مقتل جندي إيراني بنيران قناص على حدود باكستان
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
قتل جندي من أفراد حرس الحدود في منطقة ميرجاوا جنوب شرقي البلاد على الحدود مع باكستان، بعد تعرضه لإطلاق نار من سلاح قناص.
وقال قائد قوات حرس الحدود الإيراني في محافظة سيستان وبلوشستان العميد رضا شجاعي، إن جندياً من أفراد الحرس في منطقة ميرجاوا جنوب شرقي البلاد على الحدود مع باكستان.
وأوضح العميد رضائي لوكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية (إرنا)، الاربعاء، أن "الجندي تعرض لحادث استهداف جبان باستخدام سلاح قناص خلال القيام بواجب حراسة الحدود في برج المراقبة بمنطقة ميرجاوا جنوب سيستان وبلوشستان".
يذكر أن منطقة ميرجاوا تعد المعبر الحدودي الرئيسي بين إيران و باكستان وتقع بمحاذاة مدينة تفتان الباكستانية، وعلى بعد 86 كلم جنوب شرقي زاهدان مركز محافظة سيستان وبلوشستان.
وتشترك باكستان وإيران في حدود يبلغ طولها أكثر من 900 كيلومتر، وكان هناك العديد من الحوادث الأمنية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني إيران باكستان
إقرأ أيضاً:
مقتل 1152 جنديًا صهيونيا منذ 7 أكتوبر
الثورة نت /..
أعلنت بيانات صادرة عن “وزارة حرب الكيان الإسرائيلي أن 1152 جنديًا في صفوف قوات العدو قتلوا منذ اندلاع معركة “طوفان الأقصى” في 7 أكتوبر 2023، في ما وصفته الوزارة بأنها من “أكثر الفترات دموية في تاريخ الأجهزة الأمنية وقوات العدو .
وأشارت المعطيات إلى أن نحو 42% من القتلى (487 جنديًا) كانوا دون سن الحادية والعشرين، في حين بلغ عدد القتلى الذين تجاوزوا الأربعين عامًا 141 جنديًا، ما يعكس انتشار الخسائر عبر مختلف الفئات العمرية والمستويات القتالية.
وأوضحت الأرقام أن معركة طوفان الأقصى خلّفت أكثر من 6500 فرد من عائلات القتلى الإسرائيليين منهم 1973 والداً أو والدة، و351 أرملة، و885 يتيمًا، و3481 أخًا أو أختًا.
ووفق البيان، تشمل الحصيلة قتلى من الجيش العدو الإسرائيلي، وشرطة العدو ، وجهاز الأمن العام (الشاباك)، وقوات العمليات الخاصة، وأعضاء فرق الاستعداد الذين شاركوا في جبهات غزة، والجنوب، والشمال، ولبنان، والضفة الغربية.
كما انضم خلال العام الأخير فقط، 262 جنديًا جديدًا إلى قائمة القتلى العسكريين، إلى جانب أكثر من 1300 فرد من ذويهم الذين دخلوا ما يُعرف بدائرة “الحزن الوطني”.
وفي وقت سابق اشارت معطيات إسرائيلية لمقتل 17 إسرائيليًّا على الأقل، خلال عمليات للمقاومة الفلسطينية بالضفة الغربية وقطاع غزة، في سبتمبر الماضي، فيما أعلن الاحتلال انتحار جنديين آخريْن.
ولا تزال المقاومة الفلسطينية تلحق الخسائر البشرية والمادية في صفوف جيش العدو الإسرائيلي خلال تصديها للقوات المتوغلة في قطاع غزة، على الرغم من مرور عامين على اندلاع الحرب وإعلان العدو المتكرر والذي يزعم القضاء على المقاومة.
صلاح عبدالله يطالب بتدريس مسيرة محمد صلاح في مناهج التعليم بالمدارس