صدى البلد:
2025-06-11@05:30:13 GMT

فى ذكراه.. قصة وفاة عادل خيري المأساوية

تاريخ النشر: 12th, March 2025 GMT

تحل اليوم، الأربعاء، ذكرى ميلاد الفنان عادل خيرى الذى قدم عددا من الأعمال الفنية التى ستظل علامة فى تاريخ السينما المصرية.

بداية عادل خيرى 

نشأ عادل خيري فى حى روض الفرج مع أشقائه الثلاثة مبدع ونبيل وآمال، ثم انتقلت العائلة لتعيش فى حى باب اللوق.

أعطى عادل خيري للفن 7 سنوات فقط من عمره، بعد أن توفى وهو بعمر 32 عامًا، ليشكل صدمة للجمهور ولأسرته، فكان مصابا بالسكرى ثم أصيب بتليف الكبد، وقبل وفاته بعام اعتمد على بعض الحقن والأدوية حتى يتمكن من استكمال العرض المسرحى، وعندما اشتد عليه المرض توقف عن العمل نهائيا.

ننشر وصية الفنانة سعاد نصر قبل رحيلها في ذكرى ميلادهادنيا عبد العزيز: محدش ينفع يعمل المداح غير حمادة هلال لأنه شخص متدينوفاة عادل خيرى

قصة وفاة الفنان الراحل عادل خيرى كانت مأساوية وكان مريضا بالسكر ورثه عن والده بديع خيرى ثم أصيب بتليف فى الكبد وقبل وفاته بعام واحد كان لا يستطيع ان يستكمل العرض المسرحي دون أن يأخذ بعض العقاقير والأدوية في فترات الراحة بين فصول المسرحية، واستمر الحال على هذا النحو حتى توقف نهائياً عن العمل في المسرح في أواخر أيامه بعد أن ساءت حالته وأصبح مقيما في المستشفى بصفة مستمرة.

وكان الفنان محمد عوض يقوم بدوره على المسرح أثناء فترة مرضه، فقد كان من القلائل الذين صادقهم داخل الوسط الفني، وبعد فترة لم يطق البقاء طويلاً في المستشفى والابتعاد عن رؤية جمهوره، فقرر الذهاب ذات مرة إلى المسرح.

وبعد أن انتهى العرض توجه إلى خشبة المسرح من الكواليس فضجت القاعة بالتصفيق طويلا له، فانهمرت الدموع على وجنتيه متأثرا بحفاوة الجمهور به.

وقد توفى بعد هذا المشهد بأيام وكأنه كان يريد أن يلقى نظرة الوداع على المسرح الذي ارتبط به منذ أن كان يذهب إليه وهو طفل بصحبة والده.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: عادل خيرى المزيد

إقرأ أيضاً:

صحة قنا توضح ملابسات وفاة الطفل سيف عادل حميد: تم اتباع البروتوكولات الطبية بدقة

 

قدمت مديرية الشؤون الصحية بمحافظة قنا خالص العزاء لأسرة الطفل سيف عادل حميد، الذي وافته المنية مؤخرًا، سائلة المولى عز وجل أن يتغمده برحمته، وأن يُلهم ذويه الصبر والسلوان.

وفي بيان رسمي أصدرته المديرية، أوضحت فيه ملابسات الواقعة التي تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدة اتخاذ جميع الإجراءات الطبية اللازمة طبقًا للبروتوكولات المعتمدة.

وأكدت المديرية أن مستشفى نقادة المركزي استقبل الطفل في تمام الساعة الثانية عشرة ظهرًا من يوم 31 مايو 2025، وتم إعطاؤه المصل المضاد للدغة العقرب إلى جانب الأدوية الداعمة، وفقًا للبروتوكول العلاجي المعتمد. وأضاف البيان أن ذوي الطفل غادروا المستشفى بمعرفتهم الخاصة دون استكمال المتابعة.

وفي تمام الثانية والنصف من اليوم نفسه، تم استقبال الطفل مرة أخرى بمستشفى قنا العام، حيث بدأ الفريق الطبي فورًا التعامل مع الحالة، وتم عرض الطفل على استشاري السموم، الذي أوصى بدخوله إلى العناية المركزة للأطفال خوفًا من تدهور حالته.

وبسبب عدم توفر سرير شاغر في العناية المركزة بمستشفى قنا العام، تم التنسيق لنقله إلى مستشفى فرشوط المركزي، إلا أن الأسرة رفضت النقل في البداية بحجة أن الحالة مستقرة. وبعد محاولات متعددة من الفريق الطبي لإقناعهم، تمت الموافقة على النقل، وتمت عملية التحويل بسيارة إسعاف مجهزة في الساعة الخامسة صباحًا من يوم 1 يونيو 2025.

وشددت مديرية الصحة على أن جميع الإجراءات قد تم اتخاذها دون أي تأخير أو تقصير، ووفقًا للأصول الطبية المعمول بها.

كما أكدت المديرية التزامها الكامل بمحاسبة أي مسؤول يثبت تقصيره، حال ثبوت ذلك بعد التحقيق، مشيرة إلى حرصها الدائم على صحة وسلامة المواطنين.

واختتم البيان بدعوة وسائل الإعلام ورواد مواقع التواصل الاجتماعي إلى تحري الدقة فيما يُنشر من معلومات، وتجنب إصدار أحكام مسبقة قد تسيء إلى مؤسسات الدولة أو تثير البلبلة بين المواطنين.

مقالات مشابهة

  • يحيى الفخراني يكشف أسرار مشواره الفني: كواليس «الكيف».. رأيه في عادل إمام ونبيل الحلفاوي.. وتجربة «إعدام ميت»
  • في حوار إنساني| ماذا قال يحيى الفخراني عن الزعيم عادل إمام والراحل نبيل الحلفاوي؟
  • أحمد سعد يعلن من على المسرح: أنا تايب وخلاص تغيّرت.. فيديو
  • بسبب العرض المرتقب للعندليب.. تحذيرات من استغلال اسم عبد الحليم حافظ
  • خلاف بين عائلة عبد الحليم حافظ ومهرجان مغربي.. ما السبب؟
  • صحة قنا توضح ملابسات وفاة الطفل «سيف عادل» بلدغة عقرب
  • صحة قنا توضح ملابسات وفاة الطفل سيف عادل حميد: تم اتباع البروتوكولات الطبية بدقة
  • الأوبرا تستضيف الباليه الوطني الروسي على المسرح الكبير
  • في ذكراه.. تعرف علي قصص الحب في حياة نجيب الريحاني
  • في ذكراه.. كيف أثبت الريحاني أن الفن لا يموت أبدًا؟