على سبيل المقارنة من المفترض ان يولد حزب الله ميتا منذ تاسيسه▪︎▪︎!!!؟؟؟؟وفق اي معايير انتصر حزب الله..؟؟؟؟؟
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
بقلم : الخبير عباس الزيدي ..
اولافي النشأة والتأسيس منذ اللحظة الاولى لتاسيس حزب الله فرضت عليه حروب مفتوحة على جبهات متعددة ومختلفة داخلية وخارجية حيث وجد الحزب نفسه امام اكثر من احتلال اسرائيلي وامريكي ومتعدد الجنسيات ونكسة وهزائم ونزوح فلسطيني كبير وحرب اهلية وكان البعض يسخر ضاحكا عندما يجد عبارات التحرير والمقاومة على الجدران ويسالون عن اي احتلال يتحدثون وكيف يتم تاسيس مقاومة اسلامية في بيئة معدومة وفقيرة فاقدة لهويتها فيها نشبة كبيرة من الشيعة يعيشون الضياع ويصعب عليهم الخصول على فرصة عمل محترمة في وسط العاصمة بيروت ثم خصوصية لبنان البلد المتعدد الثقافات حين كان يسمى باريس الشرق…!!!؟؟؟؟؟ ومع كل تلك الظروف أنطلق حزب الله ليقود اكثر من معركة وحرب على مستوى الاعداء وبناء مؤسساته ومعركة الوعي لبناء حواضن رصينة وبيئة يراهن عليها • 2 الجغرافيا ومساحة لبنان الصغيرة او تلك الاي تمالكها الشيعة والتنوع الديمغرافي وعدد شيعة لبنان مقارنة بالطوائف والاديان الاخرى كانت لا تساعد حزب الله في عملية التعبئة والتدريب والتسليح وإنشاء المخازن.
3_ لبنان باعتباره احد دول المواجهة مع الكيان الصهيوتي وهو يقع ضمن دائرة مشاريع الاستكبار يضاف لذلك المساحة الكبيرة التي يحتلها العدو من لبنان مع طول المسافة الحدودية بين لبنان وفلسطين المحتلة تضيف عبئا كبيرا على حزب الله
4_ الاختلاف الفكري والديني والعقائدي والايدلوجي واستثمار العدو في تلك الموارد لزرع الفتن والمؤامرات مع كثرة العملاء جعل من الصعوبة بمكان على حزب الله ان ينجح في عمليات التخفي والتظليل كخزب مقاوم خيث تغابر السرية من متطلبات النصر والنجاح ومع ذلك نجح الحزب واستمر في صموده غابىا شتى انواع التحديات
5_ القدرة المالية الضعيفة والموارد الشحيحة والبعد الجغرافي عن طرق الدعم التسليحي قبل استبدال موقف سوريا ( بالمناسبة كان نظام الاسد من اشد المناوئين لحزب الله وفرض عليه حصار جائر في مراحل الحزب الاولى )•
6_ ان اهم مايشار اليه في هذا الموضع ان حزب الله ورغم مؤامرات الاعداء الخطيرة واساليبه الخبيثة لم ينجرف الحزب وراء تلك المؤامرات المؤذية وبقي محافظا على اتجاه بوصلته في استهداف العدو دون غيره كاظما غيظه ومؤثرا على نفسه متسلحا بقوة الايمان والصبر وحسن التوكل على الله صابرا محتسبا على ايذاء ابناء ملته وجلدته و وطنه
●الخلاصة ان حزب الله ولد من رحم الموت ليحيي امة ●
لو اسقطنا ظروف حزب الله على اكبر حركة او دولة ونظام وماتعرض له الحزب على حركة او حزب آخر _ لولد ميتا من اول لحظة ●
ان ماتعرض له حزب الله خلال مسيرته الظافرة والمعارك التي خاضها والانتصارات التي حققها مقارنة مع غيره او مع امكانيات العدو وقدراته تعد ضربا من المستحيل سواء في الصمود اوالانتصار●
لقد اثبت حزب الله انه امة لن ولم تموت ●
وواصل الدرب والعطاء والتمسك بطريق ذات الشوكة وتقديم الشهداء قادة وكوادر ومجاهدين والعض على النواجذ
وتحقيق مالم تحققه امم وانظمة ودول وشعوب ركع فيها العدو وكان موضع تقدير وإعجاب العدو والصديق ●
كان ولازال رائد في تحويل التهديد الى نصر ●
ومن يتوكل على الله فهو حسبه ●
ثانيا_ على مستوى المعارك
1_ خاض حزب الله جميع معاركه الميدانية لوحده دون اسناد او مشاركة قتالية على الارض من دولة او نظام او حركة اخرى خلاف العدو
وخرج منتصرا في جميع معاركه
2_ لم يكن الكيان الصهوني (اسرائيل اللقيطة ) تقاتل لوحدها بل كانت كل رؤوس الشياطين تدعمها بكل الوسائل وتقاتل معها على الارض حتى بما فيها كثير من الدول العربية والاسلامية وفي نهاية كل معركة يتم تعويض الصهاينة بمليارات الدولارات خلاف حزب الله الذي يقود معاركة مع قلة العدد وخذلان الناصر ومع ذلك يخرج بابهى الانتصارات والإنجازات وهو يردد لاحول ولاقوة الابالله الغلي العظيم
هو حسبنا ونعم الوكيل وانه ناصرنا ومنه نستمد العون•
3_ لابد من التعرض الى الفارق الكبير بين حزب الله وبين ماتمتلكه امريكا وبريطانيا واسرائيل واوريا وكثير من الانظمة العبرية الموالية والمنخرطة مع المشروع الغربي ضد امة حزب الله على مستويات متعددة سواء المالي او العددي او التسليحي او التكنلوجي او المعلوماتي او الاستخباري او القتالي برا وبحرا وجوفضائي•
في الحقيقة لاتوجد مقارنة او نسبة و تناسب بين الطرفين ومغ ذلك يصمد حزب الله ويخرج منتصرا تحت راية لبيك داعي الله •
4_خمسون عاما والحزب صامدا باسلا مغوارا منتصرا يثبت في كل يوم وفي كل لحظة انه ابن المدرسة الكربلائية الحسينية ويخرج بعد كل نازلة منتصرا مرفوع الراس مرددا _ هيهات منا الذلة
ثالثا_ معركة اولي الباس طوفان الاقصى 1 ان ماتعرض له حزب الله في بداية الاشتباك الملحمي والاسطوري الاخير لو تعرضت له دولة او نظام واجزم لو تعرض له تحالف جيوش
● لانهار في لحظاته الاولى واعلنت هزيمة هذا التحالف
● لم يجروء على الصمود والدليل انهيار المانيا بعد انزال النورماندي
2_الخسائر التي لحقت في جيش الكيان وحالة الانهيار الداخلي والانقلابات التي تعرضت لها حكومة النتن ياهو لولا انقاذ تلك الحكومة الإسرائيلية بالمؤامرة الروسية وسقوط الاسد
3_ ايقاف تقدم العدو الى الليطاني رغم تعدد وسائل وأساليب العدو البرية والحوية والبحرية وأهمها الانزال يضاف لها الامكانيات الاخرى
4_ نزول العدو الى شروط حزب الله لايقاف الحرب في محاوله من العدو للهروب الى الامام
بعد عدم تحقيقه لايا من اهدافه المعلنة وغير المعلنة •
5_ ان اهم ماتحقق بالاضافة الى النصر الكبير هو عملية تخول الخزب بعد استشهاد قاىده وامينه الغام السيد خسن نصر الله القائد الاممي الى حزب برمزية عالمية
6_ علينا تذكير الاحبة ان ماتحقق من انتصار لحزب الله بلحاظ التالي
● الفارق الكبير في القدرات والامكانيات التسليحية والمالية والموارد البشرية القتالية
● الفارق التكنلوجي والجو فضائي القتالي والاستخباري
● ان حزب الله هو حزب وليس دولة او تحالف جيوش او محور ومع ذلك انتصر وحقق مالم تحققه امم وانظمة في مواجهة امريكا والناتو و بريطانيا واسرائيل وكثير من الانظمة العبرية
● ان طبيعة المقاومة بماهي مقاومة تختلف تكتيكاتها و اساليبها القتالية فهي لا تعتمد انظمة القتال الكلاسيكية المتعارف عليها الجبهوية ومعارك السواتر والخنادق بل عمليات الكر والفر وحروب العصابات التي تخصع لقواعد خاصة
ومع ذلك كان لحزب الله الحظوة والخطوة والقيادة والريادة والطلقة الاخيرة •
هكذا اذا تجردنا بكل نكران ذات وتاملنا بموضوعية ومهنية سنجد حزب الله حقق نصرا عظيما لايراه الا اعمى البصر والبصيرة
صحيح ان حلاوة النصر ذابت بمرارة الفقد للعديد من القادة والشهداء وعلى راسهم سماحة شهيدنا الاقدس السيد حسن نصر الله
لكن علينا ان ندرك ان ضريبة وثمن الانتصار حتما باهضة •
وان النصر لايخرج من الارض بل يؤخذ بدماء الرجال الرجال
وكما قال سماحته
اننا عندما ننتصر _ ننتصر
وعندما نستشهد_ننتصر
انا شيعي
اذن انا مقاوم✌️✌️✌️ عباس الزيدي
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات حزب الله ومع ذلک
إقرأ أيضاً:
حمادة: تفاعل الطلاب الناجحين يتحول إلى رصاص في صدر العدوّ
أقام فرع صور في الجامعة الأمريكية للثقافة والتعليم، حفل التكريم السنوي الثامن عشر لحملة الشهادات الجامعية من طلابها "دفعة الشهيدين حسين ياسين وعلي أبو خليل"، برعاية عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب إيهاب حمادة، وحضور الوزير السابق مصطفى بيرم، مدير الجامعة أحمد دكور، إلى جانب الهيئتين الإدارية والتعليمية في الجامعة وفعاليات وشخصيات وعلماء دين وعوائل شهداء وحشد من أهالي الطلاب المكرمين.
وبعد دخول موكب الخريجين، ألقى النائب حمادة كلمة قدم فيها التهاني والتبريكات للطلاب المحتفى بهم، منوّها ب"التفاعل الذي نشهده من خلال هذه الفعاليات التي تأتي في ظل ظروف استثنائية مر بها الوطن ككل وهذه المنطقة بالذات"، مشيراً إلى أن "الجنوب في تراثنا وعلى مستوى الجغرافيا العربية دائمًا مقدّس، وله خلفيته الثقافية والحضارية المرتبطة بالثقافة والعلم والثورة".
وقال: "أن الفرحة اليوم غير منسجمة مع واقع الحال، ومع ما يجب أن يكون، وأنا أعتقد أننا قوم أولى بالفرح من غيرنا، فنحن قوم أهل انتصار دائم؛ إذا انتصرنا فنحن ننتصر، وإذا استُشهدنا فنحن ننتصر، ومن الممكن أن يكون الشهيدان العزيزان اللذان تحمل دفعة الخريجين اسمهما قد ظلّلا هذا الوجود، فامتزجت الدمعة أحيانًا مع الفرحة. ولكن، في عمق الأمور، يُقال أيضًا إن هذه الدمعة هي دمعة فرح".
وأضاف: "نحن في منطقة عزيزة وعظيمة، في أرض الله التي ارتبطت تاريخيًا بالله تبارك وتعالى، وبالإنسان، عندما نجتمع في هذه اللحظة على المستوى السياسي، وعدونا جاثم على بعض أرضنا، وقد ذهب عميقًا في استهداف وجودنا ورؤيتنا وثقافتنا وتعليمنا وتربيتنا ومجتمعنا وثرواتنا، ورغم كل ما مرّ وما يحدث لحظويًا، نواجه من خلال عناوين للمواجهة، ولعلّ أبرزها هو هذا العنوان الذي نجتمع فيه بحضور هيئات تعليمية وإدارية وأولياء طلاب وطلاب يحتفلون بتخرّج جامعي فيه من الأبناء الأعزاء من غادر التعليم لظروف معينة، ثم عاد ليكمل تعليمه، ويحوز على شهادة".
وتابع: "هذه الدراسة التي استمرت ثلاث أو أربع سنوات، في قلب العاصفة اللبنانية، استطاع أن يُنجزها، ويحصل على شهادته، ويتخرج أمام عدونا، ليقول له، ومن خلفه للعالم: إننا قوم، وإن كنّا أتقنّا البندقية، واحترفنا استخدامها، فإننا أيضًا نحترف العلم، ونحترف الجلوس على مقاعد التربية والتعليم لنحوز شهادة، لنجمع بين شهادتين: شهادة في الجامعة، وشهادة في الميدان، وليختلط الدم مع النزف، مع الرؤية ومع الإنسان الذي يحمل لنصوغ أيقونة قد يراها البعض من أساطير هذا الزمان".
