رؤية جديدة ونهج متطور| إشادة كبيرة بدور إدارة الشئون المعنوية بعد الندوة التثقيفية الخاصة بيوم الشهيد
تاريخ النشر: 11th, March 2025 GMT
شهد الرئيس عبد الفتاح السيسي؛ رئيس الجمهورية؛ القائد الأعلى للقوات المسلحة؛ وقائع الندوة التثقيفية الواحدة والأربعون التي نظمتها إدارة الشئون المعنوية بالقوات المسلحة بمناسبة الاحتفال بالذكرى ٥٦ ليوم الشهيد والمحارب القديم.
إدارة الشئون المعنويةوقد أشاد الجميع بالمستوى الراقي التي ظهرت عليه الندوة التثقيفية، تحت إشراف إدارة الشئون المعنوية، والدور الكبير في إخراج الندوة التثقيفية بالصورة التي تليق بيوم الشهيد.
وقد أشاد العديد بالمستوى الراقي الذي ظهرت به الندوة التثقيفية والتي نظمتها إدارة الشئون المعنوية من فقرات وأفلام وعرض شهادات القادة عن بطولات خير أجناد الأرض.
وأشاد الحضور بالدور الكبير لإدارة الشئون المعنوية، في إطار دورهم الوطني والتنويري.
وتنتهج إدارة الشئون المعنوية استراتيجية إعلامية جديدة ومتطورة لمواكبة التطور الإعلامي الجديد وذلك في إطار دورها في رفع الوعي والتلاحم بين القوات المسلحة والشعب المصري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القوات المسلحة السيسي يوم الشهيد إدارة الشئون المعنوية الندوة التثقيفية المزيد إدارة الشئون المعنویة الندوة التثقیفیة
إقرأ أيضاً:
برلمانية: قرارات الرئيس الخاصة بالتعليم تدشن مرحلة جديدة لبناء وعي الأجيال
قالت النائبة إيلاريا حارص، عضو مجلس النواب عن حزب الشعب الجمهوري، إن القرارات التي أصدرها الرئيس عبد الفتاح السيسي بشأن التعليم تمثل نقطة تحول حقيقية، ليس فقط في شكل المنظومة، بل في فلسفتها وهدفها ودورها في بناء الدولة الحديثة. وأكدت أن هذا التحرك الرئاسي يعكس قناعة صلبة بأن التعليم هو معركة الوعي الأولى، وأساس قوة المجتمع وقدرته على مواجهة التحديات وصناعة مستقبل مختلف للأجيال القادمة.
وأوضحت حارص في تصريحات صحفية، أن إدراج البرمجة والذكاء الاصطناعي كمقررات أساسية منذ الصف الأول الثانوي خطوة جريئة تُخرج التعليم من النمط التقليدي وتضع مصر في مسار الدول المتقدمة التي تبني اقتصادها على المعرفة والتكنولوجيا، لافتاً أن الأرقام الخاصة بالإقبال الضخم على منصة "كيريو" اليابانية تكشف أن الشباب المصري مستعد، وأنه لا يحتاج سوى لفرصة حقيقية ومسار تعليمي يفتح له أبواب المستقبل، وهو ما تحققه القرارات الرئاسية الأخيرة.
التوسع في مدارس التكنولوجيا التطبيقيةوأشادت حارص بتوجيهات الرئيس بالتوسع في مدارس التكنولوجيا التطبيقية وربط التعليم الفني بالتدريب العملي والشراكات الدولية، مؤكدة أن هذا التوجه ينهي عقودًا من النظرة الدونية للتعليم الفني، ويحوّله إلى مسار ذهبي يخلق كفاءات حقيقية قادرة على المنافسة داخل مصر وخارجها. وأضافت أن بناء 115 مدرسة تكنولوجية تطبيقية يعكس إرادة سياسية واضحة لإعادة تشكيل سوق العمل وتوفير فرص حقيقية للشباب قائمة على المهارة والإنتاج.
وثمنت حارص موقف الرئيس الحاسم من ظاهرة الغش، مؤكدة أن التصدي لها ليس إجراءً إداريًا بل معركة أخلاقية تحمي قيمة العدالة التعليمية وتضمن تكافؤ الفرص، مشددة على أن الدولة المصرية باتت واضحة في موقفها أنه لا مستقبل بلا انضباط، ولا نهضة بدون منظومة تعليمية قوية تحترم فيها القواعد ويتساوى فيها الجميع.