يمانيون../
أصيب 11 مستوطنا صهيونيا بينهم ثلاث حالات وُصفت بـ “الخطيرة”، مساء اليوم الخميس، في عملية مزدوجة بالطعن والدهس نفذها مقاوم فلسطيني قرب بلدة الخضيرة بفلسطين المحتلة 48 .

وذكرت القناة 13 الصهيونية، أن منفذ العملية دهس مجموعة أشخاص وصدم مركبة شرطة ثم ترجل وطعن رجلي شرطة.

وأفاد الإسعاف الصهيوني، أن العملية أسفرت عن 11 إصابة حيث صدمت سيارة مسرعة مجموعة من المستوطنين شمال شرق بلدة الخضيرة، ثلاث منها حالتها خطيرة جدًا، وأربع حالتها متوسطة، وأربع حالاتهم طفيفة.

كما أفاد الإسعاف الصهيوني بتعرض اثنين من شرطة الاحتلال للطعن في أعقاب عملية الدعس.

وحول مصير المنفذ، اكدت القناة 12 الصهيونية، استشهاد منفذ عملية الدهس والطعن قرب الخضيرة بفلسطين المحتلة 48 .

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

زاخاروفا: ننتظر خطوات عملية من الغرب لإعادة النظر بالعلاقات

روسيا – صرحت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا بأن موسكو ما زالت تنتظر خطوات عملية من الجانب الغربي لإعادة النظر في طبيعة العلاقات الثنائية.

وجاء ذلك ردا على التقارير الإعلامية التي تتحدث عن مناقشة بعض العواصم الغربية إمكانية عودة روسيا إلى مجموعة الثماني.

وقالت زاخاروفا للصحفيين إن “روسيا لم تغلق أبوابها أبدا أمام أي تطور إيجابي يقوم على أساس من الاحترام المتبادل والمنفعة المشتركة والشرعية والقانون”، مشيرة إلى أنه لا يوجد ما يشير إلى أن الغرب يمتلك المقومات اللازمة لمثل هذا النهج الإيجابي.

وأضافت الدبلوماسية الروسية: “عندما يتغير موقفهم، سنقوم بدورنا في تقييم الأمور”، مؤكدة أن موسكو “ستركز على خطوات ملموسة وستستخلص استنتاجات بناء على حالات محددة”.

ووصفت زاخاروفا المشهد الحالي للعلاقات مع الغرب بأنه “ضجيج غير متناسق”، وشبهت دول الاتحاد الأوروبي وأوروبا الغربية “بالغرامافون المعطل” الذي علق في لحن واحد.

وقالت: “لقد توقفت أسطوانتهم عند النغمة المعادية لروسيا، وهم لا يعرفون كيف يغيرونها، ويكررون باستمرار أمورا غريبة”.

ولفتت إلى “وجود تناقض في التصريحات الغربية حيث تطلق في اليوم نفسه مجموعة من التصريحات حول ضرورة التسلح لمواجهة ما يسمونه العدوان الروسي، ثم يبدأون بالحديث عن استعدادهم للتعاون مع روسيا في المستقبل”.

ويوم أمس، صرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأن روسيا لم تطلب الانضمام إلى مجموعة الدول السبع الكبرى بل دعيت إليها آنذاك.

ما هي مجموعة السبع الكبار؟

ومجموعة G7 ليست منظمة دولية، بل منتدى غير رسمي نشأ عام 1975، ويضم الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وكندا واليابان.

وتتفوق مجموعة “بريكس” على مجموعة G7 من حيث أبرز المؤشرات الاقتصادية، كالمساحة وتعداد السكان واحتياطيات الموارد الطبيعة وقوة الأسواق.

المصدر: RT

مقالات مشابهة

  • إصابة 10 أشخاص فى تصادم سيارة على طريق القاهرة الإسكندرية الزراعى بقها
  • عملية تهريب معقدة.. شرطة عمان السلطانية تُحبط محاولة تهريب مخدرات في قريات
  • إصابة 6 أشخاص في حادث انقلاب سيارة ببني سويف
  • بينهم امرأة حامل.. إصابة 6 فلسطينيين بهجوم للمستوطنين في الضفة
  • إصابة 14 فتاة في انقلاب ميكروباص بطريق الإسماعيلية الصالحية
  • إصابة 14 عاملة في حادث مروري بالإسماعيلية
  • إصابة 13 فتاة إثر انقلاب ميكروباص على طريق الصالحية الجديدة الإسماعيلية
  • زاخاروفا: ننتظر خطوات عملية من الغرب لإعادة النظر بالعلاقات
  • إصابة 4 أشخاص في حادث تصادم بين توك توك وسيارة ملاكي أمام قرية عرفة بالبحيرة
  • إعلام الاحتلال: إصابة 13 جندياً اسرائيلياً بينهم حالات خطرة جنوبي سوريا