«شرط الإقامات».. مصطفى بكري: وزير التعليم أكد لي إمكانية دخول اليمنيين المدارس المصرية
تاريخ النشر: 20th, November 2025 GMT
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن العلاقات المصرية - اليمنية دائمًا في رباط متين، مشيرًا إلى أن اليمن يظل جارًا لمصر في مسيرة النهضة العمرانية والتجارية.
وبشأن دخول اليمنيين المدارس المصرية، أضاف بكري خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار» على قناة «صدى البلد»، أن وزير التربية والتعليم أكد أنه لا توجد أي مشكلة في التحاق الطلاب اليمنيين بالمدارس المصرية، مشيرًا إلى أن التحدي الوحيد يتعلق بالإقامات.
وأوضح بكري أنه طالب رئيس الوزراء بإعطاء الطلاب اليمنيين مهلة عدة أشهر لإنهاء أوضاع الإقامات الخاصة بـ 6 آلاف طالب، مشيرًا إلى أن قضية الإقامة ما تزال في طريقها إلى الحل.
وأشار بكري إلى أهمية إيجاد حلول عاجلة لمشكلات من اضطروا للهجرة القسرية من أوطانهم بحثًا عن الأمان في مصر، مضيفًا: «دمهم دمنا وتاريخهم تاريخنا، والأيام المقبلة ستشهد دورًا أكبر لمصر مع الأشقاء العرب في كل القضايا المهمة».
اقرأ أيضاًوزير الخارجية يهنئ مصطفى بكري لفوزه بعضوية مجلس النواب 2025
تكريم برلماني يمني للنائب مصطفى بكري تقديرًا لمواقفه القومية ودعمه للقضية اليمنية
الرئيس الفلسطيني يهنئ مصطفى بكري بالفوز في انتخابات مجلس النواب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصطفى بكري بكري عضو مجلس النواب الإعلامي مصطفى بكري انتخابات مجلس النواب 2025 انتخابات مجلس النواب مجلس النواب 2025 مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري يكشف عن مخططات جماعة الإخوان في سرقة تبرعات غزة
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن حركة حماس كشفت عبر منصاتها الرسمية عن تحذيرات تخص مؤسسات تجمع التبرعات بزعم دعم قطاع غزة، لكنها في الحقيقة تستحوذ على الأموال وتستخدمها في مصالح خاصة.
وقال بكري، خلال تقديمه برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، أن الكارثة لم تقف عند حد سرقة التبرعات، بل إن بعض المتورطين سافروا إلى دول أوروبية وحصلوا على إقامات هناك، ثم أدلوا بمعلومات لأجهزة أمنية حول شبكات تمويل مرتبطة بحماس.
وتابع مقدم برنامج “حقائق وأسرار”، ان جماعة الإخوان الإرهابية تورطت مع مؤسسات محسوبة على التنظيم الدولي في اختلاس وسرقة أموال الأيتام والأرامل وأسر الشهداء في غزة.
وأشار إلى الشبهات تتركز حول مؤسسة وقف الأمة، التي ظهر في فعالياتها عدد من قيادات الإخوان المدرجين على قوائم الإرهاب في دول عربية، إلى جانب مؤسستي منبر الأقصى وكلنا مريم، وجميعها – وفق المعلومات – تتبع التنظيم الدولي للجماعة.