وصفة طبيعية لإزالة الرؤوس السوداء (مواقع)

الرؤوس السوداء مشكلة جلدية شائعة تحدث نتيجة تراكم الزيوت الزائدة وخلايا الجلد الميتة داخل مسام البشرة، ما يؤدي إلى انسدادها.

عند تعرض هذه الزيوت للهواء، تتأكسد وتتحول إلى اللون الأسود. لكن لا داعي للقلق؛ إذ يمكنك التخلص منها باستخدام مكونات طبيعية متوفرة في المنزل.

اقرأ أيضاً اصنعي زبدتك بنفسك: طريقة بسيطة لمذاق طازج في مطبخك 20 يناير، 2025 3 مواد طبيعية لاستعادة نقاء الثلاجة والقضاء على الروائح الكريهة 19 يناير، 2025

 

وصفات طبيعية للتخلص من الرؤوس السوداء على الأنف:

صودا الخبز لتنظيف المسام بفعالية

صودا الخبز تعمل كمقشر لطيف يساعد على إزالة الأوساخ وخلايا الجلد الميتة.

طريقة الاستخدام: اخلطي ملعقة صغيرة من صودا الخبز مع قليل من الماء لتكوين عجينة. طبقي العجينة على الأنف ودلكي بلطف بحركات دائرية لمدة دقيقة أو اثنتين، ثم اشطفي بماء دافئ. كرري العملية مرة أو مرتين أسبوعيًا.

 

الليمون لتفتيح البشرة

الليمون يحتوي على حمض الستريك الذي يعمل على تفتيح البشرة وتقليل الزيوت الزائدة.

طريقة الاستخدام: امسحي الأنف بعصير نصف ليمونة باستخدام قطعة قطن. اتركيه لمدة 10 دقائق ثم اغسليه بالماء الفاتر. احرصي على تجنب أشعة الشمس مباشرة بعد الاستخدام لتجنب التهيج.

 

الشوفان لتنظيم إفراز الدهون

الشوفان يُمتص الزيوت الزائدة ويزيل الشوائب العالقة في المسام.

طريقة الاستخدام: امزجي ملعقتين كبيرتين من الشوفان مع ملعقة كبيرة من الزبادي وملعقة صغيرة من العسل. ضعي الخليط على الأنف لمدة 15 دقيقة ثم اغسليه بالماء الفاتر.

 

العسل لترطيب ومكافحة البكتيريا

العسل مكون طبيعي يمتاز بخصائص مضادة للبكتيريا، ويعمل على ترطيب البشرة بفعالية.

طريقة الاستخدام: افردي طبقة رقيقة من العسل على منطقة الأنف واتركيها لمدة 15 دقيقة قبل شطفها بالماء الدافئ.

 

الزبادي لتقشير لطيف

الزبادي يحتوي على حمض اللاكتيك الذي يقشر البشرة بلطف ويتركها ناعمة ونقية.

طريقة الاستخدام: ضعي طبقة من الزبادي على الأنف واتركيها لمدة 10 دقائق ثم اغسليه بالماء الفاتر.

 

نصائح إضافية للعناية بالبشرة:

غسل البشرة يوميًا: استخدمي غسولًا لطيفًا لتنظيف البشرة مرتين يوميًا، صباحًا ومساءً.

التقشير المنتظم: قشري بشرتك مرة أو مرتين أسبوعيًا لتجنب تراكم خلايا الجلد الميتة.

شرب الماء بكثرة: يحافظ الماء على ترطيب البشرة ويقلل من مشكلات انسداد المسام.

تجنب لمس الأنف: لمس البشرة قد ينقل الزيوت والبكتيريا، مما يزيد من مشكلة الرؤوس السوداء.

اختيار منتجات مناسبة: استخدمي منتجات عناية بالبشرة ملائمة لنوع بشرتك وخالية من المكونات التي تسبب انسداد المسام.

مع اتباع هذه الطرق الطبيعية والنصائح اليومية، ستتمكنين من الحفاظ على بشرتك نضرة وخالية من الرؤوس السوداء، لتنعمي بإطلالة مشرقة وصحية دائمًا.

المصدر: مساحة نت

كلمات دلالية: طریقة الاستخدام الرؤوس السوداء على الأنف

إقرأ أيضاً:

4أخطاء شائعة في غسل اليدين “تنشر” الجراثيم والفيروسات!

