مذكرة لوقف العدائيات بين قبيلتين في شمال كردفان بحضور الوالي  متابعات ــ تاق برس جرى اليوم بأمانة حكومة شمال كردفان التوقيع على مذكرة وقف العدائيات وحسن النية بين قبيلتي الجوامعة والشنابلة بحضور والي شمال كردفان، الأستاذ عبد الخالق عبداللطيف وداعة الله والامين العام لحكومة الولاية ومدير ديوان الحكم المحلي بالولاية ولجنة رتق النسيج الاجتماعي.

ووقع من جانب قبيلة الجوامعه العمدة عيس كبر آدم وكيل نظارة الجوامعة ومن جانب الشنابلة وكيل الناظر الطيب عكام. ورحب الأستاذ عبد الخالق عبداللطيف وداعة الله والي شمال كردفان باتفاق المبادئ بين القبيلتين. وقال إن الدولة ماضية في تطبيق القانون ومحاسبة كل من تسول له نفسه خلق الفوضى والفتنة بين مكونات الولاية الاجتماعية. الواليشمال كردفانمذكرة

المصدر: تاق برس

كلمات دلالية: الوالي شمال كردفان مذكرة

إقرأ أيضاً:

انعدام التواصل وعدم الإجابة علي الرقم الأخضر الخاص بإدارة الحوض المائي بمراكش يفتح الباب للفوضى والحفر العشوائي للآبار ومطالب للسيد الوالي بتصحيح الوضع

 

في ظل الأزمة المائية الخانقة التي تعرفها جهة مراكش-آسفي، وما تشهده المملكة من جفاف متواصل يهدد الموارد الطبيعية وعلى رأسها الفرشة المائية، تتصاعد المخاوف من استمرار الحفر العشوائي للآبار، في غياب مراقبة فعالة من الجهات المختصة، وعلى رأسها إدارة الحوض المائي لمراكش.

ففي إقليم الحوز، توصلت هيئات حقوقية وصحفية بمعطيات خطيرة بشأن حفر بئر بطريقة مشبوهة، مما دفعها إلى محاولة التبليغ عبر الرقم الأخضر المخصص لهذا الغرض. إلا أن الاتصالات المتكررة قوبلت بعدم التجاوب، في وقت حساس يستدعي اليقظة والتدخل السريع. كما تم التواصل عبر أرقام خاصة بممثلي شرطة المياه، دون أن تتم أي استجابة، ما يطرح أكثر من علامة استفهام حول نجاعة آليات التواصل وسرعة التدخل في مثل هذه الحالات.

إن هذا التقاعس، في وقت يفترض أن تكون فيه هذه المؤسسات في طليعة الجهات المدافعة عن الموارد الطبيعية، يعكس خللاً في منظومة الحوكمة المائية بالجهة، ويعطي الانطباع بوجود تهاون في تطبيق القوانين المنظمة لعمليات الحفر، ويفتح المجال أمام ممارسات غير قانونية من شأنها أن تفاقم الأزمة.

وتطالب الهيئات المدنية والحقوقية والي جهة مراكش-آسفي بالتدخل العاجل لتصحيح هذا الوضع غير المقبول، من خلال تفعيل دور الرقابة وضمان تجاوب فعال مع شكاوى المواطنين، في احترام تام لروح القانون ولحالة الطوارئ البيئية التي تعيشها البلاد.

إن الحفاظ على الفرشة المائية مسؤولية جماعية تبدأ من حسن تدبير المؤسسات المعنية، وتمر عبر ضمان قنوات اتصال فعالة، وتنتهي بتطبيق صارم للقوانين في وجه المخالفين.

مقالات مشابهة

  • ليلى عبداللطيف تتصدر الترند بعد تداول توقع وفاة زياد الرحباني
  • بحضور الأهل والأحباب.. آل المري يحتفلون بزواج أبنائهم مبارك وسالم وعبدالله
  • أطباء السودان: ارتفاع قتلى هجوم الدعم السريع على غرب كردفان إلى 27
  • عرب الجزيرة وفيلق كردفان!
  • النيابة العامة تنظم دورة تدريبية لمحققي محاكم الأسرة عن الولاية على المال | صور
  • النيابة العامة تنظم دورة تدريبية متخصصة لأعضاء نيابات الأسرة حول الولاية على المال
  • انعدام التواصل وعدم الإجابة علي الرقم الأخضر الخاص بإدارة الحوض المائي بمراكش يفتح الباب للفوضى والحفر العشوائي للآبار ومطالب للسيد الوالي بتصحيح الوضع
  • عبداللطيف: عبدالله السعيد مكسب للزمالك..ومعسكر العاصمة الإدارية جيد
  • مسيرات “الدعم السريع” تستهدف مدنيين في شمال كردفان
  • الأسمر: لِمَن ترك حزب الله السلاح في شمال الليطاني؟