سواليف:
2025-12-14@11:39:06 GMT

خسارة وزن أكبر وصحة أفضل بثلاثة أيام صوم فقط!

تاريخ النشر: 4th, April 2025 GMT

#سواليف

كشف باحثون من جامعة كولورادو عن نتائج مذهلة تضع #الصيام_المتقطع على عرش أنظمة #خسارة_الوزن، حيث أثبت تفوقه في تحسين الصحة العامة بشكل يفوق كل التوقعات.

ولا يتطلب هذا النظام الغذائي عناء الحسابات اليومية المرهقة للسعرات الحرارية، بل يعتمد على خطة أسبوعية ذكية تتيح لك الأكل بحرية معظم أيام الأسبوع.

وأظهرت نتائج الدراسة أن الصيام لمدة ثلاثة أيام غير متتالية أسبوعيا لا يساعد فقط في خسارة المزيد من الوزن، بل يحقق فوائد صحية تتجاوز مجرد إنقاص الكيلوغرامات.

مقالات ذات صلة مفاجأة غير متوقعة.. احذر تناول القهوة على متن الطائرة 2025/04/04

وخلال عام كامل من المتابعة الدقيقة، تابع الباحثون من جامعة كولورادو 165 مشاركا يعانون من زيادة الوزن أو السمنة، حيث خضعوا لنظامين مختلفين:

-المجموعة الأولى اتبعت ما يعرف بنظام 4:3 للصيام المتقطع، الذي يعتمد على تقليل #السعرات_الحرارية بنسبة 80% لثلاثة أيام أسبوعيا (أي تناول نحو 500-600 سعرة حرارية فقط في أيام الصيام)، بينما يتم تناول #الطعام بشكل طبيعي في الأيام الأربعة المتبقية دون قيود صارمة على السعرات، مع التركيز على الخيارات الصحية.

أما المجموعة الثانية فاتبعت النظام التقليدي الذي يعتمد على تقليل السعرات الحرارية اليومية بنسبة 34% طوال أيام الأسبوع.

وبعد 12 شهرا من المتابعة، كانت المفاجأة في الفروق الواضحة بين المجموعتين، حيث خسر أتباع الصيام المتقطع في المتوسط 7.6% من أوزانهم، مقارنة بـ 5% فقط في المجموعة التقليدية. في حين نجح 58% من مجموعة الصيام في خسارة 5% على الأقل من وزنهم، مقابل 47% في المجموعة الأخرى.

والأهم من ذلك، سجل الصائمون تحسنا ملحوظا في عدة مؤشرات صحية مهمة، بما في ذلك انخفاض ضغط الدم الانقباضي، وتحسن مستويات الكوليسترول الكلي والضار وانخفاض مستويات السكر الصائم في الدم.

لماذا يعتبر الصيام المتقطع الأفضل؟

يشرح الباحثون أن سر نجاح الصيام المتقطع يكمن في عدة عوامل:

السهولة والمرونة: عدم الحاجة لحساب السعرات الحرارية يوميا يجعل الالتزام بالنظام أسهل. الراحة النفسية: معرفة أن أيام الصيام محدودة بثلاثة أيام أسبوعيا تشجع على الاستمرار. الفعالية البيولوجية: يعتقد العلماء أن فترات الصيام تؤدي إلى تغيرات أيضية إيجابية في الجسم تتجاوز مجرد تقليل السعرات.

وتقدم الدراسة دليلا علميا قويا على أن الصيام المتقطع ليس مجرد موضة غذائية عابرة، بل هو أسلوب حياة فعال يمكن اعتماده كبديل علمي للطرق التقليدية. خاصة أنه لا يقتصر على خسارة الوزن فحسب، بل يحسن أيضا العديد من المؤشرات الصحية المهمة التي تقلل من مخاطر الأمراض المزمنة.

لكن الخبراء يحذرون من أن نجاح أي نظام غذائي يعتمد في النهاية على الالتزام الشخصي واختيار الأسلوب الذي يتناسب مع ظروف كل فرد وقدرته على الاستمرار فيه على المدى الطويل.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الصيام المتقطع خسارة الوزن السعرات الحرارية الطعام الصیام المتقطع

إقرأ أيضاً:

ليفاندوفسكي.. أسرار الصيام 8 أشهر في «أبطال أوروبا»!