إنجلترا – من المعروف أن غسل اليدين بالماء والصابون هو أحد أكثر الوسائل فعالية للوقاية من الأمراض المعدية. وهذه العادة البسيطة يمكنها إنقاذ مليون شخص سنويا، وفقا لدراسات عدة.

لكن المفارقة تكمن في أن معظم الناس لا يمارسونها بالطريقة الصحيحة بسبب مفاهيم خاطئة متجذرة في أذهانهم.

أخطاء شائعة في غسل اليدين:

1. الاعتماد فقط على معقم اليدين:

تكمن المشكلة الأساسية في الاعتقاد السائد بأن معقمات اليدين الكحولية يمكن أن تحل محل الغسل التقليدي بالماء والصابون.

وفي الواقع، بينما تكون المعقمات فعالة ضد بعض أنواع الجراثيم، فإنها تفشل في القضاء على فيروسات خطيرة مثل “نوروفيروس” الذي يسبب التهابات معوية حادة. وهذا الفيروس بالذات، الذي يشتهر بانتشاره في السفن السياحية وبين التجمعات السكانية، لا يتأثر بالكحول لكنه ينهار بسهولة أمام الماء والصابون العادي.

2. العطس أو الكحة في ثنية الكوع دون غسل اليدين:

يعتقد الكثيرون أن كتم العطسة في ثنية الكوع يغني عن غسل اليدين، لكن الحقيقة أن الجراثيم تبقى قادرة على الانتقال إلى الأسطح والأشخاص عند ملامسة الوجه أو النظارات لاحقا. وهذه النقطة بالذات تكتسب أهمية خاصة عندما نعلم أن الإنسان العادي يلمس وجهه عشرات المرات يوميا دون أن ينتبه.

3. الاهتمام بغسل اليدين في مواسم معينة فقط:

من العادات الخاطئة والشائعة، والتي كشفت عنها العديد من الدراسات، أن الكثيرين يغسلون أيديهم أكثر في فصلي الخريف والشتاء، مع انتشار الإنفلونزا، بينما تنخفض هذه الممارسة في بقية الأوقات.

وهذا السلوك يتجاهل حقيقة أن العديد من الأمراض المعدية، بما فيها الالتهابات المعوية، لا تعرف موسمية محددة وتستغل أي فرصة للانتشار، ، مما يستدعي الحفاظ على نظافة اليدين دائما.

4. إهمال غسل اليدين في أوقات حرجة:

يميل الكثيرون إلى إهمال غسل اليدين بعد القيام بأنشطة تبدو غير خطيرة، مثل التسوق من المتاجر أو تناول الطعام في المطاعم أو زيارة العيادات الطبية. وهذه الأماكن التي نعتبرها “نظيفة” نسبيا قد تكون في الواقع بؤرا لانتقال العدوى، خاصة عندما نعلم أن 30% فقط من الناس يغسلون أيديهم بعد العطس أو السعال.

وللحد من التعرض للعديد من الأمراض، يوصي الخبراء بغسل اليدين بالماء والصابون لمدة عشرين ثانية كحد أدنى، مع فرك شامل لكل مناطق اليد بما فيها ما بين الأصابع وتحت الأظافر. وهذه الثواني القليلة قد تكون الفارق بين الحياة والموت لشخص ما، أو بين انتشار وباء واحتوائه.

كما يشدد الخبراء على ضرورة عدم الاعتماد فقط على المعقمات الكحولية والحفاظ على عادة غسل اليدين طوال العام.

المصدر: فوكس نيوز

مقالات مشابهة

  • 4أخطاء شائعة في غسل اليدين “تنشر” الجراثيم والفيروسات!
  • 7 أطعمة غنية بالماء.. درعك الطبيعي ضد الجفاف في الصيف
  • كنز مهدر.. اكتشفي طريقة عمل مربى قشر البطيخ اقتصادية بطعم خيالي
  • ماذا يحدث لجسمك في حال تناول كوب ماء مع شريحة الليمون يوميا لمدة شهر؟
  • هتنورى في العيد.. جربي أقوى وصفات تفتيح البشرة الطبيعية
  • العراق يشرع بتنفيذ خطة طاقة نظيفة لإنتاج 12 غيغاواط بحلول 2030
  • خبراء ينصحون بفحص الضغط بعد نزيف الأنف
  • الإسماعيلي يفوز على الجونة بثلاثية نظيفة بالدوري
  • ماسكات طبيعية تمكنك من الإستغناء عن الصن بلوك
  • ماسكات طبيعية تغنيكِ عن الصن بلوك