من القصر الملكي إلى “نتفليكس”.. ميغان ماركل تكشف عن فصل جديد من حياتها (صور)
تاريخ النشر: 7th, March 2025 GMT
إنجلترا – على الرغم من الانتقادات اللاذعة من البريطانيين، احتفلت ميغان ماركل بإطلاق برنامجها الجديد “مع الحب، ميغان” على “نتفليكس”، والذي دخل قائمة العشرة الأوائل بأمريكا في أقل من 24 ساعة.
وكتبت دوقة ساسكس عبر “إنستغرام”: “لمزيد من الوصفات الممتعة والأوقات المرحة، تفقدوا البرنامج الذي أصبح بالفعل من بين الأكثر مشاهدة!”.
وبحلول صباح أمس الخميس، احتل البرنامج المرتبة السادسة في قائمة “أفضل 10 عروض في الولايات المتحدة خلال اليوم” على “نتفليكس”.
وكانت ميغان، البالغة من العمر 43 عاما، قد أطلقت برنامجها يوم الثلاثاء بعد تأجيله من يناير احتراما لضحايا حرائق الغابات في لوس أنجلوس.
وفي السلسلة المكونة من 8 حلقات، تستضيف ميغان أصدقاءها وخبراء في مجالات مختلفة لتعلم فنون استضافة الحفلات في الحدائق، والطهي، والخبز، بينما يتشاركون قصصا شخصية عن نشأتهم.
كما تكشف ميغان عن جانب من حياتها الخاصة مع الأمير هاري وطفليهما، الأمير آرتشي (5 سنوات) والأميرة ليليبت (3 سنوات)، بعد انتقال العائلة إلى مونتيسيتو في كاليفورنيا عام 2020.
وظهر الأمير هاري، البالغ من العمر 40 عاما، لفترة وجيزة في الحلقة الأخيرة من البرنامج، حيث أقامت ميغان حفلة لأصدقائها وعائلتها. وتبادل الزوجان لحظة حنونة، أعرب خلالها هاري عن فخره الكبير بزوجته، قائلا: “أنا فخور جدا بك”.
وفي خطابها الختامي، لمحت ميغان بشكل خفيف إلى حياتها الملكية السابقة، حيث رفعت كأسا احتفاء بفصل جديد من حياتها. وقالت: “هذا يشبه صفحة جديدة أنا متحمسة جدا لمشاركتها معكم. لقد تعلمت منكم جميعا، لذا أشكركم على الحب والدعم!”.
وأضافت: “ها نحن نبدأ، ها هي الأعمال!” في إشارة إلى علامتها التجارية الجديدة “As Ever”.
ورغم الطابع الخفيف للبرنامج، هاجمه النقاد البريطانيون ووصفوه بأنه “بلا هدف” و”تمرين في النرجسية”. وصفته كاتبة “ديلي ميل” أماندا بلاتيل بأنه “سيء لدرجة أنه يكاد يكون مثيرا للاهتمام”، بينما وصفه كاتب “الغارديان” ستيوارت هيريتاغ بأنه “بلا فائدة لدرجة أنه قد يكون آخر برنامج تلفزيوني لساكس”.
من ناحية أخرى، تلقت السلسلة ردود فعل إيجابية في الولايات المتحدة، حيث أشادت “هاربرز بازار” بعودة ميغان إلى جذورها كخبيرة في أسلوب الحياة، بينما لاحظت “تاون آند كانتري” أن ميغان أظهرت جانبا أكثر انفتاحا في البرنامج.
ولم تعلن “نتفليكس” بعد عما إذا كانت السلسلة ستجدد لموسم ثان، لكن ميغان تبدو متفائلة بمستقبل مشروعها الجديد، حيث قالت في اعتماديات الحلقة الأخيرة: “أشعر بالامتنان لهذه التجربة التي ساعدتني على إعادة التواصل مع نفسي”.
