حتي لا ننسي تأسيس رموز قحت وتبريرهم لاحتلال منازل المواطنين وعدم الخروج منها..
????تنبيه: ركز علي تصريحات فيصل محمد صالح وخالد سلك
????????????
أرشيف الخزي والعار
✍????رصد/ إبراهيم عثمان
*منازلنا وعارهم*
▪️ زينب الصادق المهدي: قصف الطيران هو الذي أدخل الدعم السريع إلى البيوت، إذا أردت أن تُطاع فأمر بالمستطاع، وإذا أردتم منهم أن يخرجوا منها أوقفوا قصف الطيران.


▪️ منعم سليمان : لا أعتقد أن الدعم السريع يحتل المنازل، وإذا كان هناك من يحتلونها فبسبب القصف الجوي، أوقفوا الحرب، يقف القصف الجوي، فيخرجون من المنازل.
▪️ فضل الله برمة ناصر : على الجميع أن يدركوا بأن الخروج من بيوت الناس مرتبط بإيقاف الحرب التي دفعتهم للاحتماء بالبيوت.
▪️ النور حمد: يقولوا ليك الدعم السريع يطلع من البيوت، هو احتلاها يطلع ليك منها كيف؟ ما بطلع إلا بتفاوض، ما حيطلع ليك، في زول احتل في معركة محلة طلع منها ساكت لأنك إنت قلت ليه أطلع؟
▪️ آمنة أحمد المكي: من البديهى أن يتم إخلاء المنازل والمرافق عند توقف الحرب.. هذا الامر لا يحتاج نقاش، إيقاف الحرب أولاً .. من البديهى عند التوصل” لإتفاق مُلزم” سيتم إخلاء المرافق والمنازل.
▪️ شريف محمد عثمان : هذا الأمر ( أمر المنازل ) من الممكن حله عبر التفاوض لا عبر الانسحاب من التفاوض، ووضع شروط.
▪️ رشا عوض: اكبر طلس تضليلي حكاية عدم الذهاب الى المفاوضات لان الدعم السريع لم ينفذ اعلان جدة اعلان جدة يتضمن اجراءات بناء ثقة منها القبض على الفارين من السجون وعلى رأسهم الكيزان ..
▪️ بكري الجاك: إعلان جدة يتضمن اعتقالات للهاربين من السجون وهي لم تحدث.
▪️فيصل محمد صالح : قراءة إعلان جدة بأنه يلزم الدعم السريع بإخلاء المنازل قراءة خاطئة ومتعسفة وغير منطقية وساذجة، كأن الدعم السريع هُزِم ويجب أن يلملم أطرافه ويخرج .. هذه الاتفاقية “يجب أن يعاد تفسيرها” بشكل عقلاني .. لا يمكن أن يخرجوا ويسلموها لخصمهم، لأن الخروج بهذه الطريقة مسألة غير معقولة وغير منطقية. والخروج يتم بمجيء قوات فصل دولية أو إقليمية.
▪️ خالد عمر يوسف عن الجيش ومناصريه: هم “المجرمين الحقيقيين”، هم “الذين ارتكبوا الجرم في حق المدنيين العزل الذين دُفِعوا خارج منازلهم، وهم “الذين يستحقون المحاسبة”، وأي شخص سوداني دُفِع دفعاً لأن يخرج خارج منزله ويُشرَّد خارج موطنه هو أكثر شجاعةً وأكثر بطولةً من هؤلاء “الجبناء الخونة” .
▪️ خالد عمر يوسف: إعلان جدة يتضمن بنوداً كثيرة غير إخلاء المنازل، والجيش لم ينفذ ما يليه منها، وبالتالي لا صحة لتصوير الأمر وكأن الدعم السريع وحده هو الذي لم ينفذه .
▪️ ياسر عرمان: قضية الخروج هذه مجرد مزايدة، والخروج من منازل الناس يتم في إطار متكامل لحماية المدنيين ومن ذلك إيجاد قوات تفصل بين الطرفين.
▪️ جعفر حسن: حقيقة جدة أن إخلاء المنازل كان مرحلة ثانية بعد مرحلة أولى لحسن النوايا عطلها الجيش، ومن لديه اتفاق فليظهره.
▪️ محمد عصمت: الدعم السريع يسمع بقصة البيوت في الإعلام لا في جولات التفاوض .
▪️ محمد لطيف: إن اشتراط إخلاء المنازل متاجرة.. وأتحدى من يثبت أن إعلان جدة قد تضمن إخلاء المنازل.
الجدير بالذكر :
▪️ أن إعلان جدة كان إعلاناً إنسانياً يتعلق بالالتزام بالقانون الدولي الإنساني ولم يتضمن جملة واحدة عن اعتقالات.
▪️ أن قحت المركزي كانت قد أقرت في بيان لها بتاريخ 1/ 6/ 2023 بأن إعلان جدة “يمنع استمرار الوجود العسكري لقوات الدعم السريع في عدد من مرافق الخدمات الأساسية والتعدي علي منازل المدنيين”.
▪️ أن “إعلان أديس أبابا” الموقع بين “تقدم” والميليشيا خلا من أي إشارة لإعلان جدة .

