طلب إحاطة بشأن إجراءات الحماية داخل السيرك وحدائق الحيوان
تاريخ النشر: 3rd, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقدم النائب محمود عصام موسى، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة إلي المستشار الدكتور حنفي جبالي رئيس مجلس النواب، موجه إلي وزير الزراعة واستصلاح الأراضي ووزير التنمية المحلية، بشأن ضوابط وإجراءات الحماية والأمان داخل حدائق الحيوان والسيرك.
وقال عصام في طلبه: شهدت الفترة الأخيرة، تكرار لوقائع اعتداء حيوانات مفترسة مثل الأسود والنمور علي الحراس والمدربين، مثل واقعة اعتداء أسد بحديقة حيوان الفيوم علي حارسه، أدى إلي وفاته.
وأضاف عضو مجلس النواب: ومؤخرا شهد سيرك طنطا واقعة اعتداء نمر علي مدربه، نتج عنها بتر ذراع المدرب.
وتابع النائب محمود عصام: الأمر الذي يتطلب الوقوف علي إجراءات الحماية داخل مثل تلك الأماكن التى تحتوي علي حيوانات مفترسة، والتى تشهد تواجد عدد كبير من المواطنين.
وأضاف: كذلك إجراءات ونظم الحماية في تعامل المدربين والحراس مع تلك الحيوانات المفترسة، بما يضمن سلامتهم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: النائب محمود عصام سيرك طنطا
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء بريطانيا: سنعترف بفلسطين ما لم تتخذ “إسرائيل” إجراءات ملموسة بشأن غزة
الثورة نت/..
أعلن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، الثلاثاء، أن بلاده ستعترف بدولة فلسطين في سبتمبر المقبل، ما لم تتخذ “إسرائيل” إجراءات ملموسة نحو السلام ووقف إطلاق النار وإنهاء الوضع المروع في غزة.
وأضاف ستارمر، خلال تصريح للصحفيين بشأن قطاع غزة عقب اجتماع لمجلس الوزراء البريطاني، أن المساعدات الجوية لغزة “بدأت”، مشيرا إلى أنه يرغب في دخول ما لا يقل عن 500 شاحنة مساعدات يوميا إلى القطاع.
وذكر أن السبيل الوحيد لإنهاء الأزمة الإنسانية في غزة هو حل طويل الأمد، مؤكداً أنه يدعم جهود وقف إطلاق النار، وأن الوقت قد حان للاعتراف بفلسطين.
وتابع: “أستطيع أن أؤكد أن بريطانيا سوف تعترف بدولة فلسطين في الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر ما لم تتخذ الحكومة “الإسرائيلية” خطوات ملموسة لإنهاء الوضع المخيف في غزة، وقبول وقف إطلاق النار”.
وبدعم أميركي وأوروبي، يواصل جيش العدو الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023، ارتكاب جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 60,034 مدنياً فلسطينياً، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 145,870 آخرين، حتى اليوم، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.