17 مارس.. جلسة استماع لـ إسلام صادق بسبب ما نشره عبر إحدى منصات التواصل الاجتماعي
تاريخ النشر: 15th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بناءً على ما أسفرت عنه أعمال الإدارة العامة للرصد، للمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، تبين من قيام صفحة «إسلام صادق» عبر إحدى منصات التواصل الاجتماعي، بنشر معلومات غير مدققة.
وقرر المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام استدعاء المسئول عن إدارة الصفحة المسماة «إسلام صادق» عبر منصات التواصل الاجتماعي، لجلسة استماع أمام لجنة الشكاوى، يوم الاثنين ١٧ مارس 2025.
وتأتي الجلسة لاستبيان ما أثير حول وجود مخالفات للضوابط والمعايير الإعلامية والأكواد الصادرة عن المجلس في بعض المعلومات والأخبار المنشورة.
يشار إلى أن المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام يتابع سير العملية الإعلامية، والتحقق من كل ما يقدم من محتوى إعلامي، لضبط العملية الإعلامية وفق الضوابط التي ترتقي بالإعلام المصري.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إسلام صادق الإعلامي اسلام صادق المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام برنامج
إقرأ أيضاً:
الهيئة الإعلامية لأنصار الله تدين العدوان الصهيوني على هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية
الثورة نت /..
أدانت الهيئة الإعلامية لأنصار الله بأشد العبارات، العدوان الإجرامي الغادر والجبان الذي ارتكبه الكيان الصهيوني باستهداف هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية، والذي أسفر عن استشهاد عدد من الإعلاميين وإصابة آخرين.
وأكدت الهيئة الإعلامية لأنصار الله في بيان ، أن العدوان الصهيوني الغاشم لن يُثني الشعب الإيراني ومؤسساته عن مواصلة صمودهم ومواقفهم الثابتة في مواجهة عدوان الكيان الصهيوني، بل سيزيدهم إصرارًا وتصميمًا على مواصلة الطريق.
وأوضح البيان أن العدوان الصهيوني يُمثّل امتدادًا للنهج العدائي الممنهج الذي ينتهجه العدو الصهيوني في استهداف وسائل الإعلام والإعلاميين، في محاولة يائسة لطمس الحقائق وإسكات الأصوات الحرة.
وعبرت الهيئة الإعلامية عن تضامنها الكامل مع الإعلام الإيراني.. مشيدة بالدور الريادي الذي يضطلع به الإعلاميون والناشطون الإيرانيون في التصدي للمشروع الأمريكي الصهيوني، ووقوفهم المشرف إلى جانب قضايا الأمة العادلة.
وعبرت عن خالص العزاء والمواساة إلى القيادة والشعب الإيراني في شهداء الكلمة والموقف.. مؤكدة أن منابرها وكوادرها ستظل في صف الشعب الإيراني وقضيته العادلة.
ودعت الهيئة الإعلامية لأنصار الله كافة المؤسسات الإعلامية حول العالم إلى إدانة هذه الجريمة النكراء، وإعلان التضامن مع الإعلام الإيراني، والمطالبة بمحاسبة مرتكبيها.. مؤكدة على حق الجمهورية الإسلامية الإيرانية في الرد بما تراه مناسبًا لردع مثل هذه الاعتداءات المتكررة.