بنيامين نتنياهو: لن يتمكن أعداؤنا من التغلب علينا
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
أفادت وسائل إعلام متفرقة، بما قاله رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو بانه لن يتمكن أعداؤنا من التغلب علينا.
ذكر نتنياهو: “أعدنا إلى البلاد 38 مختطفا في صفقة التبادل الأخيرة”.
قال نتنياهو: “خفضنا رؤوسنا بألم عميق في جنازات القتلى ونستعد للمرحلة المقبلة من حرب النهضة ولن نتوقف قبل تحقيق جميع أهداف الحرب”.
اردف نتنياهو: سنعيد جميع مختطفينا ونقضي على القدرات العسكرية والسلطوية لحماسن ولقد نجحنا في نوفمبر 2023 بإعادة 80 مختطفا بدلا من 50.
وقال : لن نترك مختطفا في غزة حيا كان أو ميتال وامسافة بيننا وبين حماس في المرحلة الثانية لا يمكن جسرهال ولم نخرق اتفاق وقف إطلاق النار مع حماس والاتفاق نص على حقنا في التخلي عن المفاوضات إذا أصبحت غير مجدية.
وذكر ان ويتكوف يسعى لإعادة جميع المختطفين عبر جولتين و نقول لحماس إن لم تطلقوا سراح مختطفينا ستكون هناك تبعات لا تستطيعون احتمالها.
واعتبر ان تفجيرات البيجر خلقت انعطافة أدت في نهاية المطاف إلى إسقاط نظام الأسد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نتنياهو اخبار العالم غزة الاحتلال اسرائيل المزيد
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يأمر بوضع خطة خلال 48 ساعة لمنع سيطرة حماس على المساعدات في غزة
أوعز رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في وقت متأخر من مساء الأربعاء، إلى كل من وزير الدفاع يسرائيل كاتس وهيئة الأركان في الجيش الإسرائيلي بإعداد خطة عاجلة خلال 48 ساعة تهدف إلى منع حركة "حماس" من الاستفادة من المساعدات الإنسانية التي تدخل إلى شمال قطاع غزة.
وأوضح بيان صادر عن مكتب نتنياهو أن القرار جاء بعد تقارير استخباراتية أفادت بأن "حماس تعاود السيطرة على المساعدات الإغاثية التي تدخل إلى القطاع"، ما دفع رئيس الحكومة لاتخاذ موقف حاسم يحول دون استغلال تلك المساعدات من قبل الحركة.
في سياق متصل، كشفت القناة 13 العبرية أن نتنياهو لا يزال يؤمن بخطة متعددة المراحل لإدارة الوضع في غزة، مشابهة لتلك التي وضعها المبعوث الأمريكي الخاص إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، والتي ترتكز على تصعيد محدود يتبعه مسار سياسي لإعادة ترتيب الأوضاع في القطاع.
انقسام داخل الائتلاف الحكوميمن ناحية أخرى، ظهرت مؤشرات على تململ داخل الائتلاف الحكومي الإسرائيلي. إذ نقلت القناة 12 العبرية عن مسؤولين في حكومة نتنياهو، بينهم أعضاء من حزب "الليكود" الحاكم، قولهم إن إسرائيل "تدفع في غزة أثماناً أكثر مما تربح"، وأن البقاء العسكري في القطاع "لم يعد مجديًا".
وأكد هؤلاء المسؤولون أن المزاج الشعبي في إسرائيل بدأ يتبدل، حيث أرهقت الجبهة الجنوبية الناس، ما يحتم على القيادة "إنهاء العمليات العسكرية وعدم الانجرار خلف دعاوى التصعيد التي يطلقها بن غفير وسموتريتش".
دعوات متطرفة للتصعيدفي المقابل، واصل وزير الأمن القومي اليميني المتطرف إيتمار بن غفير إطلاق تصريحاته التحريضية، حيث وصف "حماس" بأنها "عدو نازي"، داعيًا إلى تصعيد واسع النطاق. وقال بن غفير: "علينا فتح أبواب الجحيم على غزة. أريد 10 آلاف عنصر من حماس، ولن أقبل برفع الراية البيضاء مقابل الإفراج عن الأسرى".