10 فرق تبدأ لعبة الحسابات سعيا إلى البقاء في قسم الدرجة الأولى قبل ثمان جولات على نهاية البطولة
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
تقترب منافسة البطولة الاحترافية في قسمها الأول من النهاية، بعدما تبقت ثمان مباريات فقط على إسدال الستار، في الوقت الذي تتنافس فيه عشرة فرق على ضمان البقاء حسابيا، ويتعلق الأمر بكل من الرجاء الرياضي – أولمبيك آسفي – الدفاع الحسني الجديدي – الاتحاد الرياضي التوركي – النادي المكناسي – اتحاد طنجة – حسنية أكادير – الشباب الرياضي السالمي – المغرب التطواني – شباب المحمدية.
ويبدأ الصراع على البقاء في القسم الاحترافي الأول، من المركز السابع الذي يحتله الرجاء الرياضي برصيد 32 نقطة، بما أنه يبتعد عن المركزين المؤديين للقسم الاحترافي الثاني بما مجموعه 20 نقطة، في الوقت الذي تبقت 24 نقطة ملعوبة على رقعة الميدان في المباريات الثمان المتبقية.
ويظهر جليا من خلال الترتيب الحالي للبطولة الاحترافية، أن المباريات الأخيرة للفرق المعنية بالهبوط ستكون مثيرة، علما أنه من الممكن أن تضمن ثلاثة فرق بقاءها بعد إجراء لقاءات الجولة 23، ويتعلق الأمر بكل من الرجاء الرياضي، وأولمبيك آسفي، والدفاع الحسني الجديدي.
وسيكون على كلٍ من شباب المحمدية، والمغرب التطواني، الانتصار في مبارياتهما الثمان المتبقية، وانتظار هزيمة الفرق المهددة الأخرى لضمان بقائهما في القسم الاحترافي الأول، حيث أن أي تعثر لهما، يعني اقترابهما أكثر من النزول، فيما يكفي بقية الفرق المعنية بلعبة الحسابات، الانتصار في خمس مباريات على الأقل من ثمان لضمان البقاء.
كلمات دلالية البطولة الاحترافية تفادي الهبوط ضمان البقاءالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: البطولة الاحترافية تفادي الهبوط ضمان البقاء
إقرأ أيضاً:
للمرة الأولى بتاريخها.. ما الذي خسرته إسرائيل من إغلاق مطار بن غوريون؟
في سابقة هي الأولى منذ إعلان قيامها سنة 1948، أغلقت إسرائيل مجالها الجوي ومطار بن غوريون الدولي حتى إشعار آخر، كما نقلت طائراتها المدنية إلى دول أخرى بسبب الهجمات الصاروخية الإيرانية، مما يؤدي إلى تكبدها خسائر مالية فادحة.
ودخلت المواجهة الإسرائيلية الإيرانية مرحلة غير مسبوقة بعدما شنت تل أبيب هجوما كاسحا على عدد من المناطق والمنشآت الإيرانية أمس الجمعة، وهو ما ردت عليه طهران بهجوم صاروخي غير مسبوق.
ونقلت إسرائيل أسطول الطائرات المدنية التابع لشركة "إلعال"، إلى كل من اليونان وقبرص والولايات المتحدة، وتوقعت تعرضها لمزيد من الضربات، في حين تواصل مقاتلاتها شن هجمات على إيران.
ووفقا لتقرير تفاعلي أعده صهيب العصا للجزيرة، فإن هذه هي المرة الأولى التي تغلق فيها إسرائيل مطار بن غوريون وتنقل أسطولها الجوي تزامنا مع إغلاق كامل لمجالها الجوي.
ولم يتم رصد أي حركة طيران في سماء إسرائيل خلال الساعات الماضية بسبب الهجمات المتبادلة، في حين تحدث التقرير عن احتمالية استهدف إيران مطار بن غوريون لتحقيق مزيد من الردع والإيلام.
خسائر مالية فادحة
ويمكن تخيل حجم الخسائر التي لحقت بإسرائيل جراء إغلاق مطار بن غوريون، عند معرفة أن هذا المطار كان يشهد يوميا نحو 300 رحلة تقلع أو تصل إليه، بمعدل 35 ألف مسافر في اليوم الواحد. وقد خسر المطار العام الماضي 82 مليون دولار بسبب الحرب مع المقاومة في قطاع غزة وحزب الله في لبنان.
إعلانأما شركة "إلعال" الحكومية فتمتلك 48 طائرة تطير إلى 54 دولة وعديد من الوجهات الأخرى حول العالم بكلفة تشغيل يومية تصل إلى 6 ملايين دولار، وقد تم نقلها جميعا إلى قبرص واليونان وأميركا.
وحققت "إلعال" أرباحا سنوية تقدر بـ550 مليون دولار، لكنها اليوم تتحمل تكاليف التشغيل اليومية دون القيام بأي رحلات، وفق التقرير.
وحتى طائرة رئاسة مجلس الوزراء المعروفة بـ"أجنحة صهيون"، فقد تم نقلها أيضا إلى أحد مطارات أثينا خلال الساعات الماضية تجنبا لاستهدافها من قبل الصواريخ الإيرانية.