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: إخلاء المنازل الدعم السریع إعلان جدة

إقرأ أيضاً:

القوات السودانية تصد هجوما واسعا للدعم السريع على الفاشر

قُتل 40 شخصا على الأقل اليوم الاثنين في هجوم لقوات الدعم السريع على مخيم أبو شوك للنازحين في ضواحي مدينة الفاشر بإقليم دارفور في غرب السودان، حسب غرفة طوارئ مخيم أبو شوك، فيما قالت مصادر عسكرية لمراسل الجزيرة نت محمد زكريا إن القوات المسلحة السودانية تمكنت من تحييد أكثر من 254 عنصرا من القوات المهاجمة.

وأفادت غرفة الطوارئ في بيان بمقتل 40 شخصا وإصابة أكثر من 19 "بين الطلقة الطائشة والتصفية المباشرة بعد أن توغلت قوات الدعم السريع داخل مخيم أبو شوك من الناحية الشمالية من الفاشر".

وأكدت تنسيقية لجان مقاومة الفاشر، وهي مجموعة من المتطوعين المنادين بالديمقراطية، حصيلة القتلى، مشيرة إلى أن "من بينهم من تمت تصفيته بشكل مباشر داخل صفوف المدنيين في مشهد يعكس حجم الانتهاكات المروعة التي تُرتكب بحق الأبرياء العزل".

وتحاصر قوات الدعم السريع مدينة الفاشر ومخيمات اللاجئين المحيطة بها منذ مايو/أيار 2024.

وفي أبريل/نيسان سيطرت عناصر الدعم السريع على مخيم زمزم للنازحين، الواقع على مقربة من أبو شوك.

وقالت مصادر عسكرية للجزيرة نت إن القوات المسلحة السودانية والقوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح والمقاومة الشعبية، "تصدت لهجوم قوات الدعم السريع من ثلاثة محاور، على مخيم أبو شوك للنازحين في ضواحي مدينة الفاشر بإقليم دارفور مستخدمة أكثر من 500 سيارة قتالية".

وتابعت المصادر أن هذه المحاولة لاجتياح المدينة تحولت إلى انتكاسة عسكرية، حيث تمكنت القوات المسلحة، مدعومة بالمدافعين، من استعادة عشرات المركبات العسكرية وتحييد المئات من المهاجمين.

وأكدت المصادر للجزيرة نت "أن الهجوم انطلق من الجهات الشرقية والشمالية الشرقية والجنوبية"، مدعوما بآليات ثقيلة ونيران مدفعية كثيفة. ومع ذلك، كانت القوات المسلحة السودانية في حالة استعداد تام، وتمكنت من صد الهجوم واستعادة 34 سيارة قتالية، بما في ذلك مصفحات وعربات "صرصر" بكامل تجهيزاتها، إضافة إلى إحراق 16 مركبة وتحييد أكثر من 254 عنصرا من قوات الدعم السريع.

انتصار ميداني

وقال العقيد أحمد حسين مصطفى، للجزيرة نت إن "الهجوم تم تنفيذه عبر 543 سيارة قتالية، انطلقت من معسكر زمزم للنازحين، الذي استولت عليه قوات الدعم السريع وحوّلته إلى قاعدة عسكرية، بالإضافة إلى تحركات من مناطق جنوب وشمال المدينة"، وأكد أن قوات الدعم السريع "دفعت بمرتزقة ومجموعات تابعة للهادي إدريس والطاهر حجر في مقدمة الهجوم، تحت غطاء مدفعي كثيف، لكن القوات المدافعة تمكنت من تحييد المئات منهم، فيما فرّ من تبقى باتجاه المناطق المفتوحة".

