وزير الداخلية تابع سير التدابير والإجراءات الأمنية المتخذة لمناسبة تشييع نصرالله
تاريخ النشر: 23rd, February 2025 GMT
تابع وزير الداخلية والبلديات العميد أحمد الحجار، منذ الصباح، سير التدابير والإجراءات الأمنية المتخذة من قبل قوى الأمن الداخلي والأجهزة الأمنية والعسكرية والدفاع المدني لمناسبة تشييع الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله في مدينة كميل شمعون الرياضية ومحيطها.
وتفقد لهذه الغاية غرفة عمليات قوى الأمن الداخلي، واطلع من المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء عماد عثمان والضباط المعنيين على حسن تنفيذ الخطة الموضوعة وكل الاجراءات المتخذة على الارض لجهة ضبط الأمن على الطرقات وحفظ أمن المواطنين والمشيعين وتنظيم حركة السير في المحيط.
وكانت القوى الأمنية والعسكرية قد بدأت تنفيذ الاجراءات الأمنية اللازمة منذ مساء امس وفجر اليوم على كل الجادات والطرقات المؤدية من بيروت وكل المناطق إلى مكان التشييع في المدينة الرياضية.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: الا من
إقرأ أيضاً:
تشييع فلسطينيين سقطوا عند نقطة لتوزيع المساعدات في قطاع غزة
أصيب عدد من المدنيين أو فقدوا حياتهم أثناء محاولتهم الوصول إلى نقطة توزيع مساعدات في رفح، حيث نُقل الضحايا إلى مستشفى ناصر في خان يونس، وفق ما أفادت وكالة "وفا"، التي وثّقت أيضًا تشييعهم أمام المستشفى. اعلان
أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" أن عدداً من الضحايا نُقلوا يوم الأحد، الأول من حزيران/يونيو، إلى مستشفى ناصر في خان يونس، بعد أن أُصيبوا أو قُتلوا برصاص القوات الإسرائيلية أثناء محاولتهم الوصول إلى نقطة لتوزيع المساعدات الإنسانية.
ونشرت "وفا" تسجيلًا مصورًا يُظهر تشييع جثامين الضحايا الذين سقطوا خلال محاولتهم الوصول إلى مركز توزيع مساعدات في مدينة رفح جنوب قطاع غزة. ويظهر الفيديو الجموع وهم يشيّعون الضحايا أمام مستشفى ناصر، بعد لحظات من وصولهم إليه.
بالتوازي، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة ارتفاع عدد الضحايا الذين سقطوا قرب مراكز توزيع المساعدات إلى 75 قتيلا وأكثر من 400 جريح منذ 27 مايو/ أيار الماضي.
Related"لافتة من المدرجات هزّت العالم".. غزة تحضر في ليلة التتويج الأوروبيالأمين العام للأمم المتحدة يدعو إلى "تحقيق مستقل" بعد مقتل العشرات خلال توزيع مساعدات في غزة"لقمة مغمّسة بالدم".. نهاية مأساوية لرحلة البحث عن الطعام في غزةفي هذا السياق، صرّح المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، فيليب لازاريني، على منصات التواصل الاجتماعي، أن "توزيع المساعدات أصبح فخًا مميتًا"، مستندًا إلى شهادات من طواقم طبية دولية وسلطات صحية محلية.
وبحسب هذه التقارير، فقد قُتل ما لا يقل عن 31 مدنيًا وأُصيب أكثر من 150 آخرين خلال محاولتهم الحصول على مساعدات من "مؤسسة غزة الإنسانية"، وهي جهة مدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل وتعمل بشكل مستقل عن وكالات الإغاثة القائمة.
من جهتها، قالت القوات الإسرائيلية إنها "ليست على علم" بوقوع حوادث في نقاط توزيع المساعدات، وإنها باشرت بمراجعة الوقائع.
ودعا لازاريني إلى تمكين وسائل الإعلام الدولية من دخول غزة بشكل عاجل ومستقل، قائلًا: "في ظل روايات متضاربة وحملات تضليل ممنهجة، يجب السماح للصحافة العالمية بنقل حقيقة الفظائع الجارية، بما فيها هذه الجريمة البشعة التي وقعت صباح اليوم".
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة