تحويل دين
أعلنت شركة إعمار المدينة الاقتصادية، عن صدور قرار مجلس إدارتها بالتمرير بتاريخ 8 مارس الحالي بتعديل توصية مجلس الإدارة السابقة بزيادة رأس المال من خلال تحويل الدين المستحق لصندوق الاستثمارات العامة إلى أسهم عادية جديدة، وذلك برفع قيمة الدين المراد تحويله من 3972.42 مليون ريال إلى 4118.22 مليون ريال، وذلك لإضافة جميع الفوائد والرسوم والعمولات.
إقرارات ضريبية
دعت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك المنشآت الخاضعة للضريبة الانتقائية إلى تقديم إقراراتها الضريبية عن شهرَي يناير وفبراير 2025م، وذلك في الخامس عشر من شهر مارس 2025م كحدٍ أقصى. وحثت الهيئة المنشآت على المسارعة بتقديم إقراراتها من خلال الموقع الإلكتروني تجنبًا لغرامة التأخر عن تقديم الإقرار في مدته المحددة، بواقع 5 % من قيمة الضريبة عن كل 30 يوم تأخير.
استثمارات الأجانب
شهدت استثمارات الأجانب غير المؤسسين بالسوق السعودي ارتفاعا خلال الأسبوع المنتهي في 6 مارس الحالي بنسبة 9.92 %، من إجمالي السوق، لتبلغ قيمة ملكيتهم بدون أرامكو السعودية 331.8 مليار ريال. وملكية المستثمرين الخليجيين إلى 2.22 %، لتصل إلى 74.1 مليار ، كما ارتفعت الملكية الإجمالية للمستثمرين الأجانب شاملة الشركاء الاستراتيجيين إلى 381.5 مليار ريال.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
كوريا الشمالية تطلق مشروعها السياحي الأضخم.. افتتاح مرتقب خلال أيام
تستعد كوريا الشمالية لافتتاح أكبر موقع سياحي ساحلي في البلاد الأسبوع المقبل، في محاولة لإطلاق عهد جديد لقطاع السياحة رغم استمرار عدم وضوح موعد فتح الحدود أمام الزوار الأجانب.
يقع المنتجع في منطقة وونسان-كالما الساحلية، التي تضم فنادق وأماكن إقامة تستوعب نحو 20 ألف زائر، مع توفيرها فرصاً للسباحة وممارسة الرياضات المتنوعة، إضافة إلى مطاعم ومقاهي لخدمة السياح.
وتفقد الزعيم كيم جونغ أون الموقع وشارك في مراسم افتتاحه الفاخرة يوم الثلاثاء الماضي، واصفاً المشروع بأنه “أحد أكبر النجاحات لهذا العام” و”الخطوة الأولى المفعمة بالفخر” نحو تحقيق سياسة تطوير السياحة الحكومية.
وأكدت وكالة الأنباء الكورية المركزية أن المنتجع سيبدأ استقبال السائحين المحليين اعتباراً من الثلاثاء المقبل، فيما لم تُحدد بعد مواعيد استقبال السياح الأجانب، حيث لا تزال كوريا الشمالية تفرض قيوداً على دخول الأجانب منذ بداية جائحة كورونا عام 2020.
تسعى بيونغ يانغ من خلال هذا المشروع وغيرها من الخطط السياحية إلى تنشيط اقتصادها المتعثر، رغم التحديات المتمثلة في استمرار القيود الصحية والتوترات السياسية مع الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية، فضلاً عن المخاوف من تأثير الزيارات الأجنبية على صورة النظام.