مي كساب تنسحب غاضبة بعد استفزازها على الهواء مباشرة
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
متابعة بتجــرد: حلَّت الفنانة مي كساب ضيفةً على برنامج المقالب “بروود كاست” الذي يقدّمه الفنان السعودي حسن عسيري، حيث حاول الأخير زيادة جرعة الاستفزاز لمي؛ نظراً لنوعية الأسئلة المطروحة عليها، والتعليقات التي اعتبرتها مهينة لشخصها.
وخلال الحلقة، حاول عسيري استفزاز مي مُشيراً الى أنها لا تتمتع بـ”خفّة الظل” للمشاركة في أعمال كوميدية، فطلبت منه عدم متابعة أعمالها، ليرد عليها بأنه لا يتابعها من الأساس.
وزاد انفعال الفنانة بعدما وصفها عسيري بـ”مدمنة شهرة”، لتجيبه قائلةً: “إنتو ليه مدمنين غتاتة، ليه كل الأسئلة عاملة كدا؟ كلها أسئلة هجومية”. وتساءلت مي عن السبب الذي دفع عسيري وفريق الإعداد الى استضافتها في البرنامج، ليجيبها الأخير مؤكداً أنه أُجبر على ذلك.
وسأل عسيري الفنانة المصرية عما إذا لاحظت أن الأدوار التي تحصل عليها باتت “عادية” عقب خسارتها الوزن، فنفت ذلك مؤكدةً أن أعمالها أصبحت أنجح، وحصلت على فرص أفضل.
لكن عسيري أكد أن أعمالها السابقة كانت أجمل حين كانت “قلبوظة”، على حد تعبيره، كما أنها تواجه “سقوطاً مريراً” في مسيرتها الفنية، وهو ما ردت عليه الفنانة مستشهدةً بنجاح مسلسل “العتاولة”.
وثارت مي كساب على مقدّم البرنامج ولم يعُد في مقدورها استكمال الحلقة، وتحمّل مزيد من التعليقات التي تنتقص منها، حيث قالت قبل أن تقرر مغادرة البرنامج: “دا أخرك، دا سقفك في الأسئلة، وسقف الإعداد، خلص تمام أنا بالنسبة لي الحلقة خلصت”.
مي كساب تحرج حسن عسيري:
إنت مدمن غتاتة وأسئلتك سخيفة لازم تحترمني أكتر من كده.#أتلتيكو_مدريد_برشلونة#برشلونه_اتلتيكو_مدريد#بث_مباشر pic.twitter.com/d1f0tUJOyi
عسيري لـ مي كساب..أنتِ مكمكمة????#بروود_كاست_مع_حسن_عسيري#وقت_الضحك pic.twitter.com/6cElnysY7x
— وقت الضحك (@laughingtimech) March 17, 2025 main 2025-03-19Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: حسن عسیری
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تنسحب من مشروع كابل الطاقة مع المغرب بقيمة 25 مليار جنيه إسترليني
أعلنت الحكومة البريطانية قرارها بعدم المضي قدمًا في مشروع الطاقة المتجددة المشترك مع المغرب، الذي تبلغ قيمته 25 مليار جنيه إسترليني (34.39 مليار دولار)، والذي كان من المنتظر أن يصبح أطول كابل بحري للطاقة في العالم.
وكان المشروع يهدف إلى نقل الطاقة النظيفة المنتجة من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في الصحراء المغربية إلى المملكة المتحدة، بهدف تزويد نحو 7 ملايين منزل بريطاني بالكهرباء بحلول عام 2030.
وقال وزير الطاقة البريطاني مايكل شانكس في بيان رسمي: “إنه ليس من المصلحة الوطنية للمملكة المتحدة في الوقت الحالي مواصلة دراسة دعم مشروع الطاقة المغربي البريطاني”.
ويعد القرار ضربة لطموحات الطاقة النظيفة عابرة القارات، والتي كانت ستمثل نقطة تحول في التعاون البريطاني-الإفريقي في مجال التحول الطاقي.
ولم توضح الحكومة أسباب التراجع بشكل مفصل، مكتفية بالإشارة إلى الأولويات الوطنية.