موعد انتهاء تنسيق المرحلة الثانية 2023.. الحق سجل على هذا الرابط
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
موعد انتهاء المرحلة الثانية للتنسيق 2023.. تفصلنا ساعات قليلة عن موعد انتهاء المرحلة الثانية للتنسيق 2023، إذ من المقرر انتهاء المرحلة الثانية للتنسيق 2023 فى تمام الساعة السابعة مساء اليوم.
موعد انتهاء المرحلة الثانية للتنسيق 2023أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمى موعد انتهاء المرحلة الثانية للتنسيق 2023، موضحة أن موعد انتهاء المرحلة الثانية للتنسيق 2023 هو مساء اليوم الأحد الموافق 20 أغسطس 2023 في تمام الساعة السابعة مساءً.
ومن المقرر إعلان نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2023 خلال الأيام القليلة القادمة، بالإضافة إلى إعلان مؤشرات القبول في تنسيق المرحلة الثانية 2023، وتنتسيق الكليات والمعاهد الموجودة ضمن تنسيق المرحلة الثانية 2023.
ويمكن للطلاب الملتحقين بالكليات والمعاهد ضمن تنسيق المرحلة الثانية للثانوية العامة 2023 الاستعلام والحصول على نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2023 فور الإعلان عنها من خلال الدخول علي موقع تنسيق الجامعات من خلال الرابط التالى: رابط نتيجة المرحلة الثانية 2023.
خطوات الحصول على نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2023- الدخول على موقع تنسيق الجامعات.
- اختيار خدمات تنسيق الثانوية العامة.
- اختيار نتائج المرحلة الثانية.
- اختيار مصدر الشهادة التى حصل عليها الطالب.
- إدخال رقم الجلوس الخاص بطالب الثانوية العامة.
- كتابة الرقم السري الموجود على استمارة النجاح بالثانوية العامة 2023.
- كتابة الرقم التأكيدي الظاهر على الشاشة.
- الضغط على الخطوة الثانية.
- كتابة بيانات الطالب الأساسية.
- تظهر نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2023.
اقرأ أيضاًتوقعات تنسيق المرحلة الثالثة 2023 وموعد التسجيل
رابط نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2023 وموعد إعلانها
موعد انتهاء المرحلة الثانية للتنسيق 2023.. التعليم تغلق الموقع في هذا الوقت
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تنسيق الثانوية العامة 2023 نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2023 موعد انتهاء المرحلة الثانية للتنسيق 2023 رابط نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2023 موعد نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2023 رابط نتيجة المرحلة الثانية 2023 انتهاء المرحلة الثانية للتنسيق 2023 موعد نتيجة المرحلة الثانية 2023 موعد نتيجة تنسيق الثانوية العامة 2023 نتیجة تنسیق المرحلة الثانیة 2023
إقرأ أيضاً:
للبدء في المرحلة الثانية ..وزير الدفاع السوري : سنرسل قادة الفصائل الى الكلية العسكرية قبل ترقيتهم
دمشق - أعلن وزير الدفاع السوري مرهف أبو قصرة الإثنين أن على قادة الفصائل المسلحة الانضمام الى الكلية العسكرية والنجاح فيها، قبل أن يتمكنوا من نيل رتب استثنائية في صفوف الجيش الجديد الذي تعمل السلطات على تشكيله.
وكانت السلطة الانتقالية بعد أسابيع من وصولها الى دمشق أعلنت حلّ الجيش وجميع الأجهزة الأمنية التابعة للحكم السابق. وأثارت ترقيات عسكرية أصدرتها نهاية كانون الأول/ديسمبر، وتضمّنت أسماء ستة جهاديين أجانب على الأقل، انتقادات على نطاق واسع.
وفي مقابلة مع قناة الإخبارية السورية، قال أبو قصرة "القادة العسكريون ممن لديهم كفاءة عسكرية كبيرة ودور كبير في الثورة السورية، سنرسلهم الى الكلية العسكرية، ويجب عليهم أن يخضعوا ويجتازوا الكلية العسكرية حتى نعطيهم رتبة ملازم".
وأضاف "بعدها ننقل قيود القادة العسكريين الى لجنة مكلفة من وزارة الدفاع لمنحهم رتبا استثنائية وفق ثلاثة معايير: اجتياز الكلية، الأقدمية العسكرية.. والمسمى الوظيفي".
وقال أبو قصرة إن قيادة الجيش ستتألف من قسمين: "ضباط منشقون (عن الجيش السابق) أصبحت قيودهم" لدى الوزارة التي ستشكل "لجنة لرفع مقترح بترفيعهم"، وقادة الفصائل المعارضة.
وقبيل تسميته وزيرا للدفاع، تولى أبو قصرة لخمس سنوات، منصب القائد العسكري لهيئة تحرير الشام، الفصيل الذي قاد هجوما من معقله في إدلب (شمال غرب)، أطاح حكم الرئيس بشار الأسد في الثامن من كانون الأول/ديسمبر.
وقال الاثنين "انتهينا من المرحلة الاولى وهي نقل الوحدات العسكرية (الفصائل) الى وزارة الدفاع، وسنبدأ المرحلة الثانية ولها عناوين عدة أولها تنظيم القوات المسلحة بما يخص الرتب والهويات العسكرية وتفعيل الضباط والعسكريين ضمن وزارة الدفاع وتدريب القوات المسلحة".
وأضاف "هذه الخطوات ستحقق كفاءة للقوات المسلحة وتنقل الناس من الحالة الثورية الى الحالة المؤسساتية"، موضحا "سنبني جيشا له عقيدة عسكرية وطنية يحمي الشعب السوري والجغرافيا السورية"، في وقت تسعى السلطة الجديدة الى بسط سلطتها وضبط الأمن في البلاد.
وتأتي مواقف أبو قصرة بعدما كان الرئيس الأميركي دونالد ترامب طالب الرئيس أحمد الشرع في الرياض، حيث أعلن قرار رفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا، دمشق بإبعاد "الإرهابيين الأجانب" من سوريا.
ويشكل ملف المقاتلين الأجانب، قضية شائكة، وفق محللين، مع عدم قدرة الشرع على التخلي عنهم بعد قتالهم لسنوات في سوريا من جهة، ورفض دولهم عودتهم اليها من جهة أخرى.
وقال مصدر سوري، من دون الكشف عن هويته لفرانس برس، إن السلطة الانتقالية وجّهت في وقت سابق رسالة الى واشنطن تعهدت فيها "تجميد ترقيات المقاتلين الأجانب"، إضافة الى "تشكيل لجنة لمراجعة الترفيعات السابقة".
ويشكل ضبط الأمن في أنحاء البلاد أحد أبرز التحديات التي تواجه السلطة الانتقالية في سوريا، مع وجود مناطق لا تزال خارج نفوذها عمليا وعلى خلفية أعمال عنف ذات طابع طائفي شهدتها البلاد منذ آذار/مارس.