وفاة الدكتور كمال الشرافي عن عمر يناهز 67 عاما
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
أعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، اليوم الاثنين، 10 مارس 2025، وفاة الدكتور كمال العبد الشرافي، عن عمر يناهز 67 عاما.
ويعد الشرافي من الشخصيات البارزة والمؤثرة في الساحة الفلسطينية، إذ شغل منصب وزير الصحة عام 2003، ووزير الشؤون الاجتماعية عام 2013.
ولد الشرافي في مخيم جباليا في قطاع غزة ، وشغل منصب رئيس العديد من المؤسسات غير الحكومية التي تعمل في مجال حقوق الإنسان والمجتمع المدني.
كما شغل منصب رئيس مجلس أمناء جامعة الأقصى بغزة عام 2016، وعضو المجلس الأعلى للشباب والرياضة، ورئيس مجلس إدارة مركز الميزان لحقوق الإنسان، وعضو مجلس أمناء مؤسسة الشهيد ياسر عرفات، ورئيس المركز القومي للدراسات والتوثيق.
وفي عام 2015، عُين منسقًا لشؤون إعادة إعمار قطاع غزة.
المصدر : وكالة وفا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين ألبانيز: قطع إسرائيل الكهرباء عن غزة يُنذر بـ"إبادة جماعية" حماس: ننتظر نتائج المفاوضات المرتقبة وإلزام الاحتلال بالذهاب للمرحلة الثانية مشعل: الفلسطيني هو وحده من سيحكم أرضه ولن يفرض عليه أي نظام سياسي الأكثر قراءة مصرع شقيقين جراء حريق اندلع في منزلهما في العيزرية مايكروسوفت تقرّر إغلاق "سكايب" إلى الأبد فصائل فلسطينية تعقب على عملية الطعن في حيفا استشهاد الأسير خالد عبد الله من مخيم جنين في سجون الاحتلال عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
برلمانية: التعليم أساس بناء الإنسان المصري وأولوية لا تحتمل التأجيل
أكدت النائبة مرفت الكسان، عضو مجلس النواب، أن تأكيد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، على وضع التعليم في صدارة أولويات الدولة، يعكس التوجه الاستراتيجي للقيادة السياسية والحكومة نحو بناء الإنسان المصري كخطوة أولى لتحقيق التنمية الشاملة.
وقالت الكسان في تصريح خاص لـ"صدى البلد"، إن التعليم الجيد هو القاعدة التي تُبنى عليها جميع ركائز الدولة الحديثة، موضحة أن تطوير العملية التعليمية لا يقتصر على تحديث المناهج، بل يشمل أيضًا الاهتمام بالبنية التحتية للمدارس، وتدريب وتأهيل المعلمين، وتوفير بيئة تعليمية آمنة وجاذبة تحفّز الطلاب على الإبداع والبحث العلمي.
وأضافت عضو مجلس النواب أن التعاون الوثيق بين وزارتي المالية والتربية والتعليم لتوفير التمويل اللازم واستقطاب الكفاءات التعليمية، يؤكد جدية الدولة في مواجهة التحديات التي تعترض النهوض بالتعليم، مشددة على أن الاستثمار في العنصر البشري يبدأ من مقاعد الدراسة.
وأشارت الكسان إلى أهمية النهوض بالتعليم الفني باعتباره محورًا رئيسيًا لمد سوق العمل بالعمالة الماهرة، مؤكدة أن التوسع في المدارس الفنية وتزويدها بأحدث الإمكانيات التدريبية سيعزز قدرة مصر على مواكبة التطورات الصناعية والتكنولوجية، ويدعم خطط الدولة في بناء اقتصاد قوي ومتنوع.
وشددت على أن الاهتمام بجودة التعليم هو استثمار طويل الأمد يعود بالنفع على المجتمع كله، حيث يسهم في إعداد أجيال قادرة على الإبداع والمنافسة والمساهمة الفاعلة في نهضة الوطن.
واختتمت النائبة مرفت الكسان تصريحها بالتأكيد على أن التعليم يجب أن يظل مشروعًا وطنيًا مستمرًا، لا يخضع لاعتبارات زمنية أو سياسية، لأنه الضمانة الحقيقية لبناء دولة قوية قادرة على مواجهة التحديات وصناعة مستقبل أفضل للأجيال القادمة.