المرور السريع ولاية البحر الأحمر ينظم تفويج البصات السفرية وبرنامج العودة الطوعية لولاية الجزيرة
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
نظمت إدارة المرور السريع بولاية البحر الأحمر حملة إرشادية توعوية لسائقي البصات السفرية تحت شعار ( تعزيز الوعي المجتمعي لتحقيق السلامة المرورية) تزامنا مع برنامج العودة الطوعية لوافدي ولاية الجزيرة بولاية البحرالاحمر و الذي جاء برعاية والي ولاية البحر الأحمر .العميد شرطة حيدر حبيب الله عباس مدير المرور السريع بولاية البحر الأحمر أوضح أن الحملة التوعوية الارشادية تهدف الى تعزيز الوعي المجتمعي لتحقيق السلامة المرورية والتي جاءت تزامنا مع تفويج برنامج العودة الطوعية لوافدي ولاية الجزيرة بهدف تحقيق السلامة المرورية لشركاء الطريق عبر إستراتيجية السلامة المرورية الداعية للمحافظة على سلامة الأرواح والممتلكات وللحد من وقوع الحوادث المرورية بطرق المرور السريع، مبينا أن دائرةالمرور السريع بالإدارة العامة للمرور وضعت خطة مرورية متكاملة لتفويج الوافدين موضحا أن اليوم يتم التفويج لعدد (22) بص سفري تتقدمهم دورية مرورية بإشراف ضباط وصف ضباط متجهة إلى ولاية الجزيرة مدينة ودمدنى من مدينة بورتسودان ومحلية سنكات ، داعيا سائقي البصات السفرية للإلتزام بمسار الفوج وعدم التخطي إضافة إلى الإلتزام بالسرعة القانونيةحفاظا على أرواح المواطنين.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: ولایة البحر الأحمر السلامة المروریة المرور السریع ولایة الجزیرة بولایة البحر
إقرأ أيضاً:
قفل وحب للأبد .. حكاية شارع العشاق في قرية سياحية بالبحر الأحمر
في واحدة من أغرب العادات السياحية التي بدأت تنتشر بهدوء داخل إحدى القرى السياحية الشهيرة على البحر الأحمر، أطلق عدد من السياح الأجانب على أحد الممرات الهادئة اسم "شارع العشاق"، وبدأوا في تعليق أقفال الحب عليه، في طقس رومانسي يشبه ما يحدث على "جسر الفنون" في باريس.
السياح – ومعظمهم من أوروبا الشرقية – صاروا يأتون للقريه وهم يحملون أقفال حديدية صغيرة، يكتبون عليها أسماءهم وأسماء أحبائهم، ثم يربطونها في سور خشبي قديم يُطل على البحر، ويلقون المفاتيح في المياه، وكأنهم يحبسون حبهم للأبد.
أحد العاملين في القرية قال مازحًا: "كل يوم بنلاقي قفل جديد، وبقينا نفكر نفتح محل أقفال بدل كافيه"، مضيفًا أن بعض الأزواج يأتون خصيصًا من أجل هذا الطقس.
الغريب أن عدد الأقفال زاد لدرجة أن السور نفسه بدأ "يئن من الحب"، بحسب تعبير أحد حراس الأمن. وبدأت إدارة القرية تدرس تحويل الممر إلى معلم رسمي ضمن المزارات السياحية، بعنوان: "هنا يُقفل الحب… دون رجعة".
هل تتحول هذه الظاهرة إلى تريند جديد على البحر الأحمر؟ الأيام القادمة كفيلة بالإجابة.