أفراد جمعية الكشافة السعودية ينجزون 26400 ساعة تطوعية في خدمة زائري المسجد النبوي الشريف
تاريخ النشر: 15th, March 2025 GMT
أنجز 370 قائدًا وكشافًا وجوالاً من جمعية الكشافة السعودية 26400 ساعة تطوعية، بواقع 5 ساعات عمل يومياً، خلال النصف الأول من شهر رمضان المبارك لهذا العام 1446، في خدمة زائري المسجد النبوي الشريف.
كما تم خلال هذه الفترة توزيع 15000 وجبة إفطار صائم، و16800 عبوة سقيا مياه مبردة، وإيصال 2863 زائرًا وزائرة عبر عربات الدفع اليدوي، ومساعدة 1181 مستفيدًا من كبار السن، فيما انفرد فتيات الكشافة بالعناية بأكثر من 561 من الأطفال التائهين، وتوزيع 828 كرسيًا على كبار السن، وتنظيم ومساعدة المستخدمين والمستخدمات للمصاعد والسلالم الكهربائية، وتوزيع عدد من الهدايا للأطفال وذويهم من زائري المسجد النبوي الشريف، ومساعدة رجال المرور في تنظيم عبور المشاة.
ومن المتوقع أن يزيد حجم هذا العمل وزيادة الساعات التطوعية لخدمة زائري المسجد النبوي الشريف من المعتمرين بعد أدائهم العمرة والزوار، كما يقوم عدد غير قليل من أفراد الكشافة والجوالة بتقديم ذات الخدمات التطوعية بمسجد قباء والساحات المحيطة، والتعاون مع كافة الجهات الحكومية ذات العلاقة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
“المطيّبون” ينشرون أزكى روائح العود والطيب في أرجاء المسجد النبوي
المناطق_واس
تكثّف الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد النبوي جهودها اليومية لتطييب وتبخير المسجد النبوي وزوّاره بأجود أنواع الطيب والبخور، ضمن منظومة خدمات تهدف إلى توفير أقصى سبل الراحة والروحانية للقاصدين والزائرين.
ويُستخدم يوميًا أكثر من 600 جرام من أفخر أنواع البخور؛ لتهيئة بيئة تعبق بالسكينة والطمأنينة، وتعزّز من قدسية المكان في نفوس المصلين، ليعيشوا تجربة إيمانية متكاملة تليق بالمسجد النبوي، وعظمة الشعيرة.
أخبار قد تهمك “هيئة العناية بشؤون الحرمين”: أكثر من 20 مليون مستفيد من الخدمات في المسجد الحرام خلال العام الماضي 1446هـ 8 يوليو 2025 - 10:45 صباحًا كلية المسجد النبوي تختتم مشاركتها في موسم الحج بحزمة من الأعمال التطوعية 7 يوليو 2025 - 5:02 صباحًاويجوب “المطيّبون” أروقة المسجد ومصلياته قبيل الصلوات وأثناءها لنشر عبير العود وأريج الطيب، في مشهد يعكس العناية الفائقة وكرم الاستقبال، ويخلّد في ذاكرة الزائرين لحظات إيمانية سامية، ويؤكد ما يحظى به الزائر الكريم من اهتمام ورعاية فائقة.