الأولمبية والاتحادات الرياضية تشكر الرئيس السيسي على دعمه أبطال مصر
تاريخ النشر: 31st, March 2025 GMT
تقدم مجلس إدارة اللجنة الأولمبية المصرية برئاسة المهندس ياسر إدريس، ورؤساء الاتحادات الرياضية، بالشكر إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي البطل الحقيقي والملهم لكل ما يحققه أبطال وبطلات مصر من نجاحات وتفوق في المحافل والبطولات الدولية.
وجاءت تهنئة اللجنة الأولمبية؛ بعد تهنئة الرئيس السيسي لأبطال منتخب مصر لسلاح السيف للرجال على تحقيقهم الفوز بالميدالية الذهبية بمنافسات الفرق في كأس العالم للرجال المقامة في المجر، الأمر الذي يعد إنجازا تاريخيا لمصر.
وأكد المهندس ياسر إدريس، أن دعم ومساندة الرئيس السيسي وحرصه على تحفيز المتفوقين والناجحين في الرياضة المصرية؛ يرفع معنوياتهم، ويخلق حالة كبيرة من التفاؤل والإصرار على رفع علم مصر دائما فوق منصات التتويج.
وأضاف إدريس، أن هذه الإنجازات تأتي كذلك في ظل توجيهات لا تتوقف من الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، الذي يبذل قصارى جهده في إطار استراتيجية الجمهورية الجديدة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اللجنة الأولمبية المصرية ياسر إدريس الرئيس عبد الفتاح السيسي منتخب مصر لسلاح السيف المزيد
إقرأ أيضاً:
أردوغان يدين الهجوم على كنيسة مار إلياس في دمشق ويؤكد دعمه للحكومة السورية
أدان أردوغان الهجوم على كنيسة مار الياس في دمشق، ووصفه بـ"الشنيع"، مؤكداً دعم تركيا للحكومة السورية. أسفر الهجوم عن 22 قتيلاً و63 جريحاً، وهو الأول في دمشق بعد سقوط الأسد، بينما تتفاقم الفوضى والعنف الطائفي في عموم سوريا. اعلان
أدان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الهجوم الإرهابي الذي استهدف كنيسة مار الياس في العاصمة السورية دمشق، ووصفه بأنه "عمل إرهابي شنيع".
وقال أردوغان في تغريدة عبر منصة "إكس": "ندين بشدة هذا العمل الإرهابي الدنيء الذي يستهدف السلام والأمن في سوريا والسلام الداخلي وثقافة العيش المشترك واستقرار المنطقة".
وأعرب عن تعازيه لأسر الضحايا وللحكومة والشعب السوري، متمنيًا الشفاء العاجل للمصابين. وأكد أن تركيا لن تسمح لسوريا، التي بدأت تنظر إلى مستقبلها بالأمل بعد سنوات من الصراع، بأن تنجر إلى بيئة جديدة من عدم الاستقرار على يد المنظمات الإرهابية.
بدورها قالت وزارة الداخلية ان "وزير الداخلية أنس خطاب، عقد إلى جانب رئيس جهاز الاستخبارات العامة حسين السلامة، جلسة طارئة خُصصت للوقوف على آخر مجريات التحقيقات المتعلقة بالتفجير الإرهابي الغادر الذي وقع يوم أمس في كنيسة القديس مار الياس".
فيما لم تتبنَ أي جهة مسؤولية الهجوم حتى اللحظة. ولايزال التهديد الأمني قائماً في دمشق وغيرها من المناطق.
Relatedدُمرت محالّهم وطُلب منهم دفع الجزية.. مسيحيو سوريا ضحايا انتهاكات الفصائل المتطرفةصحوة داعش ما نرى؟ تحذيرات أمنية من عودة التنظيم إلى سوريا والعراقمن ساحات القتال إلى أسواق إدلب: "الجهاديون الأجانب" يبحثون عن وطن في سورياوكانت الداخلية السورية قالت في بيان أمس الأحد، بأن منفذ الهجوم انتحاري ينتمي لتنظيم "داعش"، دخل الكنيسة وأطلق النار قبل أن يفجر نفسه بحزام ناسف، ما أسفر عن مقتل 22 شخصًا وإصابة 63 آخرين.
وأشار المتحدث باسم الوزارة، نور الدين البابا، خلال مؤتمر صحفي، إلى أن التحقيقات الأولية تؤكد أن المنفذ كان شخصا واحدًا، وأن الهدف من الهجوم هو إظهار أن الدولة السورية عاجزة عن حماية مواطنيها، موضحًا أن الهجوم استهدف كل السوريين وليس طائفة معينة.
ويُعد هذا أول تفجير يستهدف مواقع في دمشق بعد سقوط نظام بشار الأسد، وتأتي العملية في ظل إدارة انتقالية مؤقتة برئاسة أحمد الشرع، القائد السابق لهيئة تحرير الشام، المصنفة كمنظمة إرهابية لدى العديد من الدول والأمم المتحدة.
وتشهد البلاد حوادث عنف منذ سقوط النظام السابق، تضمنت عمليات قتل وخطف طائفي يستهدف مختلف المكونات السورية، بما في ذلك العلويون والدروز والمسيحيون وطائفة المراشدين. ويتعرض بعض السكان لتهديدات يومية من فصائل مسلحة تابعة أو مرتبطة بهيئة تحرير الشام، مما يفاقم حالة الانفلات الأمني ويزيد من معاناة المدنيين.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة