watch it تكشف عن بوستر شخصية أحمد فواد سليم في مسلسل حكيم باشا
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
حرصت منصة watch it على الترويج لبوستر الشخصية التي يقدمها الفنان أحمد فؤاد سليم ضمن أحداث مسلسل حكيم باشا الذي يقدمه الفنان مصطفى شعبان في السباق الرمضاني المقبل.
شخصية أحمد فواد سليم في مسلسل حكيم باشاوظهر الفنان أحمد فؤاد سليم على البوستر، وهو يرتدي الزي الصعيدي حيث إنه يجسد شخصية صعيدية، وتم التعليق عليها: «اجهزوا لرحلة للصعيد مع النجم أحمد فؤاد سليم في مسلسل حكيم باشا في رمضان».
يذكر أن مسلسل حكيم باشا يشارك فيه عدد كبير من الفنانين من بينهم مصطفى شعبان وسهر الصايغ ودينا فؤاد وأحمد فؤاد سليم وسلوى خطاب وصفاء الطوخي، وعدد آخر من الفنانين، وهو من تأليف محمد الشواف، وإخراج أحمد خالد أمين. وينتمي العمل إلى نوعية دراما الـ30 حلقة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل حكيم باشا مصطفي شعبان مسلسلات رمضان مسلسل حکیم باشا أحمد فؤاد سلیم
إقرأ أيضاً:
محمود عامر لـ"الفجر الفني": أقبل تجسيد أي شخصية مثيرة للجدل بشرط.. والطموح الآن يسير بسرعة السلحفاة!
وسط مشهد درامي متغير وصعب التنبؤ بمساراته، يبقى الفنان الحقيقي متمسكًا بقناعاته وقادرًا على التأقلم دون أن يتنازل عن مبدأ أو يخون موهبة. الفنان محمود عامر واحد من هؤلاء، الذين لا يسيرون خلف الأضواء بل خلف ما يرضي ضميرهم الفني، وفي حوار خاص مع "الفجر الفني"، تحدث بصراحة عن معاييره في اختيار الأدوار، ورأيه في الإخراج، وكيف تغيرت نظرته للفن والحياة مع مرور الوقت.
نص الحوار
لو عُرض عليك تقديم شخصية سياسية أو دينية مثيرة للجدل.. هل تقبل؟ ولماذا؟
أؤمن أن الممثل لا يحاكم الشخصية، بل يجسدها ضمن سياق درامي واضح. لذلك، لا أمانع إطلاقًا في تقديم شخصية سياسية أو دينية مثيرة للجدل، بشرط ألا يكون العمل مخالفًا للأخلاق العامة أو مغايرًا لقيمنا وعاداتنا المجتمعية. في النهاية، أنا ممثل، أؤدي دورًا مكتوبًا، وإذا كان الدور جيدًا ومهنيًا، فسأقبله دون تردد.
ما رأيك في تحول بعض الممثلين إلى مخرجين؟ وهل تفكر في خوض هذه التجربة؟
التحول من التمثيل إلى الإخراج ممكن ومشروع، خاصة إذا كان الفنان يمتلك خبرة واسعة في مجاله، وقدرة على التعلم والتطوير. بالنسبة لي، فأنا خريج المعهد العالي للفنون المسرحية، قسم تمثيل وإخراج، وقد أخرجت ثلاث روايات في وقت سابق.
لكن بصراحة، الإخراج مهنة مرهقة ومسؤولية ضخمة، تبدأ من أول كلمة في النص حتى آخر لحظة في العرض على الشاشة، مرورًا بالمونتاج والمكساج والإضاءة والديكور. الممثل يركّز على أدائه فقط، بينما المخرج مسؤول عن كل التفاصيل. لهذا السبب، فضّلت الاكتفاء بالتمثيل، وهو الأقرب إلى قلبي.
ما الذي تغيّر فيك بين البدايات والآن؟
لم يتغير شيء كبير سوى نظرتي للقدر، أصبحت أكثر اقتناعًا بقسمة الله ونصيبي في هذه الحياة. في البدايات، كنت أمتلك طموحًا جارفًا يسير بسرعة الصاروخ، أما الآن فأنا أمضي بخطى أبطأ، ربما بسرعة السلحفاة، بسبب حالة الدراما التي نمر بها. ورغم ذلك، يبقى الطموح قائمًا، ويبقى الشغف بالفن حاضرًا في كل ما أقدمه.