16 طائرة مساعدات جديدة تقلع إلى غزة ضمن الجسر الجوي الأردني
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
#سواليف
تقلع 16 #طائرة #مساعدات جديدة “تدريجيا” إلى قطاع #غزة، الأربعاء، في اليوم الثاني من إرسال المساعدات ضمن #الجسر_الجوي_الأردني.
وأطلق الأردن جسرا جوّيا على مدى 8 أيام، بواقع 16 رحلة جوية يوميا، لنقل المساعدات لأهل غزة.
وزير الاتصال الحكومي، الناطق الرسمي باسم الحكومة محمد المومني، قال إن الجسر الجوي الأردني يأتي استمرارا للجهود الأردنية للتخفيف عن أهل غزة، مضيفا: “نفخر في الأردن بموقفنا المشرف، ومنذ البداية كنا حريصين على إيصال المساعدات إلى قطاع غزة”.
وأشار المومني إلى أن إرسال المساعدات يأتي في إطار توظيف الأردن لأدواته الإغاثية، بالتزامن مع عودة مئات الآلاف من أبناء غزة إلى مناطقهم في الشمال.
ولفت إلى أن المساعدات ستصل إلى وسط غزة، لتسهيل توزيعها في مناطق شمال ووسط وجنوب القطاع، وسيكون ذلك بالتعاون مع برنامج الأغذية العالمي، مضيفا أن المساعدات تحمل موادّ طبية وغذائية وإغاثية.
وقال المومني، إن هذه الجهود الإنسانية تتزامن مع عودة آلاف الفلسطينيين من جنوب غزة، إلى مناطقهم في الشمال ووسط القطاع.
وبين أن كثير من الدول والمؤسسات الدولية المانحة تتعامل مع الهيئة الخيرية الهاشمية بسبب أدائها المتميز والموثوق عالميا.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف طائرة مساعدات غزة
إقرأ أيضاً:
القطاع التصديري الأردني يتجاوز الرسوم الأميركية ويحقق أداءً قويًا في 2025
صراحة نيوز- أظهرت تقديرات حديثة لشركة فيتش سوليوشنز أن الأردن نجح في الحفاظ على زخم صادراته خلال عام 2025، رغم الرسوم الجمركية الأميركية، مسجّلًا أداءً أفضل من التوقعات الأولية.
وقالت فيتش إن المملكة، التي تتجه نحو 30% من صادراتها إلى الولايات المتحدة، سجلت تراجعًا متواضعًا مقارنة بدول أخرى في المنطقة، مستفيدة من قوة القطاع الصناعي وجاذبية بيئة التصدير، إضافة إلى انخفاض التعرفة الأميركية على منتجاتها، خاصة في قطاع المنسوجات.
وأشارت إلى أن الصادرات الأردنية ارتفعت خلال 2025، بينما شهدت الصادرات الصينية إلى الأردن نموًا بنسبة 40%، ما يعكس تحوّلًا في مسار التجارة ويعزز دور الأردن كمركز بديل لاستقبال بعض السلع المعاد توجيهها إلى المنطقة.
وتوقعت فيتش أداءً قويًا للصادرات الأردنية في 2026، مدعومًا بانحسار حالة عدم اليقين في السياسات التجارية العالمية واستمرار الطلب على المنتجات الأردنية، مع الحفاظ على معدل التعرفة الأميركي المنخفض نسبيًا، مما يمنح المملكة ميزة تنافسية واضحة.