تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطعا لفيديو يظهر فيه مدير مدرسة الثانوية الفنية بكفر مستناد التابعة لمركز شبراخيت في محافظة البحيرة يتعدى بالضرب على طالبتين في فناء المدرسة.


وقرر استبعاد وكيل وزارة التربية والتعليم بالبحيرة،  مدير مدرسة مستناد الثانوية الفنية التابعة لمركز شبراخيت، وإجراء تحقيق عاجل في واقعة التعدي، ووجه بسرعة اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال مدير المدرسة، بسبب ما فعله مع الطالبات من الاعتداء بوحشية عليهما أمام الطالبات في فناء المدرسة.

عقوبة الضرب في القانون


نصت المادة 240 من قانون العقوبات على أن يعاقب بالسجن من ثلاث سنين إلى خمس سنين كل من أحدث بغيره جرحاً أو ضرباً نشأ عنه قطع أو انفصال عضو أو فقد منفعته أو نشأ عنه كف البصر أو فقد إحدى العينين أو نشأ عنه أي عاهة مستديمة يستحيل برؤها، أما إذا كان الضرب أو الجرح صادراً عن سبق إصرار أو ترصد أو تربص فيحكم بالسجن المشدد من ثلاث سنين إلى عشر سنين.

ويعاقب بالحبس مدة لا تزيد عن سنتين أو بغرامة لا تقل عن عشرين جنيهاً مصرياً, ولا تجاوز ثلاثمائة جنيه مصري، كل من أحدث بغيره جرحاً أو ضرباً نشأ عنه مرض أو عجز عن الأشغال الشخصية مدة تزيد على عشرين يوماً.

أما إذا صدر الضرب أو الجرح عن سبق إصرار أو ترصد أو حصل باستعمال أية أسلحة أو عصي أو آلات أو أدوات أخرى فتكون العقوبة الحبس.

وإذا لم يبلغ الضرب أو الجرح درجة الجسامة المنصوص عليها في المادتين السابقتين يعاقب فاعله بالحبس مدة لا تزيد على سنة أو بغرامة لا تقل عن عشرة جنيهات ولا تجاوز مائتي جنيه مصري فإن كان صادراً عن سبق إصرار أو ترصد تكون العقوبة الحبس مدة لا تزيد على سنتين أو غرامة لا تقل عن عشرة جنيهات ولا تجاوز ثلاثمائة جنيه مصري وإذا حصل الضرب أو الجرح باستعمال أية أسلحة أو عصي أو آلات أو أدوات أخرى تكون العقوبة الحبس.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: البحيرة قانون العقوبات مدير مدرسة شبراخيت مدير مدرسة الثانوية الفنية نشأ عنه

إقرأ أيضاً:

مركز أبحاث النانوتكنولوجي بجامعة حلوان يستقبل طالبات من كلية البنات جامعة عين شمس للتدريب الصيفي

في إطار الدور الرائد الذي تقوم به جامعة حلوان في دعم البحث العلمي وتطوير المهارات العملية للطلاب في مختلف التخصصات، أعلن مركز أبحاث النانوتكنولوجي بالجامعة، عن استقبال التدريب الصيفي لعدد من طالبات كلية البنات  جامعة عين شمس، وذلك تحت رعاية  الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان، وإشراف الدكتور أحمد بكر البساطي مدير المركز.

حيث استضاف المركز خلال فترة التدريب عدد 39 طالبة من تخصصات الفيزياء، الفيزياء والرياضيات، الفيزياء والكيمياء،  الفيزياء والحاسب، والفيزياء الخاص، ليتم التدريب بإجمالي عدد 30 ساعة تدريبية، وشمل البرنامج التدريبي مقدمة عن أساسيات المواد النانومترية وتطبيقاتها المختلفة، إضافة إلى تدريب عملي على تحضير العينات باستخدام جهاز الطحن بالكرات (Ball Milling)، لفهم المعايير المختلفة المؤثرة في تقليل حجم جزيئات المواد.

كما يتضمن التدريب استخدام جهاز Zeta Sizer لقياس متوسط حجم الجزيئات قبل وبعد عملية الطحن، إلى جانب التدريب النظري والعملي على مجموعة من أجهزة المركز البحثية.

وفي هذا السياق، صرّح  الدكتور السيد قنديل  رئيس جامعة حلوان، بأن الجامعة تولي اهتمامًا كبيرًا بالمراكز البحثية والعلمية، وتحرص على تعزيز دورها في تأهيل الكوادر البحثية من الطلاب والطالبات على مستوى الجامعات المصرية، لما تمثله هذه المراكز من ركيزة أساسية في دعم البحث العلمي التطبيقي وربط المعرفة النظرية بالجانب العملي بما يخدم التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030.

ويأتي هذا التدريب في إطار سعي مركز أبحاث النانوتكنولوجي بجامعة حلوان إلى تقديم خبراته وإمكاناته البحثية للطلاب من مختلف الجامعات المصرية، بما يسهم في إعداد جيل قادر على مواكبة التطورات في مجالات العلوم والتكنولوجيا المتقدمة.

طباعة شارك جامعة حلوان البحث العلمي مركز أبحاث النانوتكنولوجي

مقالات مشابهة

  • إدوارد: استغرقت 14 سنة من الشهرة لتقديم أول فيلم بعد 10 سنين
  • حبس مواطن بالفيوم لاتهامه بالتسبب فى وفاة نجله بعد تعديه عليه بالضرب
  • مركز أبحاث النانوتكنولوجي بجامعة حلوان يستقبل طالبات من كلية البنات جامعة عين شمس للتدريب الصيفي
  • أفضل بدائل الثانوية العامة بعد الشهادة الإعدادية 2025
  • مدير تعليم القليوبية يتابع انتظام امتحانات الثانوية من غرفة العمليات بالمديرية
  • أولياء أمور مصر ترصد آراء طلاب الثانوية العامة في امتحان الرياضيات البحتة للنظام الجديد
  • بدائل الثانوية العامة.. مدارس البترول للعام الدراسي 2025- 2026 «الشروط وخطوات التقديم»
  • بدائل الثانوية العامة 2025.. مدرسة إلكترو مصر للتكنولوجيا التطبيقية -تفاصيل
  • مدارس تقبل من 190 درجة.. تنسيق الثانوية العامة 2025 للحاصلين على الإعدادية
  • باربوسا: تحقق العدل ولكن يبقى الجرح!