غير مسبوقة من المعاناة الإنسانية، شددت على الحق في الحياة كحق أصيل للفلسطينيين، يفوق في أهميته الحديث عن باقي الحقوق الأساسية، مثل التعليم أو السكن أو الماء، داعيًا المجتمع الدولي إلى فرض التزام حقيقي على الاحتلال الإسرائيلي الذي لا يحترم أي مواثيق دولية.