إعلان

وقال أبوبكر أحمد إمام، الناطق الرسمي باسم المقاومة الشعبية للجزيرة نت، إن الهجوم جاء بعد أيام من التحشيد العسكري المكثف، تلاه قصف عنيف استهدف الأحياء السكنية والبنية التحتية داخل المدينة.

وأضاف أن هذا الأمر دفع القوات المدافعة إلى الرد بقوة، مما أسفر عن تكبيد المهاجمين خسائر فادحة موضحا أن "عمليات مطاردة فلول القوات المهاجمة لن تتوقف حتى تأمين كامل محيط المدينة".

وفي رسالة موجهة إلى القادة والجهات المعنية، دعا إمام إلى "تجاوز الشعارات والتحرك العاجل لفك الحصار المفروض على الفاشر، وإنقاذ المواطنين من الكارثة الإنسانية المتفاقمة، وخاصة ما يتعلق بالجوع ونقص الإمدادات الأساسية". وأشار إلى أن "النصر الحقيقي لا يُقاس بعدد المركبات المستردة، بل بقدرة الدولة على حماية المدنيين وتأمين احتياجاتهم".

 

هجوم الدعم السريع على مخيم زمزم للنازحين في أبريل/نيسان الماضي (شبكات التواصل الاجتماعي) صمود يومي

ومع مرور أكثر من عامين على الحصار، تغيّرت ملامح الفاشر، ليس فقط في بنيتها، بل في وجدان سكانها الذين باتوا يرون في البقاء مقاومة، وفي التماسك انتصارا.

وقال الباحث الاجتماعي أسعد إبراهيم للجزيرة نت "ما يحدث في الفاشر تجاوز حدود المعركة العسكرية"، مشيرا الى أن الناس أعادوا تعريف معنى الحياة، فالأم التي تطعم طفلها من علف الحيوانات، والشاب الذي يوزع الطعام والماء على التكايا والجندي الذي يقاتل وهو يعلم أن أسرته بلا غذاء هؤلاء لا يرون أنفسهم ضحايا، بل جزءا من معركة أكبر من الرصاص".

ورغم القصف المتواصل، خرج سكان بعض أحياء الفاشر للاحتفاء بالمقاتلين، وارتفعت الهتافات من داخل الأزقة المحاصرة، بينما تداول مواطنون في مدن سودانية أخرى صورا ومقاطع توثق لحظات المقاومة، وعبّروا عن تضامنهم عبر منصات التواصل الاجتماعي، مؤكدين أن الفاشر تقاتل باسم الجميع.

وقال الناشط الإغاثي عبد المنعم عبد الله للجزيرة نت إن "الفاشر اليوم ليست مجرد مدينة تقاتل، بل باتت تختصر معنى الكرامة في زمن الانكسار وراية مرفوعة في وجه الحصار والجوع والقصف" وأضاف حين "يتابع الناس في الخرطوم ومدني وبورتسودان أخبارها، فهم لا يتابعون معركة بعيدة، بل يتابعون نبضا من وطنهم، ومرآة لوجعهم وأملهم"

وأسفرت الحرب التي تعصف بالسودان منذ أبريل/نيسان 2023 عن مقتل عشرات الآلاف ونزوح أكثر من 13 مليونا داخل وخارج البلاد فيما تصفه الأمم المتحدة بأكبر أزمة نزوح في العالم.

مقالات مشابهة

  • ضربة نوعية: الجيش السوداني يدك تمركزات الدعم السريع.. ومقتل قائد ميداني بارز
  • الفاشر بين مطرقة الدعم السريع وسندان الخذلان العربي!
  • السودان.. مقتل وإصابة 122 شخصاً جوعاً وبنيران الدعم السريع في مدينة الفاشر
  • القوات السودانية تصد هجوما واسعا للدعم السريع على الفاشر
  • عمران.. قيادي حوثي يهاجم بالسلاح الثقيل منازل المواطنين بذو خيران العصيمات
  • عاجل.. مدفعية “الدعم السريع” تقصف الفاشر
  • ممنوع شرب المياه.. بأمر “الدعم السريع”
  • الحلو يدفع بقوات جديدة نحو الفاشر.. هل بدأت حكومة “تأسيس” اللعب بالنار؟
  • بارا.. “الدعم السريع” تداهم المنازل وتفعل الآتي:
  • مبادرة صوتك مسموع الحل السريع لشكاوي المواطنين بالمحافظات.. تفاصيل