سيغيب عن مواجهة البرازيل.. استبعاد ميسي من قائمة الأرجنتين
تاريخ النشر: 17th, March 2025 GMT
قرر المدير الفني لمنتخب الأرجنتين، ليونيل سكالوني، استبعاد ليونيل ميسي من القائمة المستدعاة لمواجهتي أوروغواي والبرازيل، في إطار تصفيات كأس العالم 2026، بسبب معاناته من إصابة عضلية طفيفة.
كتب الصحافي الموثوق فابريزيو رومانو على منصة إكس: "ميسي لن يتواجد ضمن تشكيلة الأرجنتين بسبب شعوره بعدم الراحة".
وأضاف: "شعر ميسي بألم خلال المباراة الأخيرة مع إنتر ميامي، واتفقت الأرجنتين مع النادي الأمريكي على منح ميسي راحة خلال هذه الأسابيع".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل يوم زايد للعمل الإنساني غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ميسي ليونيل ميسي منتخب الأرجنتين منتخب البرازيل
إقرأ أيضاً:
لم أتحمّل الحلم الأمريكي: محارب متقاعد ينتقل للعيش في البرازيل
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- بعدما أمضى سنوات بالسفر حول العالم أثناء خدمته في الجيش الأمريكي، كان كريستوفر بوريس يحلم باليوم الذي سينتقل فيه للعيش خارج الولايات المتحدة بشكل دائم.
لكنّ هذا المحارب المتقاعد، الذي نشأ في ولاية نيوجيرسي ويقيم في ولاية ماريلاند، اضطر للانتقال في وقت أبكر ممّا خطط له بسبب ارتفاع تكاليف المعيشة، إذ لم يعد لديه القدرة على تحمّل "دفع أقساط الرهن العقاري وفواتير الخدمات"، وفق ما قال لـCNN.
وأضاف: "كنت أُعاني. أعيش على مخصّصات الإعاقة من شؤون المحاربين القدامى"، (إعانة مالية معفاة من الضرائب تُمنح للمحاربين القدامى من ذوي الإعاقات)، لافتًا إلى أنه أدرك "أنّ أموالي ستصمد فترة أطول إذا عشت في الخارج".
جودة الحياةفي صيف العام 2024، غادر بوريس وزوجته ماريا خيسوس، من أصول بوليفية، ولديهما ثلاثة أولاد، الولايات المتحدة لبدء حياة جديدة في البرازيل، بعد معاناة مالية استمرّت خمس سنوات بالحد الأدنى، لكن الأمور بلغت ذروتها عندما ترك وظيفته الحكومية في العام 2022. وعلّق بالقول: "لم أستطع تحمّل تكلفة الحلم الأمريكي"، مضيفًا أنه "كان قرارًا استغرقنا عامًا كاملاً لاتّخاذه".
رغم أنهما فكّرا ببوليفيا كوجهة ينتقلان إليها بداية، لكنّهما ارتأيا الاستقرار في البرازيل المجاورة، لأنها وجهة سبق وعاشا فيها بين العامين 2007 و2008، عندما كان بوريس متمركزًا هناك.
وأوضح بوريس أنهما اختارا "البرازيل، وتحديدًا ريو، بسبب جودة الحياة العالية فيها"، لافتًا إلى أنّ تجربتهما مع النظام الطبي في البلاد كانت إيجابية، وكانا يعرفان أنه يمكنهما العيش بشكل مريح هناك.