سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 12386.16 نقطة
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
أغلق مؤشر الأسهم السعودية الرئيس اليوم مرتفعًا 32.12 نقطة، ليقفل عند مستوى 12386.16 نقطة, وبتداولات بلغت قيمتها 5 مليارات ريال.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة 719 مليون سهم، سجلت فيها أسهم 161 شركة ارتفاعًا في قيمتها, فيما أغلقت أسهم 69 شركة على تراجع.
وكانت أسهم شركات المملكة، والباحة، والأسماك، وأبو معطي، والدريس الأكثر ارتفاعًا, أما أسهم شركات أسمنت الجوف، وأنابيب، ورسن، والأندلس، ونايس ون الأكثر انخفاضًا في التعاملات, حيث تراوحت نسب الارتفاع والانخفاض ما بين 9.
اقرأ أيضاًالمملكةالقبض على 4 أشخاص لمخالفتهم الأنظمة البيئية بمحمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية
فيما كانت أسهم شركات الباحة، وشمس، وأنعام القابضة، وأمريكانا، ومجموعة فتيحي هي الأكثر نشاطًا بالكمية, كما كانت أسهم شركات الموسى، والباحة، والراجحي، والدريس، ورسن هي الأكثر نشاطًا في القيمة.
وأغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية “نمو” اليوم مرتفعًا 49.70 نقطة، ليقفل عند مستوى 30896.29 نقطة, وبتداولات بلغت قيمتها 53 مليون ريال, وبلغت كمية الأسهم المتداولة 4 ملايين سهم.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية أسهم شرکات
إقرأ أيضاً:
الأسهم الآسيوية تتراجع وسط عدم يقين بشأن أسعار الفائدة الأمريكية
تراجعت الأسهم الآسيوية ، منهية بذلك أطول سلسلة مكاسب لها منذ يناير، مع تراجع شهية المخاطرة بفعل حالة عدم اليقين بشأن خفض أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي.
وانخفض مؤشر "إم إس سي آي" لأسهم آسيا والمحيط الهادئ بنسبة 0.6%، بقيادة خسائر في اليابان. وتراجع مؤشر "توبكس" بنسبة 0.7% بعد أن أغلق في الجلسة السابقة عند مستوى قياسي.
في المقابل، ارتفع مؤشر "إس آند بي 500" الأميركي إلى مستوى قياسي جديد يوم الخميس، وهو العاشر خلال 19 يوماً، مدعوماً بمكاسب في قطاع التكنولوجيا.
كما ارتفع الدولار لليوم الثاني على التوالي، فيما ظلت عوائد سندات الخزانة الأميركية من دون تغيير بعد يومين من الانخفاضات. وقال الرئيس دونالد ترمب، إن إقالة رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول "ليست ضرورية"، وذلك بعد جولة له في مقر البنك المركزي.
التفاؤل بشأن التعافي يقابله حذر من سياسة الفائدة
سجلت الأسهم مكاسب كبيرة منذ أدنى مستوياتها في أبريل، مع تزايد تفاؤل المستثمرين بأن حرب الرسوم الجمركية التي يخوضها ترمب لن تضر بالاقتصاد أو أرباح الشركات، كما كان يُخشى سابقاً.
إلا أن بيانات الوظائف الأميركية القوية الأخيرة أضعفت التوقعات بإجراء خفض وشيك في أسعار الفائدة من قبل الفيدرالي قبل اجتماعه الأسبوع المقبل. وقد خفّض المتداولون رهاناتهم قليلاً، متوقعين الآن أقل من خفضين هذا العام، بعدما تراجعت طلبات إعانات البطالة للأسبوع السادس على التوالي.
وقال كريس لاركن من شركة "إي تريد" التابعة لـ"مورغان ستانلي": "لا تزال هناك إشارات قليلة على وجود تشققات كبيرة في سوق العمل. وإذا بقيت الصورة على هذا النحو، فإن الفيدرالي سيكون لديه سبب أقل لخفض أسعار الفائدة".