ورأى النائب حمادة "أننا في أرض حملت الحرية منذ فجر التاريخ ولا تزال، وان البعض يعتقد أن هدف العدو الصهيوني محصور بالإرث أو بالمدعى لليهود في هذه الأرض، أو على مستوى الجغرافيا والاقتصاد، لكن الهدف الأعمق هو استهداف عنوان الإنسان في الإنسان، وان استهداف هذه المنطقة يأتي لأنها تشكل نقيضاً للعدو على مستوى العلم والتاريخ والرؤية وحتى العقيدة، وهي المنطقة التي شعّ منها الحرف، وصدّرت العلماء، وصدّرت للإنسان في غير بقعة من هذه الأرض معناه الحقيقي، لذلك لا يُستغرب أن نكون نحن فقط من انتصر للإنسان في غزة، قبل أن ننتصر لأخيه في الدين أو في الجغرافيا أو في العروبة".
وأردف: "نحن كنا في موقع من قدّم لله الغالي والثمين، ومن لم تنجبه هذه الأمة، وإن شاء الله تنجب أمثاله، حتى أن البعض - وإن كان قليلاً - لامنا لأننا انتصرنا للإنسان، وكأنهم يريدوننا أن نغادر المعايير الإنسانية الدنيا، صارت إنسانيتنا تهمة، يُعَيّروننا لأننا لم نترك غزة وحدها، وكأنهم سالمون من ذاك الوحش الذي بدأ بغزة وأهلها وأطفالها ونسائها وهم يعلمون أو لا يعلمون أنه لن ينتهي بهم فقط".
واعتبر أن "تفاعل الطلاب الناجحين اليوم بفرحهم وزغاريدهم انما يتحول إلى رصاص في صدر العدو، لأنه لا يريد لنا أن نتعلم، أو أن نذهب إلى مؤسساتنا، أو أن نحافظ على مدارسنا، أو على الإنسان الحقيقي والإشعاعي الذي عُرف به لبنان، ووجه نداءً إلى الحكومة اللبنانية وخصوصًا في هذا الظرف التربوي، لضرورة إعادة بناء وترميم المدارس المتضررة خاصة في الجنوب وعلى كامل الجغرافيا اللبنانية، ومعالجة ملف حقوق الأساتذة والمعلمين، وخاصة المتعاقدين".
وقال النائب حمادة: "بدعة الأستاذ المتعاقد بالساعة غير موجودة إلا في لبنان، وهي تشكل أمراً مرهقاً للتربية والتعليم، ومن خلال هذه التسميات، تُسقط حقوق المعلمين، وتُتخذ بحقهم قرارات مجحفة، مثل من يُدرّس سنة أو اثنتين، ثم يُقال له "لا يوجد لك حق مالي"، مضيفا "أما في القطاع الجامعي، نجد تمييزًا ومحسوبيات وتوظيفا زبائنيا وهذا لا يجوز، لأنه يتناقض مع ما عُرف به لبنان من اعتماد على التعليم والطب كمزايا تنافسية، نحن نستطيع من خلال التعليم أن نحسّن اقتصادنا، ونبني مجتمعًا أفضل، لكن للأسف فالبعض لا يلتفت ويضع رؤاه على حساب الطالب وعلى حساب المصلحة الوطنية. وعلى مستوى ملف المعادلات فكثير من الطلاب يتخرّجون، ثم ينتظرون سنة وأكثر لمعادلة شهاداتهم، وفي ظل هذا تضيع الفرص والوظائف".
وفي هذا السياق، أكد النائب حمادة "أننا نتابع هذه الملفات تشريعيًا، قد ذهبنا بكتلتينا إلى مجلس النواب بأكثر من 25 قانونًا لتحسين التربية والتعليم في لبنان، ولدينا مجموعة من المشاكل منها على سبيل المثال، الطلاب الذين درسوا في سوريا – 280 طالبًا في الطب والصيدلة – أتوا من سوريا، ويجب تطبيق القانون اللبناني عليهم، وفق القانون 285 الصادر عام 2014، الطالب الذي ينتقل من جامعة أجنبية إلى لبنانية يقدم امتحانًا، وإذا نجح، يُحسب له 50% من مواده، هذا القانون معمول به ويجب تطبيقه".
