حارس النصر يبحث عن مخرج في الشتاء
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
ماجد محمد
يشهد سوق الانتقالات الشتوية الحالي اهتمامًا كبيرًا بمستقبل نواف العقيدي، حيث يسعى الحارس بكل قوة للخروج من نادي النصر والانتقال إلى فريق يمنحه فرصًا أكبر للمشاركة.
ويعاني العقيدي من قلة المشاركة مع فريقه الحالي، حيث أصبح الحارس البديل بعد انضمام الحارس البرازيلي الجديد.
هذا الأمر دفع العقيدي للبحث عن تحدٍ جديد في مكان آخر يضمن له المشاركة بانتظام، خاصة مع اقتراب التصفيات المؤهلة لكأس العالم.
وتشير المصادر، إلى أن هناك عدة أندية مهتمة بالتعاقد مع العقيدي، سواء على المستوى المحلي أو الأوروبي. ويُذكر أن نادي الفتح السعودي هو أحد الأندية التي أبدت اهتمامًا جدياً بالحصول على خدمات الحارس السعودي.
يعمل وكيل أعمال العقيدي جاهداً للعثور على العرض الأنسب لعميله خلال فترة الانتقالات الجارية، حيث يسعى لتأمين انتقال ناجح يضمن استمرار تطور العقيدي وعودته إلى المنتخب السعودي.
من المتوقع أن يشهد الأيام المقبلة تطورات جديدة في ملف انتقال العقيدي، حيث يتعين على إدارة نادي النصر اتخاذ قرار بشأن مستقبل الحارس السعودي، سواء بالموافقة على رحيله أو الإبقاء عليه ضمن صفوف الفريق.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الدوري السعودي النصر حارس النصر نواف العقيدي
إقرأ أيضاً:
الكشف عن تورط جهة عربية في تدريب عناصر المرتزقة في غزة
#سواليف
كشفت #منصة_الحارس، عن #تورط #جهة_عربية في #تدريب #عناصر_المرتزقة في قطاع #غزة في مجالي الصحافة والإعلام، وذلك بعد أيام من تسليم مجموعة من المرتزقة أنفسهم لأمن المقاومة.
ووفق الحارس، فقد اعترف أحد #العملاء الذين سلّموا أنفسهم خلال حملة “فتح باب التوبة” أنّ شخصية عربية تتحدث بلهجة خليجية قامت بعقد ورشٍ تدريبية لعناصر المرتزقة في مجالي الصحافة والإعلام.
ووفقًا لاعترافات العميل، فقد جرت تلك الورش تحت غطاء مؤسسة إعلامية تحمل اسم “جسور نيوز”، والتي كانت تقدّم للعناصر توجيهات حول كيفية الظهور أمام وسائل الإعلام، إضافة إلى إرشادات تتعلق بإبراز الجوانب الإنسانية والمدنية والاجتماعية، بهدف تلميع صورة المرتزقة ومحاولة ترغيب المواطنين بالانتقال إلى ما تُسمى بالمنطقة الصفراء.
مقالات ذات صلةوقبل أيام، كشف ضابط في أمن المقاومة لمنصة “الحارس” أنّ عددًا من العملاء المنتسبين للمرتزقة المدعومة من الاحتلال قد بادروا بتسليم أنفسهم خلال المهلة الجارية البالغة 10 أيام، وأدلوا باعترافات أولية تؤكّد حالة التفكك والانهيار التي تضرب بنية هذه المرتزقة.
وأفاد عدد من العملاء بأنّ مسؤولي المرتزقة فرضوا قيودًا صارمة على عناصرهم بعد إعلان “فتح باب التوبة”؛ شملت تلك القيود عزلًا اجتماعيًا بين عائلات عناصر المرتزقة، وتقييدًا للاتصالات والإنترنت، في محاولة يائسة لمنع المزيد من الانشقاقات واحتواء حالة التوتر والتخبط الداخلي.
وروى أحد العملاء الذين سلّموا أنفسهم أنّ عصابات المرتزقة أقدمت على إعدام شاب حاول الفرار من مناطق سيطرتها، وذلك أمام زوجته وأطفاله، في حادثة تعكس مستوى الانهيار الأخلاقي والوطني وتآكل الثقة داخل المرتزقة.
وحذر ضابط أمن المقاومة وسائل الإعلام من نشر معلومات من مصادر غير رسمية، مؤكدًا أنّ منصتَي “الحارس” و”رادع” هما المصدران الرسميان الوحيدان لنشر مستجدّات هذا الملف.
الظهور الأول لـ هدير عبد الرازق وطليقها أوتاكا أمام المحكمة