في كل دقيقة.. حالة وفاة و4 إصابات بسرطان الثدي للنساء عالمياً والإحصائية تزداد سوءاً
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
في كل دقيقة.. حالة وفاة و4 إصابات بسرطان الثدي للنساء عالمياً والإحصائية تزداد سوءاً.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي سرطان الثدي وفيات إصابات
إقرأ أيضاً:
100 دقيقة مشى تقلل آلام الظهر المزمنة.. دراسة توضح
كشف باحثون من الجامعة النرويجية للعلوم والتكنولوجيا عن نتائج دراسة حديثة تشير إلى أن المشي اليومي لأكثر من 100 دقيقة قد يُساهم في تقليل خطر الإصابة بآلام أسفل الظهر المزمنة بنسبة تصل إلى 23%.
المشي 100 دقيقة يوميًا يقلل خطر الإصابة بآلام الظهر المزمنةوأوضح الباحثون، أن آلام أسفل الظهر تُعد من المشكلات الصحية الشائعة التي تطال الأشخاص من مختلف الأعمار، وتشكل 7.7% من إجمالي سنوات الإعاقة على مستوى العالم، مما يجعلها من بين أكثر الحالات المرضية تكلفةً في أنظمة الرعاية الصحية، لا سيما في الولايات المتحدة التي تسجل أعلى معدلات إنفاق على علاج آلام الظهر.
ورغم توصيات الخبراء بالحفاظ على النشاط البدني كوسيلة فعالة لعلاج آلام أسفل الظهر، إلا أن الإرشادات الحالية تفتقر إلى تحديد واضح لعدد دقائق المشي أو تكراره اليومي المطلوب للوقاية.
الدراسة التي نُشرت في مجلة JAMA Network Open تحت عنوان "حجم وكثافة المشي وخطر الإصابة بألم أسفل الظهر المزمن"، اعتمدت على تحليل بيانات 11,194 بالغًا، جميعهم لم يكونوا يعانون من آلام مزمنة في الظهر عند بداية الدراسة، وتتراوح أعمارهم من 20 عامًا فما فوق.
ولقياس مستويات النشاط بدقة، ارتدى المشاركون أجهزة تسارع ثلاثية المحاور لمدة أسبوع كامل، بهدف تتبع كمية المشي اليومية وشدتها.
ولخصت النتائج، إلى أن زيادة مدة وكثافة المشي ترتبط بشكل مباشر بانخفاض خطر الإصابة بألم أسفل الظهر المزمن، مما يدعم أهمية دمج المشي المنتظم ضمن نمط الحياة اليومي كوسيلة وقائية بسيطة وفعالة.