وختم: "علينا أن نسلك المسالك التشريعية، رغم أننا نُحمّل المسؤولية، نعم نحن مسؤولون كمشرعين، لكن للأسف مجلس النواب أصبح مجلس رجال أعمال لا مجلس تشريعيا إلا ما نَدَر، تسيطر فيه رؤوس الأموال، والتشريع تحول إلى عمل تجاري في كثير من الأحيان".
بيرم
من جانبه ألقى بيرم كلمة أشاد فيها بجهود الطلاب التي جعلتهم يتفوقون على أنفسهم، ويقدمون نموذجًا في النجاح، لأنه أعظم نجاح في العالم، معتبراً أن "أهم منافسة هي أن تنافس نفسك، وأن تكون نسخة جديدة من نفسك، وأن هذا هو النجاح الحقيقي لسبب بسيط، وهو أن الناس لا يريدون كلامًا كثيرًا، بل يريدون أفعالًا، ولسان الحال أبلغ من لسان المقال".
وتابع: "أريد أن أقول لهذه البيئة كلها بكل تنوعاتها، أننا لسنا مقطوعين من شجرة، ولسنا زوارًا على الزمن بل نحن حُجّة أخلاقية في هذا الزمن، وإن الله عز وجل يقول إنّ الصراع دائم في الخليقة، في كل زمن، هو بين من يحملون مشعل الحق -وهم قلة- وبين من يحملون مشعل الباطل -وهم كثرة- وأكثر الناس لا يعلمون ولا يفقهون ولا يشكرون ولا يعقلون، وأن قلة تغيّر النتائج، في كل زمن هناك قلة".
وأضاف: "الله يقول: ولولا هذه القلة لفسدت الأرض وانتهى المشروع الإلهي، وانتهت الغاية من خلق الإنسان) واذا جئنا نطبّق هذا الكلام على زمننا، فسنجد بكل موضوعية وبكل فخر، أننا نحن أهل الحُجّة الأخلاقية، ونحن الضمير الإنساني الفعّال في زمن النذالة والتفاهة والضمائر الميتة، على مقربة منا يشاهدون إبادة، ولا يهتزّ لها أحد سوانا، وقد قدّمنا أغلى ما لدينا، وقدمنا أغلى القرابين، قدمنا أحبّاءنا من أجل القيمة الإنسانية لأننا نحن أصبحنا حاجة للضمير الإنساني، وحاجة للنوع الإنساني، بل إنني أتجرأ أن أقول: والله، لولانا لتحوّلت البشرية إلى مخلوقات أخرى".
دكور
وكانت كلمة لمدير الجامعة بارك فيها للطلب وذويهم هذا التخرج متمنياً لهم الغد المشرق والتوفيق في مسيرتهم العملية، فيما حيا تضحيات الشهداء الذين رسموا الطريق التي تمكّننا من مواصلة نشر الثقافة والتعليم في هذا الوطن، ثم وزعت الشهادات والدروع التقديرية على الخرّيجين. مواضيع ذات صلة حمادة: تدخل العدوّ في سوريا من أجل مصالحه Lebanon 24 حمادة: تدخل العدوّ في سوريا من أجل مصالحه 26/07/2025 13:58:45 26/07/2025 13:58:45 Lebanon 24 Lebanon 24 تفاعل واسع مع منشور غامض للفنانة وفاء عامر Lebanon 24 تفاعل واسع مع منشور غامض للفنانة وفاء عامر 26/07/2025 13:58:45 26/07/2025 13:58:45 Lebanon 24 Lebanon 24 "لبنان 24": جنود العدو الإسرائيلي في بلدة الغجر أطلقوا الرصاص بإتجاه اطراف بلدة الوزاني Lebanon 24 "لبنان 24": جنود العدو الإسرائيلي في بلدة الغجر أطلقوا الرصاص بإتجاه اطراف بلدة الوزاني 26/07/2025 13:58:45 26/07/2025 13:58:45 Lebanon 24 Lebanon 24 مكتب وزير الأشغال: زيارة طرابلس ناجحة ولم تُقطع Lebanon 24 مكتب وزير الأشغال: زيارة طرابلس ناجحة ولم تُقطع 26/07/2025 13:58:45 26/07/2025 13:58:45 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً الجيش يوقف 90 سوريًّا لتجوّلهم داخل الأراضي اللبنانية بطريقة غير شرعية Lebanon 24 الجيش يوقف 90 سوريًّا لتجوّلهم داخل الأراضي اللبنانية بطريقة غير شرعية 13:50 | 2025-07-26 26/07/2025 01:50:16 Lebanon 24 Lebanon 24 حماده: أخشى أن يكون وداع