الخبر:
2025-05-28@18:54:11 GMT

وزير المالية يتباحث مع نظيره الجنوب إفريقي

تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT

وزير المالية يتباحث مع نظيره الجنوب إفريقي

أجرى وزير المالية، لعزيز فايد، اليوم الخميس بجوهانسبورغ (جنوب إفريقيا)، لقاء مع وزير المالية الجنوب الإفريقي  إنوك غودونغوانا، تمحور حول تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين، حسب ما أفاد به بيان للوزارة.

وتم خلال هذا اللقاء، الذي جرى على هامش أشغال الدورة الـ15 لقمة مجموعة "بريكس"، تناول سبل تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين، وكذا استعراض الفرص المتاحة لتعزيز التبادل التجاري والاستثمار المشترك، بهدف تحقيق التنمية المستدامة في المنطقة.

و في هذا الإطار، يضيف ذات المصدر، تعهد الطرفان بمواصلة الجهود الرامية إلى ''تطوير العلاقات الاقتصادية وترقيتها إلى مصاف العلاقات التاريخية وعلاقات الصداقة التي طالما تميز بها كلا البلدين''.

وفي نفس السياق، ''تمت مناقشة ملف انضمام الجزائر إلى البنك الجديد للتنمية''، حيث أعرب وزير المالية الجنوب إفريقي - حسب البيان - عن دعم دولته لملف انضمام الجزائر لهذا البنك، مؤكدا بأنه ''سيتم بذل كل الجهود الممكنة لتسريع عملية الانضمام''.

كما تمحورت المناقشات حول القضايا التي تم طرحها في القمة الخامسة عشرة لدول "بريكس"، لاسيما تلك المتعلقة بالتعاون المالي والنقدي، يوكد المصدر، مشيرا أيضا إلى التطرق  في إطار هذا اللقاء، إلى ''كيفية ترقية المعاملات التجارية باستعمال العملات الوطنية''.

المصدر: الخبر

كلمات دلالية: وزیر المالیة

إقرأ أيضاً:

قادة “التعاون الخليجي” و”آسيان” يتفقان على تعزيز التكامل الاقتصادي

ماليزيا – اتفق قادة دول مجلس التعاون الخليجي وقادة دول رابطة آسيان، امس الثلاثاء، على تنفيذ إطار التعاون بين 2024-2028، وأكدوا على ضرورة تعزيز التكامل الاقتصادي والعمل لتعزيز الشراكة بين الجانبين.

جاء ذلك خلال القمة الثانية التي جمعتهما في العاصمة الماليزية كوالالمبور، والتي بحثت قضايا إقليمية ودولية.

وقالت “آسيان” منشور على “إكس”: “شارك الأمين العام لآسيان، الدكتور كاو كيم هورن، في القمة الثانية لآسيان-مجلس التعاون الخليجي، التي عُقدت في مركز كوالالمبور للمؤتمرات في ماليزيا اليوم (الثلاثاء)”.

وأضافت: “خلال القمة، تبادل قادة آسيان ومجلس التعاون الخليجي وجهات النظر حول التعاون بين المنظمتين واتجاهاته المستقبلية، وناقشوا القضايا الإقليمية والدولية”.

وبحسب البيان، “عُقدت القمة بعد نجاح القمة الأولى لآسيان-مجلس التعاون الخليجي في الرياض، المملكة العربية السعودية، بتاريخ 20 أكتوبر 2023”.

وأشار إلى أن القمة الثانية “اعتمدت بيانًا مشتركًا للقمة الثانية، يدعو إلى التنفيذ القوي لإطار التعاون بين آسيان ومجلس التعاون الخليجي للأعوام 2024-2028”.

كما اعتمدت القمة الثانية “إعلانًا مشتركًا للتعاون الاقتصادي بين آسيان ومجلس التعاون الخليجي، يؤكد على ضرورة تعزيز التكامل الاقتصادي بين المنطقتين والعمل معًا لتعزيز الشراكة بينهما”.

