توضيح من وزارة الشباب حول استقالات “الفيصلي”
تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT
#سواليف
أكدت #وزارة_الشباب، مساء الخميس، أن رئيس الهيئة الإدارية للنادي #الفيصلي و7 أعضاء، تقدموا باستقالاتهم من إدارة الهيئة الإدارية للنادي، مشيرة إلى أنه سيجري تشكيل لجنة من قبل الوزارة لدراسة #الاستقالات والبت فيها، وفقًا لنظام الأندية والهيئات الشبابية.
وقالت الوزارة، إن اللجنة المكلفة بدراسة الاستقالات سترفع توصية بها للأمين العام للوزارة للمصادقة عليها أو اتخاذ الإجراء المناسب بمقتضى نظام تسجيل وترخيص الأندية والهيئات الشبابية، مبينة أنه في حال المصادقة عليها سيجري تشكيل لجنة مؤقتة لإدارة النادي وفقًا للنظام.
وتعد هذه الاستقالات غير نافذة حتى يصادق عليها وزير الشباب، حيث تبقى الهيئة الإدارية للنادي على رأس علمها إلى حين المصادقة على الاستقالات.
مقالات ذات صلة 100 ألف مصل أدوا صلاتي العشاء والتراويح بالأقصى 2025/03/13وكان رئيس النادي الفيصلي، نضال الحديد، قد أعلن الأربعاء، عن استقالته رسميًا من منصبه، مؤكدًا أن قراره جاء بعد دراسة مستفيضة للأوضاع داخل النادي.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف وزارة الشباب الفيصلي الاستقالات
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف يلتقي وفد اتحاد "بشبابها" بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة
استقبل الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف، وفدًا من قيادات اتحاد "بشبابها"، وذلك بمقر الوزارة في العاصمة الإدارية الجديدة.
تناول اللقاء بحث سبل التعاون المشترك بين وزارة الأوقاف والاتحاد، ودعم المبادرات الشبابية الهادفة إلى ترسيخ القيم الأخلاقية لدى النشء، وتمكينهم من الإسهام الفاعل في مسيرة التنمية المجتمعية.
واستعرض وفد الاتحاد عددًا من المبادرات والمشروعات، إضافة إلى مجموعة من الأفكار المبتكرة التي تتماشى مع تطلعات الجيل الجديد، التي لاقت ترحيبًا من السيد الوزير، ووضعها قيد الدراسة في يومين، وعقد اجتماع آخر قريبًا لمتابعتها.
وأكد وزير الأوقاف أن هذا اللقاء يمثل نموذجًا حيًّا للتعاون المجتمعي البنّاء، ويعكس توجه الدولة نحو بناء جيل واعٍ ومستنير، قادر على تحمّل المسؤولية بروح وطنية ووعي ديني رشيد.
وعبر وفد "اتحاد بشبابها" عن تقديرهم للدور الذي تضطلع به وزارة الأوقاف في ترسيخ الخطاب الديني المستنير، مؤكدين التزامهم الكامل بتنفيذ المبادرات المطروحة بما يتماشى مع رؤية الدولة في دعم وتمكين الشباب، وتعزيز مشاركتهم في تحقيق التنمية الشاملة.