زياد جنازاً للجمال والحرية والإبداع Lebanon 24 حماده: أخشى أن يكون وداع زياد جنازاً للجمال والحرية والإبداع 13:38 | 2025-07-26 26/07/2025 01:38:35 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا سبب وفاة زياد الرحباني Lebanon 24 هذا سبب وفاة زياد الرحباني 13:18 | 2025-07-26 26/07/2025 01:18:21 Lebanon 24 Lebanon 24 بيان من وزارة الماليّة... هذه تفاصيله Lebanon 24 بيان من وزارة الماليّة... هذه تفاصيله 13:08 | 2025-07-26 26/07/2025 01:08:19 Lebanon 24 Lebanon 24 لقاء في مصلحة الزراعة في بعلبك بحث في مشاكل القطاع الزراعي Lebanon 24 لقاء في مصلحة الزراعة في بعلبك بحث في مشاكل القطاع الزراعي 12:55 | 2025-07-26 26/07/2025 12:55:28 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة الموت خطف حياته.. زياد الرحباني "وداعاً"! Lebanon 24 الموت خطف حياته.. زياد الرحباني "وداعاً"! 11:05 | 2025-07-26 26/07/2025 11:05:11 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا سبب وفاة زياد الرحباني Lebanon 24 هذا سبب وفاة زياد الرحباني 13:18 | 2025-07-26 26/07/2025 01:18:21 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير العدل يزفّ بشرى إلى اللبنانيين Lebanon 24 وزير العدل يزفّ بشرى إلى اللبنانيين 16:33 | 2025-07-25 25/07/2025 04:33:19 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد الأخبار عن عودتهما إلى بعض.. نادين نسيب نجيم تخرج عن صمتها وهذا ما قالته عن خطيبها السابق Lebanon 24 بعد الأخبار عن عودتهما إلى بعض.. نادين نسيب نجيم تخرج عن صمتها وهذا ما قالته عن خطيبها السابق 06:34 | 2025-07-26 26/07/2025 06:34:05 Lebanon 24 Lebanon 24 الغرق يتربص باللبنانيين.. البحر لم يعد آمنًا؟ Lebanon 24 الغرق يتربص باللبنانيين.. البحر لم يعد آمنًا؟ 16:30 | 2025-07-25 25/07/2025 04:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 13:50 | 2025-07-26 الجيش يوقف 90 سوريًّا لتجوّلهم داخل الأراضي اللبنانية بطريقة غير شرعية 13:38 | 2025-07-26 حماده: أخشى أن يكون وداع زياد جنازاً للجمال والحرية والإبداع 13:18 | 2025-07-26 هذا سبب وفاة زياد الرحباني 13:08 | 2025-07-26 بيان من وزارة الماليّة... هذه تفاصيله 12:55 | 2025-07-26 لقاء في مصلحة الزراعة في بعلبك بحث في مشاكل القطاع الزراعي 12:50 | 2025-07-26 عز الدين: المقاومة اليوم هي الأكثر ضرورة فيديو "أنا والقمر"… هدية جديدة من هشام جمال إلى ليلى زاهر (فيديو) Lebanon 24 "أنا والقمر"… هدية جديدة من هشام جمال إلى ليلى زاهر (فيديو) 17:00 | 2025-07-24 26/07/2025 13:58:45 Lebanon 24 Lebanon 24 "نعمل مهرجان للبوس".. نقيب الفنانين في مصر ينفعل مباشرة على الهواء بسبب قُبلة راغب علامة (فيديو) Lebanon 24 "نعمل مهرجان للبوس".. نقيب الفنانين في مصر ينفعل مباشرة على الهواء بسبب قُبلة راغب علامة (فيديو) 09:48 | 2025-07-24 26/07/2025 13:58:45 Lebanon 24 Lebanon 24 بأجواء عائلية بسيطة.. فنانة شهيرة تحتفل بخطوبة شقيقتها الصُغرى (فيديو) Lebanon 24 بأجواء عائلية بسيطة.. فنانة شهيرة تحتفل بخطوبة شقيقتها الصُغرى (فيديو) 09:25 | 2025-07-23 26/07/2025 13:58:45 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24