صور.. احتفاء خاص بـالأربعاء الأحمر في أربيل
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
صور.. احتفاء خاص بـالأربعاء الأحمر في أربيل.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي اربيل كوردستان الاربعاء الاحمر
إقرأ أيضاً:
مراكش تحتضن النسخة الـ25 من أسبوع القفطان احتفاء بالصحراء المغربية
أسدل الستار مساء السبت في مدينة مراكش على فعاليات النسخة الـ25 من “أسبوع القفطان” (قفطان ويك)، والذي تنظمه مجلة “نساء المغرب” تحت شعار “قفطان، إرث بثوب الصحراء”. الحدث الذي يعتبر من أبرز المواعيد العالمية في مجال الموضة، شهد عرض أزياء فخمًا شارك فيه 14 من أبرز المصممين المغاربة، مبرزين جمال القفطان المغربي وتنوعه الثقافي.
وقد استلهمت التصاميم في هذه الدورة من عناصر طبيعية وثقافية فريدة من الصحراء المغربية، حيث توالت على منصة العرض عارضات بأزياء تجمع بين الأصالة والمعاصرة، مستعرضة مجوهرات تقليدية وأقمشة فاخرة مستوحاة من الواحات والكثبان الرملية.
وفي كلمة لها بالمناسبة، أكدت وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي فاطمة الزهراء عمور أن المغرب أصبح مرجعًا عالميًا للقفطان، موضحة أن القفطان يعتبر “تراثًا حيًا” يعكس الثقافة المغربية ويساهم في تعزيز إشعاع المملكة على المستوى الدولي.
وأشادت بالجهود المستمرة للصناع التقليديين المغاربة الذين يواصلون الحفاظ على هذه الحرف العريقة.
كما تميز “أسبوع القفطان 2025” ببرنامج متنوع، شمل معارض للمجوهرات والأزياء الصحراوية التقليدية، بالإضافة إلى تنظيم ورشات عمل ولقاءات مهنية، مما ساهم في تعزيز التواصل بين المصممين والمختصين في مجال الموضة، وفتح أفقًا جديدًا لإحياء مهن فنية يدوية تميز بها نساء ورجال من الصحراء المغربية.
ومنذ انطلاقه عام 1996، أصبح “أسبوع القفطان” حدثًا دوليًا بارزًا يحتفل بالأناقة والهوية المغربية، ويؤكد على قدرة القفطان المغربي على التكيف مع العصر، مع المحافظة على جذوره العميقة في التراث الثقافي للمملكة.