 
معتز الشامي (أبوظبي)

أخبار ذات صلة تصنيفات صادمة.. برشلونة الأسوأ في «أبطال أوروبا»! بيلينجهام نجم الريال: خذلنا أنفسنا


لا شك في جودة روبرت ليفاندوفسكي، وأثبت المهاجم البولندي جدارته على مدى سنوات طويلة مع بوروسيا دورتموند وبايرن ميونيخ وبرشلونة، إلا أنه يمر بفترة تراجع حاد في دوري أبطال أوروبا، ولا أحد يعرف السبب وراء ذلك.
ولم يسجل المهاجم أي هدف في البطولة الدولية الكبرى هذا الموسم، وهو أمرٌ مثير للدهشة بالنظر إلى كونه أحد أبرز هدافي الدوري الإسباني برصيد 8 أهداف، هذا الموسم، ومع ذلك، يعاني ليفاندوفسكي في دوري أبطال أوروبا، وطال غيابه عن التسجيل أكثر من المتوقع، حيث لم يُسجل ليفاندوفسكي أي هدف في أوروبا بآخر 10 مباريات، بما في ذلك آخر 3 مباريات من الموسم الماضي، وآخر هدف له في مباراة الذهاب من ربع النهائي أمام بوروسيا دورتموند، وهي المباراة التي سجل فيها هدفين، وكان ذلك في التاسع من أبريل الماضي، ومنذ ذلك الحين، لم يسجل أي هدف، أي منذ ما يقرب من 8 أشهر.
ومن الصعب تحديد أسباب تراجع مستواه التهديفي، صحيح أن المهاجم البولندي عانى من بعض المشاكل البدنية، سواء في نهاية الموسم الماضي أو في بداية هذا الموسم. مع ذلك، لا ينبغي أن يمنعه ذلك من التسجيل، والدليل على ذلك هو فعاليته في الدوري الإسباني.
ويشير تقرير لصحيفة ماركا الإسبانية، إن تراجع «ليفا» يكمن في قوة الدفاعات التي يواجهها ونوعية المباريات التي يخوضها مؤخراً، ومن الواضح أن مستوى المدافعين في دوري أبطال أوروبا أعلى منه في الدوري الإسباني، وفرق مثل باريس سان جيرمان وتشيلسي تضم لاعبين من الطراز الرفيع في خطوط دفاعها، ويشعر المهاجم البولندي بتأثير ذلك.
كما يتراجع أداء ليفاندوفسكي أيضاً في المباريات السريعة ذات الإيقاع العالي، وهو أمر يحدث بكثرة في دوري أبطال أوروبا أكثر من الدوري الإسباني، في المباراتين الأخيرتين ضد تشيلسي وآينتراخت فرانكفورت، كلا الفريقين لجأ إلى الهجوم في مباريات مفتوحة، وهذا يؤثر سلباً على ليفاندوفسكي.
لكن على الرغم من الإحصائيات، يثق هانزي فليك ثقة كاملة بمهاجمه، حيث قال المدرب: «منذ أن أصبحت مدرباً، لم أرَ لاعباً أكثر احترافية من ليفاندوفسكي»، ولا يساور المدرب أي شك في أن المهاجم البولندي سيعود إلى مستواه التهديفي المعهود في أوروبا، كما كان يفعل سابقاً.

مقالات مشابهة

  • ناقد رياضي: رينارد يعتمد على الجانب النفسي أكثر من الفني.. والمنتخب بقيادته أفضل
  • OpenAI ترد بقوة على جوجل بإطلاق GPT-5.2 بثلاثة إصدارات
  • بداية شهر رمضان 2026 .. كم سيكون عدد ساعات الصيام أول يوم؟
  • رجيم السعرات الحرارية مع خطة وجبات صحية .. لفقدان الوزن في شهرين
  • الجزائر تفوز بجائزة أفضل جناح ضمن أكبر فعالية ثقافية بواشنطن
  • قبل انتهاء المهلة بثلاثة أيام.. الزمالك يسابق الزمن لإنهاء أزمة بنتايج
  • ليفاندوفسكي.. أسرار الصيام 8 أشهر في «أبطال أوروبا»!
  • رجيم 1200 سعرة حرارية .. خطة يومية لفقدان الوزن
  • أبعد من خسارة الوزن.. فائدة غير متوقعة قد تجنيها من اتباع الحمية الغذائية
  • كواليس عرض بقيمة ١ مليون يورو لإطلاق أول جائزة نوبل في المناخ وصحة الكوكب