4 أبراج عاشقة للغناء.. «بيعبروا عن مشاعرهم بالدندنة»
تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT
هناك أصحاب بعض الأبراج عاشقون للغناء، ويهتم عدد كبير من الأشخاص بالأبراج الفلكية لما لها من تأثير على حياتنا وصفاتنا، إذ تختلف شخصياتنا وهواياتنا باختلاف أبراجنا الفلكية، وهناك بعض الأبراج التي تهتم بالموسيقى، وتحب أن تواجه بها همومها، وإليك 4 أبراج تتمتع بسماع الموسيقى لأنها تشعرهم بالسعادة الشديدة.
وفقًا لما ذكره موقع «Times of India» الخاص بالأبراج الفلكية، فإن هذه الأبراج هي الجوزاء والأسد والحوت والميزان، وبشكل عام يُعتبر مواليد هذه الأبراج من أكثر الأبراج التي تعشق الموسيقى، وتتمثل خصائصهم في التالي:
يتمتع برج الجوزاء بالقدرة على التعبير، وهو ما ينعكس بشكل جيد في الغناء، فهم يخضعون لحكم عطارد كوكب التواصل، لذا فهم جيدون في تفسير الكلمات وإضافة لمستهم الخاصة إلى الأغاني، ويستمتع الجوزاء بتجربة أنماط وأنواع صوتية مختلفة، ما يجعلهم مؤدين جيدين.
يحب برج الأسد الاستماع للموسيقى والأغاني الرومانسية والمبهجة، وهؤلاء الأفراد لديهم موهبة طبيعية في الغناء تسعد الجماهير وتلمس القلوب، كما أنه يحب حفظ الأغاني ويهتم بالفن والآلات الموسيقية، كما يجلبون الفرح والإلهام لكل من يستمع لهم، ويتمتعون بسماع الموسيقى لأنها تشعرهم بالسعادة.
يتميز برج الحوت بأنه حالم ومبدع، ما يجعله مغنيًا رائعًا، ويحكمهم نبتون الكوكب المرتبط بالإلهام والإبداع، لذلك لديهم ارتباط عميق بالموسيقى، وغالبًا ما يغني أهل الحوت بالكثير من العاطفة، ويلمسون قلوب أولئك الذين يستمعون إليهم.
تدور صفات برج الميزان حول الانسجام والجمال، ما يجعلهم مغنين طبيعيين، ولديهم حس حاد بالإيقاع واللحن، وهم رائعون في مزج أصواتهم مع الآخرين، ويحكمهم كوكب الزهرة، كوكب الحب والجمال، ويقدر الميزان الصفات الجمالية للموسيقى وغالبًا ما يتفوق في خلق انسجام جميل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الجدي برج الميزان برج الحوت الأبراج الفلكية
إقرأ أيضاً:
ما هو مصدر 99% من ذهب كوكب الأرض؟
كشفت دراسة جديدة أجراها قسم الكيمياء الجيولوجية بجامعة غوتنغن الألمانية، عن مصدر 99 % من الذهب الموجود على كوكب الأرض.
وأشارت الدراسة الجديدة إلى أن 99% من معدن الذهب موجود في لب الأرض، وهو يتسرب إلى السطح ببطء ما يزيد من فرص عثورنا على كميات جديدة منه.
وأكدت الدراسة أن نواة الأرض غنية بالذهب، الذي يتسرب من النواة إلى الصخور البركانية التي تصعد لأعلى حاملة معها المعدن الأصفر والمعادن النفيسة الأخرى.
وشددت الدراسة على أن أكثر من 99.999 في المئة من مخزون الأرض من الذهب مدفون تحت 2900 كيلومتر من الصخور الصلبة، وهي كميات محصورة داخل لب الأرض المعدني، بعيدا عن متناول البشر.
ووفقا للدراسة، فإنه من المعادن الأخرى التي يحتمل أن تكون “تتسرب” حاليا من لب الأرض البلاديوم والروديوم والبلاتين.
وخلصت الدراسة إلى أن هذه المعادن الثمينة لن تظهر بمعدل سريع للغاية، كما أنه من المستحيل التنقيب إلى حيث يبدأ لب الأرض على بعد نحو 2900 كيلومتر للوصول إلى الذهب الموجود هناك.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب
الخارجية المصرية: مسألة مرور السفن الأمريكية دون رسوم عبر قناة السويس مغلقة ومستنفدة