في السياق ذاته، أشار أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، إلى عقد قمة قادة الخليج مع آسيان في إطار تعزيز الشراكة.

وقال في منشور على إكس: “عقدنا اليوم في كوالالمبور القمة الثانية بين مجلس التعاون لدول الخليج العربية ورابطة دول آسيان، في إطار تعزيز الشراكة مع هذا التكتل الآسيوي الحيوي”.

وأضاف أمير قطر: “نتطلع إلى أن تُسهم مخرجات القمة في توسيع آفاق التعاون التجاري والاقتصادي والسياسي بما يخدم مصالح شعوبنا المشتركة”.

ومساء الاثنين، وصل أمير قطر، إلى العاصمة الماليزية كوالالمبور، في زيارة رسمية تهدف إلى تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، وفق بيان للخارجية.

بدورها، أفادت وزارة الخارجية السعودية، عن لقاء جمع وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان مع وزير خارجية ماليزيا محمد حسن، على هامش القمة.

وقالت الخارجية السعودية في بيان، إنه “جرى خلال اللقاء استعراض العلاقات الثنائية، وسُبل تعزيزها وتطويرها في شتى المجالات، ومناقشة تكثيف التعاون والتنسيق الثنائي والمتعدد الأطراف في العديد من القضايا ذات الاهتمام المشترك”.

والاثنين، وصل بن فرحان إلى كوالالمبور، نيابةً عن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، لترؤس وفد المملكة المشارك في القمة الثانية بين دول مجلس التعاون الخليجي وآسيان، وقمة دول مجلس التعاون الخليجي العربية وآسيان والصين، وفق وكالة الأنباء السعودية “واس”.

وحسب “واس” “تبحث القمتان تعزيز الشراكة في مختلف المجالات بما يحقق المزيد من التنمية والازدهار، وتكثيف التعاون والتنسيق في القضايا ذات الاهتمام المشترك.

ورابطة “آسيان” منظمة اقتصادية تضم 10 دول هي تايلاند، وإندونيسيا والفلبين وماليزيا وسنغافورة وبروناي، وكمبوديا وميانمار وفيتنام، ولاوس، وتأسست في 8 أغسطس/ آب 1967 بالعاصمة التايلاندية بانكوك.

فيما اتفق وزراء دفاع دول رابطة جنوب شرق آسيا (آسيان)، في 27 فبراير/شباط الماضي، على منح تركيا وألمانيا صفة “مراقب” خلال فترة 2024-2027، وفق تصريح صحفي لوزير الدفاع الماليزي محمد خالد نور الدين، بعد اجتماع وزراء دفاع آسيان، بحسب وكالة الأنباء “برناما”.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • وزير الاتصالات يناقش مع نظيره السوري تعزيز الشراكة بين البلدين في الاقتصاد الرقمي
  • قادة “التعاون الخليجي” و”آسيان” يتفقان على تعزيز التكامل الاقتصادي
  • وزير النقل يلتقي وفداً أردنياً لبحث تعزيز التبادل التجاري وتسهيل حركة النقل بين البلدين
  • وزير السياحة يبحث مع السفير السعودي تعزيز التعاون وبناء جسور التواصل بين البلدين
  • وزير الاستثمار يبحث سبل تعزيز التعاون الاقتصادي المشترك مع السويد
  • رئيس ‎"العامة للنقل" يبحث مع السفير التونسي لدى المملكة سبل تعزيز التعاون بين البلدين
  • وزير التنمية الإدارية يبحث مع السفير البحريني بدمشق سبل تعزيز التعاون بين البلدين
  • رئيس الدولة ورئيس الباراغواي يبحثان تعزيز علاقات التعاون بين البلدين
  • وزير الخارجية يناقش تعزيز التعاون المشترك مع نظيره الإسباني
  • وزير الخارجية يناقش تعزيز التعاون المشترك مع نظيره الأسباني