المصدر: “Page six”
Previous روسيا.. ابتكار نموذج أولي للترانزيستور لإلكترونيات الطاقة المتقدمة Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all resultsالمصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: من حیاتها
إقرأ أيضاً:
افشال رحلة “حرقة”.. تكشف محاولة شاب الفرار من حكم يدينه بـ12 سنة حبسا نافذة عن ترويج المخدرات باسطاوالي
في إطار مكافحة الهجرة غير الشرعية عبر السواحل الغربية للجزائر العاصمة تمكنت مصالح الشرطة القضائية من توقيف شاب يدعى “س.ر” كان بصدد مغادرة التراب الوطني بطريقة غير شرعية ضمن رحلة حرقة منظمة رفقة مجموعة من الاشخاص، وفي إطار التحقيق مع الأشخاص الموقوفين تبين أن المتهم” س.ر” محل أمر بالقبض القضائي صادر عن محكمة الشراقة والذي يدينه بـ12 سنة حبسا نافذة مع 5 ملايين دج غرامة مالية لمتابعته في قضية حيازة المخدرات و المؤثرات العقلية بغرض البيع بطريقة غير شرعية و الإنخراط في عصابة احياء رفقة 18 شخصا آخر سبق محاكمتهم تهم خطيرة تتعلق بترويج المخدرات بالقرب من مدرسة ابتدائية بالبريجة باسطاوالي.
هذا وكشفت جلسة المحاكمة أن مصالح الشرطة القضائية تمكنت من حجز كمية من المخدرات من نوع الكيف المعالج خلال عملية التفتيش الذي خضع لها منزل المتهم الموقوف والتي اسفرت عن حجز بغرفة نومه المشتركة مع شقيقه على 1.5 غ مخدرات و 15 قرص بريغابالين ومبلغ 80 مليون سنتيم اشتبه في أن تكون من عائدات البيع للممنوعات، حيث تم توقيف شقيقه فيما ظل المتهم الحالي في حالة فرار ، قبل توقيفه بعد إفشال عملية هجرة غير شرعية تم التخطيط لها عبر السواحل الغربية بالعاصمة في محاولته الحرقة للفرار من الحكم الصادر ضده.
المتهم الموجود رهن الحبس المؤقت مثل اليوم لمعارضة الحكم الغيابي الصادر ضده و صرح أنه لم يكن على علم بأنه محل بحث من قبل الجهات الأمنية، وأن قراره بمغادرة التراب الوطني والهجرة غير شرعية إلى اوروبا كان بقرار منه منذ الإفراج عنه بعد قضاء عقوبة سالبة للحرية ادين فيها تتعلق بالمتاجرة بالمخدرات. ونفى بشكل قاطع علاقته بالمخدرات والمهلوسات المحجوزة بمنزله ، وفند ترويجه للمخدرات أو المؤثرات العقلية، كما نفى انخراطه في عصابة احياء أو الاعتداء على الأشخاص. وطالب على لسان دفاع بافادته بالبراءة.
وعليه و أمام ما تقدم التمس ممثل الحق العام توقيع عقوبة 12 سنة حبسا نافذة مع 5 مليون دج غرامة مالية.
تجدر الإشارة ان محكمة الشراقة سبق أن اصدرت احكاما تقضي بتوقيع عقوبات متفاوتة ضد 18 شخصا تم الإطاحة بهم من قبل مصالح الدرك الوطني باسطاوالي تنشط في مجال ترويج المخدرات و المؤثرات العقلية بالقرب من وسط مدرسي لابتدائية بالبريجة باسطاولي غرب العاصمة،
حيث وقعت المحكمة عقوبة 6 سنوات حبسا نافذة مع 2 مليون دج ضد اثنان من المتهمين عن تهمة حيازة للمخدرات و المؤثرات العقلية بغرض البيع و البراءة من تهمة الإنخراط في عصابة احياء، كما ادانت ثلاثة آخرين ب 4 سنوات حبسا نافذة مع 200 ألف دج غرامة مالية مع إعادة تكييف الوقاىع من تهمة حيازة المخدرات و المؤثرات العقلية بغرض البيع إلى الحيازة بغرض العرض، البراءة من تهمة الانخراط في عصابة احياء، كما قضت بتوقيع عقوبة 3 سنوات حبسا نافذة مع 100 ألف دج ضد اثنان آخرين والبراءة لبقية المتهمين الموقوفين مع إصدار امر باسترداد سيارة محل حجز.