مواصفات سيتروين C4X موديل 2025 الجديدة
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
يضم سوق السيارات المصري ، الكثير من طرازات السيارات الجديدة موديل 2025، وتوفر تلك السيارات رغبات المواطنين في الحصول علي إصدارات جديدة، بها الكثير من التكنولوجيات التي تعمل علي راحة قائد السيارة وركابها.
وتتواجد هذه السيارات بعد تراجع الأسعار واستقرار سوق السيارات المصري ومن ضمن تلك السيارات، سيتروين C4X موديل 2025، وتنتمي C4X لفئة السيارات الكروس أوفر الكوبيه.
تأتى سيارة سيتروين C4X موديل 2025 بطول 4600 مم، وعرض 1834 مم، وارتفاع 1525 مم، وبها قاعدة عجلات بطول 2670 مم.
- محرك سيتروين C4X موديل 2025قوة سيارة سيتروين C4X موديل 2025 تصل إلي 130 حصان، وبها عزم دوران 230 نيوتن/متر، وتحتاج إلي 6.5 لتر من الوقود لقطع مسافة 100 كم/ساعة، ومتصل بها علبة تروس أوتوماتيك، وبها محرك سعة 1200 سي سي، وتتسارع من وضع السكون وصولا إلي 100 كم/ساعة في مدة 9.3 ثانية.
- وسائل الأمان بـ سيتروين C4X موديل 2025زودت سيارة سيتروين C4X موديل 2025 بالعديد من وسائل الأمان والسلامة من ضمنها، وسائد هوائية للركاب، وبها حساسات اماميه للركن، ونظام الفرامل المانع للانغلاق-ABS، وبها حساسات خلفيه، ونظام توزيع قوة الفرامل EBD، ونظام الثبات الإلكترونى، ونظام إيموبليزر ضد السرقة، وESP، ووسائد هوائية جانبية، ووسائد هوائية للسائق .
- مواصفات سيتروين C4X موديل 2025تحتوي مقصورة سيارة سيتروين C4X موديل 2025 علي الكثير من المميزات من ضمنها، مدخل AUX، ومدخل USB، وبلوتوث، ومشغل أسطوانات، وشاشة متعددة الوسائط تعمل باللمس، وبها نظام ذكى لركن السيارة، وكراسي كهربائية، وتكييف، ونظام اقفال للأبواب يعمل باللمس، وريموت كنترول، وبها فتحة سقف بانوراما، وباور ستيرنج، وجنوط رياضية، ومقاعد كهربائية، وبها إنذار ضد السرقة، وزر لـ تشغيل و إيقاف المحرك بدون مفتاح، وبها مصابيح ضباب، وكاميرا خلفية، وقفل مركزى للأبواب، ومثبت سرعة .
- أسعار سيتروين C4X موديل 2025الفئة الأولي من سيارة سيتروين C4X موديل 2025 تباع بالسوق المصري للسيارات بسعر مليون و 450 ألف جنيه.
الفئة الثانية من سيارة سيتروين C4X موديل 2025 تباع بالسوق المصري للسيارات بسعر مليون و 590 ألف جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيارات الكروس أوفر طرازات السيارات الجديدة موديل 2025 سيتروين C4X موديل 2025 C4X موديل 2025 المزيد سیارة سیتروین C4X مودیل 2025
إقرأ أيضاً:
هبوط أسعار السيارات.. والشعبة تعلن انطلاقة إنتاج 160 ألف سيارة محليا في 2026
يشهد سوق السيارات المصري مرحلة تحول لافتة، مع تراجع ملحوظ في الأسعار نتيجة وفرة غير مسبوقة في المعروض مقارنة بانخفاض الطلب.
وفي ظل دخول مصانع جديدة إلى الخدمة وزيادة القدرة الإنتاجية للقطاع المحلي، تتجه الأنظار إلى مستقبل السوق خلال عامي 2025 و2026، وما إذا كان بإمكانه استيعاب هذا النمو، أو يتطلب الأمر تعزيز التصدير وتحفيز المبيعات.
في هذا السياق، قدّم اللواء عبد السلام عبد الجواد، عضو شعبة السيارات باتحاد الغرف التجارية، تحليلاً شاملاً للمشهد الحالي، كاشفًا عن توقعات الإنتاج وديناميكيات الأسعار ونصائح للمستهلكين.
انخفاض أسعار السيارات نتيجة طبيعية لزيادة المعروضأوضح اللواء عبد السلام عبد الجواد أن الأسعار في السوق المحلي بدأت في التراجع بوضوح، ليس بسبب إجراءات حكومية أو خفض للعملة، بل نتيجة مباشرة لزيادة المعروض من السيارات المنتَجة محليًا والمستوردة.
وأشار إلى أن هذا الوضع يختلف جذريًا عمّا كان يحدث خلال السنوات الماضية، حيث كان الطلب يتفوق على المعروض، مما تسبب في ارتفاع الأسعار وظهور قوائم انتظار طويلة.
13 مصنعًا عاملًا و3 مصانع جديدةخلال لقائه ببرنامج "كلمة أخيرة" مع الإعلامي أحمد سالم، أوضح عبد الجواد أن مصانع السيارات في مصر لا يمكنها العمل بطاقة تقل عن 10 آلاف سيارة سنويًا للمصنع الواحد، وهو ما يفسر القفزة المتوقعة في الإنتاج.
ومع وجود 13 مصنعًا قائمًا بالفعل إلى جانب 3 مصانع جديدة تستعد لبدء التشغيل، يصل إجمالي الطاقة الإنتاجية التقديرية بحلول عام 2026 إلى 160 ألف سيارة سنويًا.
حذّر عبد الجواد من احتمال عدم قدرة السوق المصري على استيعاب هذه الكميات الكبيرة من السيارات، خاصة في ظل ضعف القدرة الشرائية للمستهلك.
وأشار إلى أن الحل يكمن في:
رفع معدلات البيع المحلي من خلال خفض الفائدة على التمويل البنكي، الأمر الذي من شأنه تنشيط حركة الشراء.
هل الآن هو الوقت المناسب للشراء؟أكد عضو شعبة السيارات أن الوقت الحالي يُعد الأفضل لشراء سيارة بعد فترة طويلة من الركود، مشيرًا إلى أن حركة الأسعار مرتبطة بشكل أساسي بتقلبات سعر الصرف.
ونبّه إلى أن أي تغييرات محتملة في سعر العملة قد تنعكس على الأسعار، مما يجعل الشراء الآن أكثر أمانًا مقارنة بالانتظار.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