السيسي وجوتيريش يؤكدان إقامة دولة فلسطينية وفقا لخطوط 4 يونيو عام 67 وعاصمتها القدس الشرقية
تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الرئيس السيسي وسكرتير عام الأمم المتحدة "أنطونيو جوتيريش على ضرورة أن يكون حل الدولتين، بإقامة دولة فلسطينية وفقاً لخطوط الرابع من يونيو عام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية، هو نهج ومحور تحرك المجتمع الدولي في المرحلة الراهنة، بإعتباره السبيل الوحيد لتحقيق السلام المستدام والإستقرار المنشود في منطقة الشرق الأوسط
تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالاً هاتفياً، اليوم، من سكرتير عام الأمم المتحدة "أنطونيو جوتيريش".
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الإتصال تناول إستعراض الجهود المصرية المبذولة لتثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتبادل إطلاق سراح الرهائن والمحتجزين وتيسير وصول المساعدات الإنسانية إلى القطاع، وذلك بهدف التخفيف من المأساة الإنسانية التي يعاني منها سكانه، كما تم التأكيد على الدور المحوري لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" في هذا الصدد، وأهمية تضافر جهود المجتمع الدولي لدعمها وتمكينها من أداء مهامها وفقاً لقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس السيسي السيسي سكرتير عام الامم المتحدة
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: مصر وجهة استثمارية عالمية وتحركات دولية للاعتراف بدولة فلسطينية
أكد الإعلامي أحمد موسى أن مصر أصبحت محط أنظار العالم في مجال الاستثمار، نظرًا لما تتمتع به من موارد طبيعية مميزة، وممرات مائية وجافة، إلى جانب موقعها الجغرافي واللوجيستي الاستراتيجي، وتوافر قناة السويس القديمة والجديدة.
وأوضح خلال تقديمه برنامج «على مسئوليتي» على قناة صدى البلد، أن هناك اجتماعات هامة ستُعقد في الفترة من 17 إلى 20 من الشهر المقبل، بمشاركة مصر والأردن وفرنسا، بهدف الدفع نحو الحصول على اعتراف دولي بقيام دولة فلسطينية.
وأشار موسى إلى أن الولايات المتحدة أغلقت فعليًا ملف "حل الدولتين"، مؤكدًا أن دولًا مثل النرويج وفرنسا وإسبانيا أعلنت دعمها للاعتراف بدولة فلسطين، فيما أبدت ألمانيا دعمًا جزئيًا، ومشددًا على أن مصر لن تتراجع عن موقفها الداعم للقضية الفلسطينية.
وفي سياق متصل، أضاف أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يواصل حصار غزة عسكريًا في محاولة لفرض التهجير القسري، مؤكدًا أن أي دولة تتعرض للإرهاب لن تستقر سريعًا.
المالية تراجع أرقام الموازنة لضمان دقة التخطيط المالي ومواءمته مع الأولويات التنموية