"أكل أول" تجربة ثقافية ومذاقية في قطر خلال رمضان
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
يعتبر مهرجان 'أكل أول' في نسخته الثانية تجربة استثنائية لزواره خلال رمضان، حيث يقدم لهم رحلة عبر نكهات الماضي، يجمع بين الأصالة والابتكار، ليزيد المشهد السياحي والترفيهي في قطر تألقاً طوال شهر رمضان المبارك، ويأخذ المهرجان زواره في أجواء فريدة.
وتستمر فعاليات الدورة الثانية من مهرجان "أكل أول" حتى نهاية الشهر المبارك في ميناء الدوحة القديم، والذي أصبح وجهة سياحية وترفيهية رئيسية.
وتتنوع النكهات مع تنوع المطاعم والمقاهي المحلية الشهيرة، التي تشارك في المهرجان مثل "طباخ الوالدة"، و"خيمة السمبوسة"، و"ريكس"، و"باباي"، و"مطعم الزرقا"، و"فلافل الصديق"، و"حلويات البحصلي"، و"كافتيريا فلسطين"، و"ستيرلنغ"، و"عمر الخيام"، و"شجاع"، و"هرجيسه"، و"ممتاز"، و"صيدا"، و"كباب الطيب"، و"مطعم الشباب"، و"مطابخ اليازي"، مما يتيح للزوار فرصة استكشاف تنوع المطبخ القطري.
ويستفيد مهرجان "أكل أول" من الطفرة القوية التي شهدها قطاع الضيافة في قطر سواء من حيث البنية التحتية الممتازة ممثلة في الفنادق والمطاعم ومنشآت الترفيه والمقاصد السياحية التراثية التي أصبحت نقطة جذب قوية للسياح، إلى جانب افتتاح العديد من المشاريع السياحية الجديدة، بما في ذلك حديقة مريال المائية، التي تعد الأكبر من نوعها في قطر، ومنتجع هابيتاس رأس بروق الواقع داخل محمية الريم الطبيعية، وهي منطقة مدرجة ضمن قائمة اليونسكو للمحميات الحيوية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل يوم زايد للعمل الإنساني غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الدوحة فی قطر
إقرأ أيضاً:
أنغام تطل بالوردى المطرز في مهرجان "ليلة العمر" بالكويت
تملك النجمة أنغام ذوقًا خاصًا جعلها تختار إطلالاتها بدقة ورقي لتبرز جمالها ورشاقتها بتوقيع أحدث صيحات موضة فساتين خريف 2025، في حفلها الأخير بمركز جابر الثقافي ضمن مهرجان "ليلة عمر" في الكويت.
وبدت أنغام بإطلالة ساحرة، مزجت بين الرقي والاناقة في آن واحد، مرتدية فستان طويل مجسم، مطرز بالكامل، صمم من قماش ناعم باللون الوردي.
واكملت فخامة إطلالتها ببعض مجوهرات المرصعه بحبيات الالماس.
ومن الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر جذابة على طريقة الويفي الواسع ووضعت مكياجًا ناعمًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون الكشمير في الشفاه.
ونشرت أنغام الصور عبر حسابها الرسمي على موقع "إنستجرام"، وعلّقت: "الليلة الثانية في مركز جابر الثقافي مهرجان ليلة عمر".
يُذكر أن الفنانة أنغام أحيت مؤخرًا حفلًا غنائيًا ضخمًا أقيم في القاعة الملكية بمسرح "ألبرت هول" الإنجليزي.
في ليلة يتجدد فيها وهج الموسيقى على أرض الأجداد، تستعد النجمة أنغام لإحياء واحد من أضخم حفلات العام عند سفح الأهرامات، يوم الاثنين 1 ديسمبر المقبل،حفل ينتظر أن يجمع بين جلال المكان ورِقة الصوت، ليمنح الجمهور أمسية استثنائية تحت سماء القاهرة، حيث يلتقي الفن المعاصر بتاريخ يمتد لآلاف السنين.
واختارت أنغام أن تقف أمام أعرق معالم التاريخ الإنساني، لتقدم لجمهورها تجربة فنية مختلفة، تكتمل فيها الصورة بالموسيقى، والإضاءة، والتنظيم الرفيع، في حدث يؤكد استمرارها كواحدة من أهم الأصوات العربية القادرة على جمع آلاف المحبين في أي زمان ومكان.
الحفل المرتقب سيشهد تقديم مجموعة مختارة من أشهر أعمال أنغام، التي لطالما ارتبطت بمشاعر الجمهور وأصبحت جزءا من ذاكرة الموسيقى المصرية الحديثة، وسط تجهيزات تقنية متطورة تجعل الأمسية أشبه بعرض عالمي بمعايير فنية عالية.
شروط دخول الحفل| تنظيم دقيق لضمان تجربة آمنة
وضعت الجهة المنظمة مجموعة من الضوابط لضمان خروج الحفل بأعلى درجات التنظيم والراحة، ومن أبرزها:
عدم استرجاع أو استبدال التذاكر بعد شرائها.
منع دخول الأطفال دون 12 عامًا حفاظا على انضباط الأجواء.
منع تناول المأكولات داخل منطقة الحفل.
الالتزام بالزي الرسمي بما يتناسب مع طبيعة الحدث والمكان.
هذه الشروط تهدف إلى تقديم تجربة موسيقية راقية تليق بالموقع التاريخي والحضور الجماهيري الكبير المتوقع.
أسعار التذاكر| فئات متعددة تبدأ من 2500 جنيه
وأعلنت الجهة المنظمة عن تقسيم التذاكر إلى ست فئات، تختلف باختلاف أماكن الجلوس ومستويات الخدمة، وجاءت الأسعار كالتالي:
الماسة السوداء: 12,000 جنيه
الماسة بلس: 10,000 جنيه
الماسة: 8,000 جنيه
البلاتينية: 6,000 جنيه
الذهبية: 4,500 جنيه
الفضية: 2,500 جنيه
هذه الفئات تمنح الحضور خيارات متنوعة تناسب شرائح مختلفة، مع وعود بتجربة بصرية وصوتية غير مسبوقة عند سفح الأهرامات.
ليلة قد تكتب في تاريخ الحفلات المصرية
حفل أنغام في الأهرامات ليس مجرد سهرة غنائية، بل حدث فني وثقافي ينتظره عشاق الموسيقى في مصر والعالم العربي.
ومع المكان الأسطوري، والتنظيم المحترف، وصوت أنغام الذي لا يخطئه قلب، يبدو أن ليلة 1 ديسمبر ستكون واحدة من تلك الأمسيات التي تبقى عالقة في الذاكرة،وتروى لسنوات.