سمية الخشاب تكشف كواليس مسلسلها الجديد «أم 44»
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
كشفت كشفت الفنانة سمية الخشاب، أنها بدأت التحضيرات لمسسل «أم 44»، والذي تنافس من خلاله ضمن موسم دراما رمضان 2025، وسيتم عرضه على إحدى القنوات الفضائية الشهيرة.، أنها بدأت التحضيرات لمسسل «أم 44»، والذي تنافس من خلاله ضمن موسم دراما رمضان 2025، وسيتم عرضه على إحدى القنوات الفضائية الشهيرة.
وأوضحت سمية الخشاب، في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان، ببرنامج سبوت لايت، المذاع على قناة صدى البلد، أن مسلسل «أم 44»، يضم مجموعة كبيرة من نجوم الفن في الوطن العربي، من تأليف هبة مشاري، لافتة إلى أنها كتبت قصة المسلسل بأسلوب جيد جدًا، وسيكون من أجمل الأدوار التي قدمتها خلال مشوارها الفني، وتقوم بتصوير مشاهدها في مدينة الرياض بالسعودية.
وعلى الجانب الآخر، أعربت سمية الخشاب عن سعادتها بالتواجد ضمن فعاليات مهرجان جوي أووردز، بمدينة الرياض، موجهة الشكر لجميع القائمين على المهرجان وعلى رأسهم المستشار تركي آل الشيخ رئيس هيئة الترفيه في السعودية، مشيدة بالتطور المذهل الذي تشهده المملكة.
وتابعت سمية الخشاب حديثها قائلة: «مصر والسعودية طول العمر بلد واحد، واحنا أخوات وحبايب، وربنا يديم المحبة بينّا دايمًا، واحنا كفنانين سعداء جدًا بالتطور الحاصل في المملكة وتنوع الإنتاج الفني ما بين مسرح وسينما ومسلسلات».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القنوات الفضائية رمضان 2025 أم 44 المزيد سمیة الخشاب
إقرأ أيضاً:
ضياء رشوان: تظاهرات «الحركة الإسلامية» بتل أبيب ضد مصر كشفت نواياهم
أكد الكاتب الصحفي ضياء رشوان، أن مظاهرات ما يسمى بالجناح الشمالي للحركة الإسلامية داخل إسرائيل، بقيادة رائد صلاح وكمال الخطيب، ضد السفارة المصرية في تل أبيب، تمثل كشفًا صريحًا لنوايا جماعة الإخوان المسلمين وتيار الإسلام السياسي، مشيرًا إلى أنهم «وفروا علينا عناء التحليل والتأويل».
وقال «رشوان»، خلال حواره مع الإعلامية نانسي نور، في برنامج «ستوديو إكسترا» على فضائية «إكسترا نيوز»، إن ما جرى يثير علامات استفهام كبيرة، مؤكدًا أن المشهد بسيط وواضح فدولة الاحتلال قتلت وجرحت ما يزيد على 200 ألف فلسطيني خلال العدوان الأخير على غزة، والكثير من هؤلاء ينتمون لعائلات فلسطينيي الداخل، حيث يشكل اللاجئون 70% من سكان القطاع ومعظمهم من حيفا ويافا ومناطق أخرى هُجّروا منها عام 1948.
وأوضح «رشوان»: «هؤلاء الذين ظلوا في غزة رافضين الاستقرار في أي مكان آخر، أملًا في العودة، ينتمون في الأصل لنفس المناطق التي يعيش فيها الآن رائد صلاح وكمال الخطيب وأمثالهم من الحركة الإسلامية، ورغم ذلك لم نرى تحركًا واحدًا منهم ضد الاحتلال، حتى خرجوا يتظاهرون على بعد خطوات من وزارة الدفاع الإسرائيلية والكنيست، ولكن ليس ضد من يقتل أهلهم في غزة، بل ضد السفارة المصرية».
وأكد رشوان» أن هذا الموقف لا يمكن تفسيره إلا باعتباره جزءًا من مخطط سياسي يهدف إلى حرف البوصلة عن العدو الحقيقي وهو الاحتلال الإسرائيلي، وتحويل الغضب الشعبي العربي نحو مصر الدولة العربية التي تتحمل عبء دعم الفلسطينيين سياسيًا ودبلوماسيًا وإنسانيًا منذ بداية العدوان.