“المنافذ الجمركية” تسجل أكثر من 1200 حالة ضبط خلال أسبوع
تاريخ النشر: 15th, March 2025 GMT
الرياض : البلاد
سجلت المنافذ الجمركية البرية والبحرية والجوية 1228 حالة ضبط للممنوعات، وذلك في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها هيئة “الزكاة والضريبة والجمارك” لتعزيز الجانب الأمني وحماية المجتمع من الممنوعات بمختلف أنواعها وأشكالها.
وشملت الأصناف المضبوطة 61 صنفًا من المواد المخدرة، مثل الحشيش، الكوكايين، الهيروين، الشبو، حبوب الكبتاجون وغيرها، إضافةً إلى 1095 من المواد المحظورة، كما شملت الأصناف المضبوطة 1584 صنفًا من التبغ ومشتقاته، إلى جانب 54 صنفًا لمبالغ مالية.
وأكدت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك أنها ماضية في إحكام الرقابة الجمركية على واردات وصادرات المملكة، تحقيقًا لأمن المجتمع وحمايته، وذلك بالتعاون والتنسيق المتواصل مع جميع شركائها من الجهات ذات العلاقة.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: المنافذ الجمركية
إقرأ أيضاً:
بالتزامن مع “عام المجتمع”… مبادرة “10 رحلات” تمنح مبتوري الأطراف من 8 دول خطوة جديدة نحو الحياة
في إنجاز إنساني يجسد قيم العطاء والتسامح التي تتميز بها دولة الإمارات، تتواصل مبادرة “10 رحلات” التي أطلقها الدكتور شمشير فاياليل، المؤسس ورئيس مجلس إدارة برجيل القابضة تزامنًا مع عام المجتمع في دولة الإمارات، في تحقيق أثر إنساني عميق حول العالم، إذ قدمت حتى اليوم 9 عمليات زراعة أطراف صناعية متقدمة لمصابين من 8 دول، ضمن مبادرة تبلغ قيمتها الإجمالية 4 ملايين درهم إماراتي، أطلقت مؤخراً تكريمًا للطفلين شام وعمر، الناجيين من زلزال سوريا عام 2023 واللذين تلقيا العلاج في مدينة برجيل الطبية في وقت سابق.
وتهدف المبادرة إلى إتاحة 10 عمليات مجانية متقدمة لزراعة الأطراف الصناعية بتقنية الاندماج العظمي (Osseointegration) للأشخاص الذين فقدوا أطرافهم نتيجة إصابة أو مرض أو بسبب إصابات الحروب. وتُجرى جميع العمليات في عيادة الاندماج العظمي في مدينة برجيل الطبية بإشراف البروفيسور الدكتور منجد المدرس، جراح العظام العالمي المعروف، حيث تعتمد التقنية على تثبيت زرعة من التيتانيوم مباشرة داخل العظم، ما يمنح المرضى ثباتًا أكبر وراحة أعلى وقدرة طبيعية على المشي. ومع اكتمال عمليات أماندا واثنتين أخريين مؤخرًا، بلغ إجمالي المستفيدين 9 مرضى حتى الآن.
من جانبه، قال البروفيسور منجد المدرس استشاري جراحة العظام والمتخصص في تقنية الإندماج العظمي، الذي أجرى جميع العمليات:” إن قصص تعافي المرضى تبرز كيف يمكن للتقنيات الطبية المتقدمة أن تغيّر حياة الناس، فكل مريضٍ جاء إلى هنا يحمل سنوات من الألم والأمل، ومن خلال تقنية الاندماج العظمي، نساعدهم على استعادة حركتهم واستقلالهم من جديد.”
وبلغ عدد المستفيدين من مبادرة “10 رحلات” حتى الآن تسعة مرضى من قارات مختلفة، من بينهم: ماسيمو كاستيلاني (50 عامًا) من إيطاليا، آلان ماي (49 عامًا) من تايوان، حسنين علي (24 عامًا) من العراق، أنس جبيحي (30 عامًا) من فلسطين، جوشوا أرنولد (29 عامًا) من الولايات المتحدة، وشارون شيريان (33 عامًا)