التقى العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني بن الحسين، في واشنطن، مستشار الأمن القومي الأمريكي مايك والتز، بحضور ولي العهد الأردني، الأمير الحسين بن عبد الله الثاني.

وتناول اللقاء، أبرز مستجدات إقليم الشرق الأوسط، والشراكة الاستراتيجية بين الأردن والولايات المتحدة.

وأعاد الملك عبد الله الثاني «التأكيد على مواقف الأردن الثابتة تجاه القضية الفلسطينية»، وعلى «ضرورة تحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين»، مشيرا إلى أهمية الدور المحوري للولايات المتحدة في دعم جهود السلام، بحسب ما أوردت وكالة الأنباء الأردنية «بترا».

وحضر اللقاء نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، ومدير مكتب العاهل الأردني، المهندس علاء البطاينة، والسفيرة الأردنية في واشنطن دينا قعوار.

اقرأ أيضاًالذهب يسجل ارتفاعا لافتا بفعل توترات الحرب التجارية بين أمريكا والصين

رسميا.. تغيير اسم خليج المكسيك إلى خليج أمريكا على خرائط «جوجل»

الرئيس الفرنسي يعلن عن رغبته في رؤية أوروبا تلحق بأمريكا في استخدام الذكاء الاصطناعي

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: القضية الفلسطينية مستشار الأمن القومي الأمريكي حل الدولتين ملك الأردن

إقرأ أيضاً:

«رفضنا 250 مليار دولار».. مصطفى بكري: الرئيس السيسي أعلن أنه لن يقبل بتصفية القضية الفلسطينية

أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن مصر نجحت في إدخال 13.840 طنًا من المواد الغذائية إلى قطاع غزة خلال أقل من 36 ساعة، مؤكدًا أن هذه الكميات تمثل مساعدات مصرية خالصة، بما يدحض كل الاتهامات التي وجهت للبلاد مؤخرًا.

وأضاف مصطفى بكري خلال برنامجه «حقائق وأسرار» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن هناك من يتصدر مشهد محاصرة السفارات المصرية بالخارج بدعوى دعم غزة، مشيرًا إلى أن بعض المتظاهرين قد يكونون أبرياء فعلًا، ولكن المحرك الرئيس لهذه الحملات هو جماعة الكارهين لمصر، سواء من الإخوان أو الفوضويين أو جهات أجنبية تسعى لتشتيت الانتباه عن جرائم الاحتلال الإسرائيلي.

وقال مصطفى بكري:«مصر لا تُشترى ولا تُباع ومواقفها واضحة، ولا تعقد صفقات في الخفاء، فالرئيس السيسي أعلن منذ البداية أنه لن يقبل بتصفية القضية الفلسطينية أو التهجير، وقد تعرضنا لضغوط وإغراءات وصلت إلى 250 مليار دولار لسداد ديون مصر مقابل السماح بالتهجير لكن الدولة رفضت وتمسكت بمبادئها».

وأشار «بكري» إلى أن الهجمات الأخيرة على السفارات المصرية تكشف حقيقة من يقف خلف هذه الحملات، قائلًا: «الولد الذي وضع قفلًا على باب السفارة المصرية في هولندا هو نفسه الذي قام بفعل مماثل في 2023، وسبق اعتقاله في تهم تتعلق بالانتماء لجماعة محظورة وأُفرج عنه عام 2017».

وشدد الإعلامي مصطفى بكري على أن ما يجري حاليًا هو جزء من مخطط لتشويه صورة مصر، وهو مقدمة لما هو أخطر، وبالتالي يجب على الشعب أن يدرك حجم المؤامرة ويحافظ على بلده.

وكشف «بكري» أن أجهزة الأمن الوطني بالتعاون مع وزارة الداخلية رصدت تسلل أحد عناصر تنظيم «حسم» الإرهابي عبر حدود إحدى الدول المجاورة، يرجح أن تكون ليبيا، مشيرًا إلى أن الأمن الوطني يرصد كل تحركاتهم لكن الخطر لا يزال قائمًا والمخططات مستمرة.

اقرأ أيضاً«لم نقصر في دعم القضية الفلسطينية».. مصطفى بكري: مصر لا تعقد صفقات من خلف الستار ولا تتعامل بوجه آخر

السفير السعودي بالقاهرة يستقبل الإعلامي مصطفى بكري (صور)

«علامة تاريخية لا يمكن تجاهلها».. مصطفى بكري: ثورة يوليو حررت الأرض والإنسان وأعادت مصر للمصريين

مقالات مشابهة

  • العاهل الأردني والرئيس الأمريكي يبحثان هاتفيا المستجدات الإقليمية
  • العاهل الأردني وترامب يبحثان التطورات في غزة وسوريا
  • أعضاء بمجلس الشيوخ الأمريكي يطالبون ترامب بكبح نتنياهو: الحرب في غزة تهدد الأمن القومي
  • ناجي الشهابي: تشويه دور مصر في دعم القضية الفلسطينية يؤكد حقد «الإخوان الإرهابية»
  • محافظ شمال سيناء: لا يمكن المزايدة على موقف مصر من القضية الفلسطينية
  • قيادى بمستقبل وطن: مصر لن تحيد عن موقفها الثابت من القضية الفلسطينية
  • برلماني: الحملات المشبوهة ضد مصر لن تنال من موقفها الثابت تجاه القضية الفلسطينية
  • «رفضنا 250 مليار دولار».. مصطفى بكري: الرئيس السيسي أعلن أنه لن يقبل بتصفية القضية الفلسطينية
  • وائل ربيع : القضية الفلسطينية في صميم أولويات الأمن القومي المصري
  • علاء عابد: موقف مصر ثابت تجاه القضية الفلسطينية والاشقاء الفلسطينيين