مؤتمر صحفي عالمي.. تصعيد خطير من الزمالك في أزمة القمة
تاريخ النشر: 4th, April 2025 GMT
يواصل أحمد حسام ميدو نجم نادي الزمالك السابق وعضو اللجنة الفنية بالنادي، التصعيد بشأن أزمة مباراة القمة بين الأهلي والزمالك وقرار رابطة الأندية المصرية، بتعديل العقوبات الموقعة على النادي الأهلي.
وكتب الناقد الرياضي احمد درويش عبر حسابه على فيسبوك "أحمد حسام ميدو يدرس عمل مؤتمر صحفي عالمي في لندن لشرح أبعاد أزمة مباراة الأهلي والزمالك الأخيرة في حال اعتماد قرار رابطة الأندية المحترفة بعدم خصم 3 نقاط من الأهلي في نهاية الموسم".
وكانت رابطة الأندية المصرية، أعلنت مؤخراً تعديل العقوبات الموقعة على النادي الأهلي، بعد انسحابه من مباراة القمة الأخيرة أمام الزمالك والتي كان من المقرر إقامتها 11 مارس الجاري.
وقررت رابطة الأندية المصرية المحترفة، اعتبار الأهلي مهزوما في مباراة الزمالك بنتيجة ثلاثة أهداف دون مقابل، بسبب الانسحاب من اللقاء، مع تحمله كافة التكاليف المادية الخاصة بالمباراة، دون الإشارة إلى خصم أي نقاط من المارد الأحمر بنهاية الموسم الحالي.
والجدير بالذكر أن الأهلي رفض خوض مباراة القمة أمام الزمالك، بسبب إسناد مهمة إدارة المباراة إلى طاقم تحكيم مصري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاهلي الزمالك رابطة الاندية مباراة القمة رابطة الأندیة
إقرأ أيضاً:
برلماني: قرار احتلال قطاع غزة تصعيد خطير يهدد السلام
أدان النائب أحمد عاشور عضو مجلس النواب بشدة القرار الإسرائيلي الأخير الذي يسعى إلى احتلال قطاع غزة بالكامل، واصفًا إياه بأنه تصعيد خطير وعدوان مرفوض يهدد حياة الملايين ويُعقّد من فرص السلام في المنطقة.
وأكد عاشور أن هذا القرار يأتي في إطار سياسة ممنهجة تهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية ونهب الحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني، عبر استمرار الحصار والقتل والتدمير، وهو ما يتطلب رد فعل عربي ودولي حازم وفوري.
وأضاف عضو مجلس النواب: "لا يمكن للعالم أن يغض الطرف عن هذه الجرائم التي تُرتكب يوميًا في غزة، فالصمت الدولي ليس إلا تحفيزًا لارتكاب المزيد من الانتهاكات بحق المدنيين الأبرياء".
وشدد النائب احمد عاشور على أن مصر تبقى درعًا حقيقيًا لدعم القضية الفلسطينية، وأن مواقفها التاريخية تدعو إلى تعزيز التضامن والعمل الجماعي لإنهاء الاحتلال وعودة الحقوق المشروعة.
وطالب عاشور المجتمع الدولي، وخاصة مجلس الأمن، بتحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية، ووضع حدٍّ فوري لهذه السياسات العدوانية، مؤكدًا أن لا أمن ولا استقرار في المنطقة دون تحقيق السلام العادل والشامل، المبني على إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وختم تصريحه بالقول:" معاناة الشعب الفلسطيني في غزة يجب أن تكون أولوية عالمية، فلا يمكن أن تستمر الكارثة الإنسانية دون تحرك جاد وعاجل من كل الجهات المعنية".
مرحلة جديدة من الصراع السياسي المفتوح والحسم مؤجل