أكثر من نصف الألمان يؤيدون إعادة الطاقة النووية
تاريخ النشر: 4th, April 2025 GMT
أظهر استطلاع للرأي نُشرت نتائجه، اليوم الجمعة، أن أكثر من نصف الألمان يؤيدون إعادة الطاقة النووية، ويدعمون إعادة تشغيل المحطات المتوقفة في البلاد.
Handelsblatt: "Die Union will zurück zur Atomkraft – und hat einen Plan dafür ausgearbeitet, wie sich die sechs zuletzt stillgelegten Kernkraftwerke in Deutschland wieder in Betrieb nehmen lassen.
Vor allem Propaganda der Grünen hat die Atomkraft verteufelt. Aber wir brauchen… — Simon Betschinger (@SBetschinger) April 1, 2025
وكانت ألمانيا أوقفت استخدام الطاقة النووية في إبريل(نيسان) 2023، عندما تم إغلاق المحطات الثلاث الأخيرة بشكل دائم.
وجمع الاستطلاع على الإنترنت، بتكليف من بوابة "فيريفوكس"، والذي أجراه معهد أبحاث الرأي "إنوفاكت"، ردوداً من 1007 مشارك في الفترة من 27 حتى 31 مارس (آذار) الماضي.
وتظهر النتائج انقساماً حاداً بشأن القضية، حيث يؤيد 55% من المشاركين في الاستطلاع إعادة تشغيل المحطات النووية، وعارض 36% إعادة الطاقة النووية، فيما لم يحسم 9% أمرهم.
وطبقاً للاستطلاع، أيد 32% من المشاركين إعادة فتح المحطات المغلقة، وحتى بناء محطات جديدة، بينما 22% يفضلون فقط إعادة تشغيل المحطات، التي تم إغلاقها مؤخراً.
ووجد الاستطلاع أن الرجال المؤيدين للطاقة النووية أكثر من النساء.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: حرب ترامب التجارية وقف الأب عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ألمانيا الطاقة النوویة
إقرأ أيضاً:
رئيس الاستطلاع السابق: ما يحدث فى غزة خطة إسرائيلية أعدت مسبقا
وصف اللواء أركان حرب محمد عبد المنعم مدير مركز الدراسات الاستراتيجية السابق ورئيس جهاز الاستطلاع السابق، إن ما يحدث في غزة وما تنقله لنا وسائل الإعلام من تدمير وقصف بالقوات الجوية وقصف مدفعي ضد السكان العزل، هذا ليس وليد اليوم ولكنها خطة مسبقة أعدتها إسرائيل .
وأوضح عبد المنعم، خلال برنامج "الحياة اليوم" مع الإعلامية لبنى عسل على قناة الحياة، أن إنشاء ممرات لتقسيم قطاع غزة خلال الفترة الماضية لتقسيمه إلى ثلاث قطاعات تسيطر عليهم من خلال أربع قواعد عسكرية، مضيفا أنها قامت بتدمير جميع المنشآت والمباني السكنية المطلة على حدود القطاع الشرقية والجنوبية والغربية .
وتابع قائلا : أن الخطة نقذتها قوات الاحتلال في أعمال التهجير عام 1948 ضد القرى الفلسطينية، مشيرا إلى أنه يتم تنفيذه خلال ثلاث مراحل، الأولى بدأت بعد نقض الاتفاق الأخير منذ شهرين وانتهى بزيارة ترامب لدول الخليج .