الآسيوي يوافق على استضافة بغداد بطولة قارية للتنس
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
شفق نيوز/ وافق الاتحاد الآسيوي للتنس على استضافة العراق للبطولة الآسيوية "grade 2" لفئة 14 سنة، والتي تستمر لمدة أسبوعين في العاصمة بغداد.
وتنطلق البطولة يوم السادس من تشرين الثاني المقبل حتى يوم السادس عشر من ذات الشهر في العاصمة بغداد.
جاء ذلك خلال مشاركة العراق في المؤتمر الآسيوي لإقرار منهاج الاتحاد الآسيوي للتنس الذي عقد في ماليزيا يوم 18 حتى 21 آب الحالي، ومثل العراق في المؤتمر الأمين العام للاتحاد العراقي للتنس فؤاد حميد ابراهيم.
وقال إبراهيم لوكالة شفق نيوز، لقد طالبنا خلال الاجتماع في منهاج 2024 استضافة بطولتين هما، البطولة الآسيوية grade A لفئة 14 سنة غرب آسيا ، وبطولة ITF مسابقة الفردي لفئة 12 سنة غرب آسيا .
واضاف ان ممثل الاتحاد الدولي أمير بوركي، أبدى ارتياحه للنهضة المتميزة التي تشهدها اللعبة في العراق بفضل القائمين عليها، مؤكدا على ضرورة دعم الاتحاد الدولي لتنس العراق بكافة الإمكانات المتاحة خلال المرحلة المقبلة .
واشار الى انه اجتمع بالمديرة التنفيذية للاتحاد الآسيوي "مانبريت كاندراي" وشرح لها خلال اللقاء وضع العراق المستقر ووجود الملاعب الجيدة التي بإمكانها استضافة البطولات الاسيوية والدولية وقد ابدت "كاندراي" استعداد الاتحاد الاسيوي على دعم العراق بقوة، بغية تسهيل تنظيمه للبطولات الآسيوية المقبلة، مؤكدة أن هناك زيارة مرتقبة للاتحاد الاسيوي الى العراق بأقرب فرصة، للاطلاع على ملاعب التنس.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: محمد شياع السوداني السوداني العراق نيجيرفان بارزاني بغداد ديالى الحشد الشعبي تنظيم داعش النجف السليمانية اقليم كوردستان اربيل دهوك إقليم كوردستان بغداد اربيل العراق اسعار النفط الدولار سوريا تركيا العراق روسيا امريكا مونديال قطر كاس العالم الاتحاد العراقي لكرة القدم كريستيانو رونالدو المنتخب السعودي ديالى ديالى العراق حادث سير صلاح الدين بغداد تشرين الاول العدد الجديد اتحاد التنس بطولة التنس
إقرأ أيضاً:
جهود أوروبية للتهدئة بين إيران وإسرائيل.. مستشارة للاتحاد الأوروبي توضح
أكدت كاميلا زاريتا، مستشارة الاتحاد الأوروبي والناتو، أن الاتحاد الأوروبي، لا سيما فرنسا وألمانيا، يبذل جهودًا دبلوماسية مكثفة في الوقت الراهن، إدراكًا لخطورة التصعيد بين إيران وإسرائيل ، لاسيما مع استمرار الضربات الصاروخية الإيرانية وما تمثله من تهديد للاستقرار الإقليمي والدولي.
وأضافت زاريتا، في مداخلة على قناة «القاهرة الإخبارية» أن الاتحاد الأوروبي لا يستطيع التحرك منفردًا، موضحة أن إنجاح هذه المبادرات الدبلوماسية يتطلب مشاركة فاعلة من دول الإقليم، خاصة دول الخليج العربي، التي تعد طرفًا أساسيًا في المعادلة الأمنية للمنطقة.
وأشارت إلى أن دولًا خليجية مثل قطر وعُمان والكويت والسعودية أبدت انفتاحًا على مسارات التهدئة، ولديها هواجس مشروعة تتعلق بالأمن القومي والاستقرار الإقليمي، وهو ما يعزز أهمية إشراكها في أي ترتيبات مستقبلية.
وأكدت، أن صناعة القرار الأوروبي تواجه تحديات كبيرة»، في ظل انتشار معلومات مضللة وتضارب في التقديرات، وهو ما يستدعي تحركًا استباقيًا جادًا لتجنب عواقب وخيمة قد تنجم عن استمرار التصعيد العسكري.