الخارجية الإسرائيلية تعلن إرسال مساعدات لـ الدروز السوريين
تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT
أعلنت وزارة الخارجية الإسرائيلية اليوم الخميس، عن إرسال مساعدات إلى "طائفة الموحدين" الدروز في سوريا.
مساعدات إسرائيلية للدروزوقالت الخارجية الإسرائيلية في بيان، أنه تم تنفيذ المساعدات خلال الأسابيع الماضية، بحسب ما أوردته صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية
وأشار البيان إلى أنه تم توزيع المساعدات بالتنسيق مع رئيس طائفة الموحدين الدروز في إسرائيل، الشيخ موفق طريف، والجيش الإسرائيلي وجهات أخرى.
احتوت سلة المساعدات الإنسانية على "مواد غذائية أساسية مثل الزيت، الملح، الدقيق، السكر، الأرز، وغيرها".
والأحد الماضي أعلن وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، عن قرار حكومي قريب يسمح باستقدام عمال من الطائفة الدرزية للعمل في مستوطنات هضبة الجولان المحتلة.
وكشف وزير جيش الاحتلال عن موافقة الحكومة على تقديم برنامج مساعدات غير مسبوق للطائفتين الدرزية والشركسية في إسرائيل، بهدف تعزيز رفاههما الاجتماعي والاقتصادي وتحسين ظروف حياتهما.
وأشار كاتس إلى أن إسرائيل ستواصل جهودها لتعزيز وجود الطائفة الدرزية وحمايتها، بما في ذلك دعم إخوانهم في سوريا الذين يعانون من الصراع المستمر في البلاد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الخارجية الإسرائيلية الطائفة الدرزية وزارة الخارجية الإسرائيلية طائفة الموحدين المزيد
إقرأ أيضاً:
الهلال الأحمر المصري يرسل 9,800 طن مساعدات عبر قافلة «زاد العزة» إلى غزة
أطلق الهلال الأحمر المصري، صباح اليوم الباكر، قافلة «زاد العزة .. من مصر إلى غزة» الـ 92، والتي تحمل عدد من شاحنات المساعدات الإنسانية العاجلة في اتجاه قطاع غزة، وذلك في إطار جهوده المتواصلة كآلية وطنية لتنسيق المساعدات إلى غزة.
حملت قافلة «زاد العزة» في يومها الـ 92، نحو 9,800 طن من المساعدات الإنسانية العاجلة، والتي تضمنت: نحو 5,500 طن سلال غذائية، وأكثر من 3,600 طن مستلزمات طبية وإغاثية ضرورية يحتاجها القطاع، وأكثر من 700 طن مواد بترولية.
كما تضمنت القافلة احتياجات الشتاء الأساسية لتخفيف معاناة الأهالي، والتي شملت: 14,300 بطانية، 21,400 قطعة ملابس شتوية، و15,800 خيمة لإيواء المتضررين، وذلك وفي إطار الجهود المصرية لتقديم الدعم الإغاثي لأهالي غزة.
يذكر أن، قافلة « زاد العزة .. من مصر إلى غزة »، التي أطلقها الهلال الأحمر المصرى، انطلقت في 27 يوليو، حاملة آلاف الأطنان من المساعدات التي تنوعت بين: سلاسل الإمداد الغذائية، دقيق، ألبان أطفال، مستلزمات طبية، أدوية علاجية، مستلزمات عناية شخصية، وأطنان من الوقود.
ويتواجد الهلال الأحمر المصري كآلية وطنية لتنسيق وتفويج المساعدات إلى غزة، على الحدود منذ بدء الأزمة حيث لم يتم غلق معبر رفح من الجانب المصري نهائيًا، وواصل تأهبه فى كافة المراكز اللوجستية وجهوده المتواصلة لدخول المساعدات التي بلغت أكثر من نصف مليون طن من المساعدات الإنسانية والإغاثة، وذلك بجهود 35 ألف متطوع بالجمعية.