قافلة جامعة جنوب الوادي تختتم أعمالها في مدن حلايب وشلاتين وأبو رماد
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
اختتمت قافلة جامعة جنوب الوادي الشاملة أعمالها في مدن حلايب وشلاتين وأبو رماد، بمشاركة الدكتور عباس منصور رئيس الجامعة، والدكتور علي الدين القصبي منسق عام القافلة، ومشاركة واسعة من أعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم والجهاز الإداري.
قافلة شاملة في حلايب وشلاتينوأشار الدكتور احمد عكاوي، رئيس جامعة جنوب الوادي، إلى أن القافلة الشاملة الى حلايب وشلاتين وأبو رماد تضمنت قافلة طبية في تخصصات طبية مختلفة وهي الباطنة العامة وطب وجراحة العيون والعظام والأنف والأذن والحنجرة والنساء والتوليد والأطفال والصدرية والجلدية والأمراض النفسية والعصبية والأشعة، حيث تم مناظرة 1918 حالة بواقع 1049 حالة بمدينة شلاتين و381 حالة بمدينة حلايب و488 بمدينة أبورماد، وتم صرف الأدوية مجانا مع إحالة الحالات التي تحتاج إلى تدخلات طبية متقدمة إلى مستشفيات قنا الجامعية.
وأضاف الدكتور محمد سعيد نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، أن القافلة البيطرية فحصت نحو 2000 حالة بيطرية بمدينتي شلاتين وأبو رماد في مختلف تخصصات الطب البيطري من طب الحيوان والتوليد والتناسليات والجراحة والتخدير.
كما أكد الدكتور عباس منصور رئيس الجامعة الأسبق والرئيس الشرفي للقافلة، أن القافلة تضمنت توزيع مساعدات الأمن الغذائي والبطاطين بمختلف مدن وقرى وأودية المنطقة، حيث تم توزيع المساعدات بمدينة شلاتين وأبرق والمناطق الأخرى التابعة لها وبمنطقة أبو رماد وتوابعها ووديان جبل علبة وبمدينة حلايب وتوابعها، ومنطقة رأس حدربة حيث استهدفت تلك المساعدات الأسر الأكثر احتياجاً بتلك المناطق، وذلك بالتنسيق مع مكاتب شئون القبائل بالشلاتين وحلايب وأبو رماد والعميد محمد البنا رئيس مدينة الشلاتين والعميد طارق لطفي رئيس مدينة حلايب.
وأشار الدكتور علي الدين القصبي أستاذ علم الاجتماع المساعد بكلية الآداب والمنسق العام للقافلة، أنه مواكبةً لجهود الدولة التنموية سيقوم بإجراء دراسة سوسيولوجية حول استشراف التأثيرات الاجتماعية والاقتصادية لإنشاء مينائي الصيد بأبو رماد وشلاتين الجاري العمل على افتتاحهما قريباً.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قافلة طبية قافلة شاملة حلايب وشلاتين جامعة جنوب الوادى حلایب وشلاتین وأبو رماد
إقرأ أيضاً:
تقديم خدمات طبية مجانية خلال قافلة سكانية بالدلنجات
نظّمت الوحدة المحلية لمركز ومدينة الدلنجات، بالتنسيق مع وحدة السكان بالمحافظة، قافلة سكانية شاملة بقرية النجارين التابعة للوحدة المحلية لقرية طيبة، بمشاركة عدد من الجهات المعنية، وذلك تحت رعاية الدكتورة جاكلين عازر - محافظ البحيرة، وفي إطار حرص المحافظة على دعم الفئات الأولى بالرعاية، وتفعيل دور القوافل السكانية في الوصول بالخدمات المختلفة إلى القرى والمناطق النائية.
وشهدت القافلة تقديم خدمات طبية متنوعة لأهالي القرية والقرى المجاورة، حيث تم توقيع الكشف الطبي على عدد 150 مواطن بعدة تخصصات شملت ( 60 اطفال، 55 باطنة، 35 نساء) ، إلى جانب إجراء 40 تحليلًا متنوعًا للمواطنين.
كما نفّذت وحدة السكان وفريق التثقيف الصحي، لقاءات توعوية مع الأهالي ركّزت على أهمية صحة المرأة، وتنظيم الأسرة، والصحة الإنجابية، وتعزيز الوعي بالحقوق الصحية، وضرورة التخطيط الأسري السليم للحفاظ على صحة الأم والأسرة والمجتمع.
وتأتي هذه الجهود في إطار خطة محافظة البحيرة ، للوصول بالخدمات إلى المناطق الأولى بالرعاية، وتوفير خدمات صحية متكاملة تلبّي احتياجات الأسر، وتدعم التنمية المستدامة بالمجتمع المحلي.
وعلي جانب آخر عقد الدكتور حسنى عطية عزام وكيل وزارة الزراعة بالبحيرة ،اليوم الإثنين ،إجتماعا برؤساء الجمعيات المشتركة ، بحضور المهندس محمد جمعة سرور مدير عام التعاون الزراعى ، والدكتور جمال سارى مدير إدارة التعاون ، وذلك لمناقشة كافة المشكلات التى يعانى منها المزارعين و العمل على حل مشاكلهم فورا ، والتعاون مع مديرى الجمعيات الزراعية فى تذليل كافة العقبات التى تقابلهم أثناء توزيع الأسمدة المدعمة، فى إطار اهتمام مديرية الزراعة بأهمية قيام الجمعيات المشتركة على مستوى المحافظة بدورها .
كما وجه وكيل الوزارة ،رؤساء المشتركات بسرعة الإنتهاء من عمليات التطهير للمصارف والمساقى الزراعية ،وذلك بتوفير الحفارات اللازمة من خلال المشتركات ، أو جهاز تحسين الأراضى وذلك للتخلص من مياه الأمطار المتوقعة خلال موسم الشتاء .
كما طالب وكيل وزارة الزراعة بمحافظة البحيرة ، بضرورة الإهتمام بزراعة محصول القمح، كونه المحصول الإستراتيجى وخاصة أن محافظة البحيرة، تعد من المحافظات الكبرى والتى هى سلة غذاء مصر،
وأشار وكيل وزارة الزراعة بمحافظة البحيرة ،إلى توفير جميع التقاوى المعتمدة وعالية الجودة، بالإضافة إلى التعاون مع مبادرة إزرع ،والتى تخدم عدد كبير من المراكز بتسليم التقاوى بنسبة تخفيض 50% .
سماحة المفتي: إلى متى يستمر الصمت الدولي أمام معاناة أهالي غزة؟